تِلْكَ الْقَصِيدَةُ الَّتي تَخُطُّها
أَنَامِلٌ نُورانِيَة
في صَفْحَةِ
بَيْنَ الْجِبَالِ الْعَالِيَة
حُرُوفُها حَمَائِمٌ
مُطِلَّةٌ عَلى مُروجِ الأَوْدِية
أَبْياتُها جَداوِلٌ رَقْراقَةٌ
أَوَّلُهَا مَرْقَى الْمِيَاهِ الصَّافِيَة
إِيقَاعُهَا هَمْسُ الْغُصُونْ
لَحْنُ السَّوَاقِي الجارية
وَخَفْقُ أَسْرَابِ الطُّيُورِ
رَفْرَفَتْ شَوْقاً إِلى أَعْشَاشِ نُورٍ قَاصِيَة
صُوَرُهَا
قَدْ شَكِّلَتْ أَلْوَانَهَا
يَدُ الرَّبِيعِ الْحَانِيَة
بَدْرٌ مُنِيرٌ
في اللَّيَالي السَّاهِرَة
يَغْفُو عَلَى سَريرِ مَاءِ السَّاقِيَة
سِرْبُ النُّجُومِ الزَّاهِرَة
مُنْتَشِرٌ
عَلَى قَرامِيدِ الْبُيُوتِ الْغَافِيَة
حَلَّتْ بِهَا غَرْنَاطَةٌ
وَزَارَهَا لُورْكَا النَّبِيلْ
كَيْ يَلْتَقِي رِفَاقَهُ
في مِحْنَةِ الْكَلِمِ الْجَمِيلْ
***
تِلْكَ الْقَصِيدَةُ الَّتِي تَكْتُبُهَا
أَنَامِلٌ نُورانِيَة
في صَفْحَةٍ مُخْضَرَّةٍ
بَيْنَ الْجِبَالِ العَالِيَة
حُرُوفُهَا :
شِينٌ فَفَاءٌ ثُمَّ شِينْ
وَبَعْدَهَا قَامَ الأَلِفْ
يَتْلُوهُ وَاوٌ ثُمَّ نُون ْ
20 / 03 / 2014
أَنَامِلٌ نُورانِيَة
في صَفْحَةِ
بَيْنَ الْجِبَالِ الْعَالِيَة
حُرُوفُها حَمَائِمٌ
مُطِلَّةٌ عَلى مُروجِ الأَوْدِية
أَبْياتُها جَداوِلٌ رَقْراقَةٌ
أَوَّلُهَا مَرْقَى الْمِيَاهِ الصَّافِيَة
إِيقَاعُهَا هَمْسُ الْغُصُونْ
لَحْنُ السَّوَاقِي الجارية
وَخَفْقُ أَسْرَابِ الطُّيُورِ
رَفْرَفَتْ شَوْقاً إِلى أَعْشَاشِ نُورٍ قَاصِيَة
صُوَرُهَا
قَدْ شَكِّلَتْ أَلْوَانَهَا
يَدُ الرَّبِيعِ الْحَانِيَة
بَدْرٌ مُنِيرٌ
في اللَّيَالي السَّاهِرَة
يَغْفُو عَلَى سَريرِ مَاءِ السَّاقِيَة
سِرْبُ النُّجُومِ الزَّاهِرَة
مُنْتَشِرٌ
عَلَى قَرامِيدِ الْبُيُوتِ الْغَافِيَة
حَلَّتْ بِهَا غَرْنَاطَةٌ
وَزَارَهَا لُورْكَا النَّبِيلْ
كَيْ يَلْتَقِي رِفَاقَهُ
في مِحْنَةِ الْكَلِمِ الْجَمِيلْ
***
تِلْكَ الْقَصِيدَةُ الَّتِي تَكْتُبُهَا
أَنَامِلٌ نُورانِيَة
في صَفْحَةٍ مُخْضَرَّةٍ
بَيْنَ الْجِبَالِ العَالِيَة
حُرُوفُهَا :
شِينٌ فَفَاءٌ ثُمَّ شِينْ
وَبَعْدَهَا قَامَ الأَلِفْ
يَتْلُوهُ وَاوٌ ثُمَّ نُون ْ
20 / 03 / 2014