...وأنا
الذى كنت أفكر فى الحياة دائمًا
كشيءٍ زائدٍ عن الحاجة تمامًا
أكتب أطنانًا من القصائد الفارهةِ
وأمزقها عبر النافذةِ
هناك
ومن خلال الروح التى تتنطط مثل فأرٍ فى مصيدة
فى زاوية الفم ما يشبه القطط الميتة
فى المعدة
ألم بحجم الميتافيزيقا
بين الأسنان هواء محبوس بطول سكة حديدْ
ماذا أفعل- أنا- إذا كنت لم أقرأ سقراط لحد الآن
وعلام يبحث أفلاطون خلف عربته المعطوبة هذه
والتى تجز الحياة من رقبتها!!
روحى مريضة بجدْ
وفى قلبى غثيان بحجم الكرةِ الأرضيةِ
بي
ألم فى الرأس من ضراوة الحياة
هلم بنا لنجلس على طاولةٍ أخرى يا صديقْ
فكل الطاولات مشغولة كما تري
الكل يريد الحياة
والكل يهرب من الحياة
والأحلام تتصاعد فى الرأس مثل مفرزةٍ لجيش مهزومْ
أو عملة ذهبية مزورةْ
والموت
هذا الجنرال الأعمى ينزل بسقاطاته الكبيرة
ليبتلع السمكة فى الشصِّ!!
الذى كنت أفكر فى الحياة دائمًا
كشيءٍ زائدٍ عن الحاجة تمامًا
أكتب أطنانًا من القصائد الفارهةِ
وأمزقها عبر النافذةِ
هناك
ومن خلال الروح التى تتنطط مثل فأرٍ فى مصيدة
فى زاوية الفم ما يشبه القطط الميتة
فى المعدة
ألم بحجم الميتافيزيقا
بين الأسنان هواء محبوس بطول سكة حديدْ
ماذا أفعل- أنا- إذا كنت لم أقرأ سقراط لحد الآن
وعلام يبحث أفلاطون خلف عربته المعطوبة هذه
والتى تجز الحياة من رقبتها!!
روحى مريضة بجدْ
وفى قلبى غثيان بحجم الكرةِ الأرضيةِ
بي
ألم فى الرأس من ضراوة الحياة
هلم بنا لنجلس على طاولةٍ أخرى يا صديقْ
فكل الطاولات مشغولة كما تري
الكل يريد الحياة
والكل يهرب من الحياة
والأحلام تتصاعد فى الرأس مثل مفرزةٍ لجيش مهزومْ
أو عملة ذهبية مزورةْ
والموت
هذا الجنرال الأعمى ينزل بسقاطاته الكبيرة
ليبتلع السمكة فى الشصِّ!!
حلم البحّار الأعمى
"الموقع الرسمي الشاعر محمد آدم" "الشاعر محمد آدم" "الراعي الصالح محمد آدم"
muhammedadam.blogspot.com