للمُنْتدى مُتوجهًا
فرحًا،
إلى مأْوى مُثاقفتي
وللمأْوى قصدْ
قد عاد من بابِ الكتابةِ ،
حاملًا عضْويَّةً
ومضى بذاك المُسْتندْ
الأدْعياءُ ،
والمُرابون الجُدُدْ
لن يرْحموا منَّا أحدْ
سيُذلُّ "جاحظُنا " ، "
و" أعْشانا "
يُقيَّدُ باللوائح ،
والحضور ،
وبالغياب ،
وبالعددْ
وسيرفعون إلى العُلا
مَنْ قد حشدْ
وطني يُهدَّدُ بالسُّقوطِ،
وبالهددْ
والشُّعْرُ مضْحكةُ البلدْ
وسيصبحُ المُتشاعرون على المنصَّاتِ المنيعةِ ،
للأبدْ
وأنا بدون قوارب الإنْقاذِ ،
أو حتى سند .
فرحًا،
إلى مأْوى مُثاقفتي
وللمأْوى قصدْ
قد عاد من بابِ الكتابةِ ،
حاملًا عضْويَّةً
ومضى بذاك المُسْتندْ
الأدْعياءُ ،
والمُرابون الجُدُدْ
لن يرْحموا منَّا أحدْ
سيُذلُّ "جاحظُنا " ، "
و" أعْشانا "
يُقيَّدُ باللوائح ،
والحضور ،
وبالغياب ،
وبالعددْ
وسيرفعون إلى العُلا
مَنْ قد حشدْ
وطني يُهدَّدُ بالسُّقوطِ،
وبالهددْ
والشُّعْرُ مضْحكةُ البلدْ
وسيصبحُ المُتشاعرون على المنصَّاتِ المنيعةِ ،
للأبدْ
وأنا بدون قوارب الإنْقاذِ ،
أو حتى سند .