بذاتيَ هاجتْ بهذا المَساءْ
بحورُ اشتياقي
وثارَ الحَنينْ
بقلبي الحزينْ
وحَطَّتْ طيورٌ
تُزقْزقُ فيه
وتنقرُ ..
تنقرُ ..
دونَ ارتِِوَاءْ
عبدالجبار العلمي
بحورُ اشتياقي
وثارَ الحَنينْ
بقلبي الحزينْ
وحَطَّتْ طيورٌ
تُزقْزقُ فيه
وتنقرُ ..
تنقرُ ..
دونَ ارتِِوَاءْ
عبدالجبار العلمي