يا كذبَتِي الصَّغيرَةَ .. !!
“التّجَلّي مَدَارُ التَّجربَةِ”
فدعني أجرُّبُ أصابِعَ عَازِفٍ مُبَلَّلَةٍ بِالموسيقا
شِفَاهُهَا كريشيندو يتصاعَدُ بليلٍ دونَ نهايَةٍ..
تَتَنَاغَمُ على جَسَدِي بِاخْتِلافِ التَّوَقُّعَاتِ..
ترتشِفُنِي دفعَةً واحدةً
بفضيلتِهَا المُؤكَّدَةِ وَخَطِيئَتِي المُحتمَلَةِ
لا تمرَّ على لهفي كعابرِ طريقٍ تقيٍّ..
“فالسَّمَاءُ لا تلتقي بنفسِهَا أبدًا
إِلاَّ صدفَةً في صَدَى بحيرَةٍ “
فاملأْ عَيْنَيَّ بِالسَّمَاءِ وَالبحرِ..
وأصغِ لأيَّامِي من شقوقِ اللَّيْلِ..
كَقَدِّيسٍ يمضَغُ نحيبَ الخَطَايَا..
لا يُرْعِبُهُ عُوَاءُ الأَيَّامِ حَوْلَ جَمَالِي الخَائِفِ..
أسكُنِّي شتاءً مستمرًّا ..
يحسدُ أَيَّ عودٍ يعتريهِ اليَبَاسُ..
لِيُسْلِمَ قَلْبَهُ لأَوَّلِ نارِ شوقٍ..
كُنْ قمًرا مرتعشًا في بياضي
يتوسَّل أن تذكُرَهُ سَمائِي أبدًا..
وأن تُسكِنَهُ ذكرياتِهَا المُدَلَّلَة..
زهرَةَ دَوَّارِ شمسٍ ترنو في نفسِهَا..
فلا تَقُلْ بَعْدَ كُلِّ هذا:
“شكرًا على وَقْتِكِ ..
تحيَّاااتي…”
لينتهيَ كُلُّ الحديثِ..!!
“التّجَلّي مَدَارُ التَّجربَةِ”
فدعني أجرُّبُ أصابِعَ عَازِفٍ مُبَلَّلَةٍ بِالموسيقا
شِفَاهُهَا كريشيندو يتصاعَدُ بليلٍ دونَ نهايَةٍ..
تَتَنَاغَمُ على جَسَدِي بِاخْتِلافِ التَّوَقُّعَاتِ..
ترتشِفُنِي دفعَةً واحدةً
بفضيلتِهَا المُؤكَّدَةِ وَخَطِيئَتِي المُحتمَلَةِ
لا تمرَّ على لهفي كعابرِ طريقٍ تقيٍّ..
“فالسَّمَاءُ لا تلتقي بنفسِهَا أبدًا
إِلاَّ صدفَةً في صَدَى بحيرَةٍ “
فاملأْ عَيْنَيَّ بِالسَّمَاءِ وَالبحرِ..
وأصغِ لأيَّامِي من شقوقِ اللَّيْلِ..
كَقَدِّيسٍ يمضَغُ نحيبَ الخَطَايَا..
لا يُرْعِبُهُ عُوَاءُ الأَيَّامِ حَوْلَ جَمَالِي الخَائِفِ..
أسكُنِّي شتاءً مستمرًّا ..
يحسدُ أَيَّ عودٍ يعتريهِ اليَبَاسُ..
لِيُسْلِمَ قَلْبَهُ لأَوَّلِ نارِ شوقٍ..
كُنْ قمًرا مرتعشًا في بياضي
يتوسَّل أن تذكُرَهُ سَمائِي أبدًا..
وأن تُسكِنَهُ ذكرياتِهَا المُدَلَّلَة..
زهرَةَ دَوَّارِ شمسٍ ترنو في نفسِهَا..
فلا تَقُلْ بَعْدَ كُلِّ هذا:
“شكرًا على وَقْتِكِ ..
تحيَّاااتي…”
لينتهيَ كُلُّ الحديثِ..!!