الحَمْدُ للهِ الذي
لم يجعل الغيْثَ بأيديْهمْ،
ولا وَحْىَ القصيدْ
الحمْدُ للهِ الذي
أجْلسهمْ فوق المنصَّاتِ،
وأعطانا قريحةً ،
رؤمًةً ،
وطبْعًا لا يحيدْ
خبَّأتها بين الضُّلوع قريحةَ،
جيَّاشةً فيَّ ،
وليْ منها المزيدْ
الحمْدُ لله على نعْمائهِ
فالشِّعْرُ فضَّاحٌ
مَوَالي الجاهِ قد صاروا العبيدْ.
لم يجعل الغيْثَ بأيديْهمْ،
ولا وَحْىَ القصيدْ
الحمْدُ للهِ الذي
أجْلسهمْ فوق المنصَّاتِ،
وأعطانا قريحةً ،
رؤمًةً ،
وطبْعًا لا يحيدْ
خبَّأتها بين الضُّلوع قريحةَ،
جيَّاشةً فيَّ ،
وليْ منها المزيدْ
الحمْدُ لله على نعْمائهِ
فالشِّعْرُ فضَّاحٌ
مَوَالي الجاهِ قد صاروا العبيدْ.