القبلةُ التي رمتها الصبيةُ من النافذةِ
لعابرِ سبيلٍ على سبيلِ الصدقةِ الجاريةِ
التقطها عصفورٌ و طارَ
دارَ في السماءِ دورتين
و حين لم يحتملْ حلاوةَ شهدِها
نزل الى النبعِ يطفي الظما
أفلتتْ من فمه
سبحانَ من أرسلَ للسمكِ رزقهُ بغيرِ حساب
بالأمس سمعت جارنا يقول لزوجته :
"هكذا يكونُ السمكُ و إلا فلا"
بعدها أزهرَ موسمُ القبلِ
لعابرِ سبيلٍ على سبيلِ الصدقةِ الجاريةِ
التقطها عصفورٌ و طارَ
دارَ في السماءِ دورتين
و حين لم يحتملْ حلاوةَ شهدِها
نزل الى النبعِ يطفي الظما
أفلتتْ من فمه
سبحانَ من أرسلَ للسمكِ رزقهُ بغيرِ حساب
بالأمس سمعت جارنا يقول لزوجته :
"هكذا يكونُ السمكُ و إلا فلا"
بعدها أزهرَ موسمُ القبلِ