إلى فرناندو بيسوا...
لن أغني وأنت تحمل أكتاف المحبين
أكوان من الانتظار
الرغبة الشاهقة في نقش ملامحك
على جسدي
فتملأ عيوني بالماء
الجنون الخالص
يلمع في طيفك
أحبه بسرعة
النشيد يتقطر عرقا
و بطانته تعانقني
مأساة الوحدة في حصة الرسم
لا أعرف الفضيلة
و لا أشبه تحولاتها الفضية في ضوء النهار
بيدي شعرة من الملل
تضحك في الرسائل
و تترك القصيدة
مستاءة
هناء .....
لن أغني وأنت تحمل أكتاف المحبين
أكوان من الانتظار
الرغبة الشاهقة في نقش ملامحك
على جسدي
فتملأ عيوني بالماء
الجنون الخالص
يلمع في طيفك
أحبه بسرعة
النشيد يتقطر عرقا
و بطانته تعانقني
مأساة الوحدة في حصة الرسم
لا أعرف الفضيلة
و لا أشبه تحولاتها الفضية في ضوء النهار
بيدي شعرة من الملل
تضحك في الرسائل
و تترك القصيدة
مستاءة
هناء .....