في الظلِّ
ينبتُ ظلّك ميتا
وتحت الشَّمس أنوار الطَّريق العارف .
تسّلق أسوار جسدك
أيها البستان المُورق بالثَّمر ،
تكفي أزهارك لتهدي ظلال العاشقين .
خذ نصيبك من اللَّيل ،
سيعيدك النَّهار سيرتك المكرَّرة
ويكشف عورات خرائطك .
الحياة ،، حظ وجودك العاثر
لك أن تُمسك فيها من الحبل
رأسه الأوّل فقط .
عندما تبتسم ،،
تضيء مغارات الدَّاخل
ويتقهقر عنق الظلام .
وحدك تكتب خطوطك
وتبقى الدائرة مسكنك الواسع
يتناسل بك صورًا شتى .
الرِّيح فيك ،
حدثٌ هام لتغيير اتجاهات الرؤية
في بحر ملكوتك الأبدي .
جسدك
مركوبك المريح ،،
والرُّوح سائقه نحو الخلاص المعدم .
يجذبك الطِّين إلى كثافته ،،
فلا تركن إلى الثٍّقل الحزين
وابتغ أجنحةً لترقص عاريا من ريشك .
حريتك أن تتخفَّف العوالق ،،
وأن تحلق ملء ذواتك الكثيرة .
الشعر أكبرها سطوعا .
تزيغُ بك الخطوات ،،
الدروب حقولٌ ملغمة بالوجوه المتشابهة
و لوجهك بصمة السَّير نحو المرايا الصريحة .
تتراتب سبحة أنفاسك ،،
تلك دمامل الصَّمت تكبر على صدر الكلام ،
فإذا صاحت السّـماء بإسمك ، تكسَّر إناؤك على الأرض .
حتَّى حبوب المطر ،،
الماء سّر يلوذ بنهره الحي ،،
نقطة / نقطتان و تَنشأ شجرة دمائَك من جديد .
ينبتُ ظلّك ميتا
وتحت الشَّمس أنوار الطَّريق العارف .
تسّلق أسوار جسدك
أيها البستان المُورق بالثَّمر ،
تكفي أزهارك لتهدي ظلال العاشقين .
خذ نصيبك من اللَّيل ،
سيعيدك النَّهار سيرتك المكرَّرة
ويكشف عورات خرائطك .
الحياة ،، حظ وجودك العاثر
لك أن تُمسك فيها من الحبل
رأسه الأوّل فقط .
عندما تبتسم ،،
تضيء مغارات الدَّاخل
ويتقهقر عنق الظلام .
وحدك تكتب خطوطك
وتبقى الدائرة مسكنك الواسع
يتناسل بك صورًا شتى .
الرِّيح فيك ،
حدثٌ هام لتغيير اتجاهات الرؤية
في بحر ملكوتك الأبدي .
جسدك
مركوبك المريح ،،
والرُّوح سائقه نحو الخلاص المعدم .
يجذبك الطِّين إلى كثافته ،،
فلا تركن إلى الثٍّقل الحزين
وابتغ أجنحةً لترقص عاريا من ريشك .
حريتك أن تتخفَّف العوالق ،،
وأن تحلق ملء ذواتك الكثيرة .
الشعر أكبرها سطوعا .
تزيغُ بك الخطوات ،،
الدروب حقولٌ ملغمة بالوجوه المتشابهة
و لوجهك بصمة السَّير نحو المرايا الصريحة .
تتراتب سبحة أنفاسك ،،
تلك دمامل الصَّمت تكبر على صدر الكلام ،
فإذا صاحت السّـماء بإسمك ، تكسَّر إناؤك على الأرض .
حتَّى حبوب المطر ،،
الماء سّر يلوذ بنهره الحي ،،
نقطة / نقطتان و تَنشأ شجرة دمائَك من جديد .