(1)
والذي يـُسـَمـَى الجرح
فاصل
كأنه مسافة على جسد الفراغ
وأنثى البــُرْء
كأنها العرق الغزيـ ـ ـ ـ ـر
في قيلولة مغبرة….
بضوضاء حرب قطعان مسافات
وعلى حياء قاتل
فكيف تعود غانمة صقور التناسل
تلك التي تتخبط
بين انحطاط ظلمة الآلام
على كواهلها الطائرية
وجدران الذي أمسى
وأصبح
في معادلة الحفاظ
على اكتمال عناصر الدم
لا تفارقه لافتا
[x]
هل تـتحاور عين الشمس
مع زهر العباد
من قبل
ما الذي أفضى إليه السؤال
سوى أسئلة
وكما هو
ظّل البحر بحرا
وأنت تمشى
….أو تـسـبح
…أو
………..والهوائي بسيط جدا
أليس للاسـترسـال
…سوى لون نهار سالب..
ليـس بسهولة
تقتلع أشجارًا
حتى رحيق النار
في الأعماق
ضارب
أخطبوط جذورها
ولا كخلع فستان
من على جسد ساخن
الصعود
حتى
براعم طرفية
حيث ثمر الشفاء
يبدو نجوما
في عنان الفضاء
بين أدغال أغصان
مسكونة بالصليل
/ الزئير
النقـيـق/ الزعـيق/ الغناء…
… وكائنات
…تصْطـَك
أسنانـُها
… متخمة بالفراغ
تـتمرّغ بين الحركة
والصوْت المخنوق
في رئة
تلتمس الهواء
تحت رأس
مصب للذهول
منبع للاحتقان
طيور الكلمات تعادى أقفاص المعاني
وخرافية مطاردة الحرباء
هل تختار حيادا إيجابيا
سالبا؟
تنهار تنهار السلالم
لكنها وطأة الصعود
كيف تستغني عن حنان ملابسها الداخلية دماء
كيف يـُزيا نجم بمشاهدة ضيقة القطر
قصيرة التيلة ، ولا تتمزق من وخز
أسِنـّة الضوء/
التراشق في محطات المدار….
تنفس التوابع
ربما يتخلق للفضاء ابن جديد
أي ّ شـَيءٍ سيمرح في دم الأب الفسيح
وهل في الدهاليز يولد
إلا تفجـّر الخوف
واختناق للذي يحاول الفكاك
من سلاسل الظلمة الضيقة العصية الثقيلة
متطلعا للومض الذي
ربما تلقي به شعيرات معادلات الضوء المباغت
.. التي قد تكون دقيقة
دقيقة ..
و…….
(2)
ياه
إنه صباح مستدير
المساحات
فاسحة
تثمر أشجار الإحصاء…..
فما الذي يجعل الرؤيا تبلع طعم طراوة الموج
حين يداعب البحرُ القدم َعلى الساحل
وما الذي يجعل العين
لا تستطيع التمتع بفاتنات الصبح
آلمرور على وجه المساء مـُنهـِك
بلا حدود
..أم له أسـْر
ـ لولا كلال الأقدام
وآثار حروب
مع الكائنات المتربصة جوعا
لقالت العين عن بلاد المساء الشاسعة:
بقعة لا تتعدى حجم الجسد
موحية بلا نهائية بحر السواد ـ
ألغة الصبح أخرى
لم يدركها الفاتح فمه بعد
أم القلب مارسه الانقسام
فتوزعت الروح كخفاش يتخبط بين جدران
الحنين..
لا تعرف على أيّ قلب تحط الرحال
تتنفس الصعود
تتنفس الهبوط
وهل للهوائيّ لغة المحو
أصلا
ما الليل الذي يُنـْعت بالمظلم
وما النور الذي يجنـّس صباحيا
هذا حضور الكينونة المفردة
في الحاضر المفرد
سائحة …
… كأخطبوط في دهشة
بين أذرعها الموَزّعةِ على الزماكانيات الجارية
ـ تتفجر في الدم شمس بكاء
للحزن كيف يُنحـَت تمثال ..
وأيّ مادة ستحتويه
؟؟؟؟؟؟
(3)
بصبغة
هل يمكن ردم آثار التجاعيد على دم
عليه أن يقابل طقسا ساخنا
دما
كيف تشق الجلد وتدخل في خلاياك
محاربا.
حتى حرثِ الميادين من المستعمرين
قد يصير الفرد في الضعف كتيبة
أتعلن أنك انهرت
أنك أضعف من فيروسٍ مطاردٍ
بالمعامل
والمعمليين
قد يشهر البعض ـ بفخر ـ الضعف
ناسجين ديمومة الالتصاق
بين عضلات الدخان وعنق نحيل
….. وهل أنت
حيث تنمو الحروف أشجارا
لحاؤها الشعر
وفي الفضاء تمرها قصائد؟؟؟
والذي يـُسـَمـَى الجرح
فاصل
كأنه مسافة على جسد الفراغ
وأنثى البــُرْء
كأنها العرق الغزيـ ـ ـ ـ ـر
في قيلولة مغبرة….
بضوضاء حرب قطعان مسافات
وعلى حياء قاتل
فكيف تعود غانمة صقور التناسل
تلك التي تتخبط
بين انحطاط ظلمة الآلام
على كواهلها الطائرية
وجدران الذي أمسى
وأصبح
في معادلة الحفاظ
على اكتمال عناصر الدم
لا تفارقه لافتا
[x]
هل تـتحاور عين الشمس
مع زهر العباد
من قبل
ما الذي أفضى إليه السؤال
سوى أسئلة
وكما هو
ظّل البحر بحرا
وأنت تمشى
….أو تـسـبح
…أو
………..والهوائي بسيط جدا
أليس للاسـترسـال
…سوى لون نهار سالب..
ليـس بسهولة
تقتلع أشجارًا
حتى رحيق النار
في الأعماق
ضارب
أخطبوط جذورها
ولا كخلع فستان
من على جسد ساخن
الصعود
حتى
براعم طرفية
حيث ثمر الشفاء
يبدو نجوما
في عنان الفضاء
بين أدغال أغصان
مسكونة بالصليل
/ الزئير
النقـيـق/ الزعـيق/ الغناء…
… وكائنات
…تصْطـَك
أسنانـُها
… متخمة بالفراغ
تـتمرّغ بين الحركة
والصوْت المخنوق
في رئة
تلتمس الهواء
تحت رأس
مصب للذهول
منبع للاحتقان
طيور الكلمات تعادى أقفاص المعاني
وخرافية مطاردة الحرباء
هل تختار حيادا إيجابيا
سالبا؟
تنهار تنهار السلالم
لكنها وطأة الصعود
كيف تستغني عن حنان ملابسها الداخلية دماء
كيف يـُزيا نجم بمشاهدة ضيقة القطر
قصيرة التيلة ، ولا تتمزق من وخز
أسِنـّة الضوء/
التراشق في محطات المدار….
تنفس التوابع
ربما يتخلق للفضاء ابن جديد
أي ّ شـَيءٍ سيمرح في دم الأب الفسيح
وهل في الدهاليز يولد
إلا تفجـّر الخوف
واختناق للذي يحاول الفكاك
من سلاسل الظلمة الضيقة العصية الثقيلة
متطلعا للومض الذي
ربما تلقي به شعيرات معادلات الضوء المباغت
.. التي قد تكون دقيقة
دقيقة ..
و…….
(2)
ياه
إنه صباح مستدير
المساحات
فاسحة
تثمر أشجار الإحصاء…..
فما الذي يجعل الرؤيا تبلع طعم طراوة الموج
حين يداعب البحرُ القدم َعلى الساحل
وما الذي يجعل العين
لا تستطيع التمتع بفاتنات الصبح
آلمرور على وجه المساء مـُنهـِك
بلا حدود
..أم له أسـْر
ـ لولا كلال الأقدام
وآثار حروب
مع الكائنات المتربصة جوعا
لقالت العين عن بلاد المساء الشاسعة:
بقعة لا تتعدى حجم الجسد
موحية بلا نهائية بحر السواد ـ
ألغة الصبح أخرى
لم يدركها الفاتح فمه بعد
أم القلب مارسه الانقسام
فتوزعت الروح كخفاش يتخبط بين جدران
الحنين..
لا تعرف على أيّ قلب تحط الرحال
تتنفس الصعود
تتنفس الهبوط
وهل للهوائيّ لغة المحو
أصلا
ما الليل الذي يُنـْعت بالمظلم
وما النور الذي يجنـّس صباحيا
هذا حضور الكينونة المفردة
في الحاضر المفرد
سائحة …
… كأخطبوط في دهشة
بين أذرعها الموَزّعةِ على الزماكانيات الجارية
ـ تتفجر في الدم شمس بكاء
للحزن كيف يُنحـَت تمثال ..
وأيّ مادة ستحتويه
؟؟؟؟؟؟
(3)
بصبغة
هل يمكن ردم آثار التجاعيد على دم
عليه أن يقابل طقسا ساخنا
دما
كيف تشق الجلد وتدخل في خلاياك
محاربا.
حتى حرثِ الميادين من المستعمرين
قد يصير الفرد في الضعف كتيبة
أتعلن أنك انهرت
أنك أضعف من فيروسٍ مطاردٍ
بالمعامل
والمعمليين
قد يشهر البعض ـ بفخر ـ الضعف
ناسجين ديمومة الالتصاق
بين عضلات الدخان وعنق نحيل
….. وهل أنت
حيث تنمو الحروف أشجارا
لحاؤها الشعر
وفي الفضاء تمرها قصائد؟؟؟