اذا طلّ يوماً بريقُ النجاةِ
خُذ الامنياتِ التي بالشفَق
فلا الموتُ
قد يكتفي بالنهاياتِ
لا الخوفُ قد يعتريهُ الأرَق
و سَل بائعَ الذكرياتِ القديمَ
عن القلبِ
هل يختلي بالورَق؟
فما اعتادتِ الروحُ ألّا تجاري
فؤاداً على موبقاتِ الفلَق
وعانِق بطولِ الغيابِ المجيءَ
لنفسٍ بها كلُ دمعٍ زُهِق
وإن صادف الأمنياتِ الغيابُ
فقد يرضِهِنّ الرثاءُ اللّبِق
تمدَد على سطحِ كل ارتجافِ
وكن للبقاعِ
ابتساماً لَزِق
طريقُ الهوى يستببحُ الضحايا
وفي ضفتَيهِ
انتشاءٌ عَبِق
وضيّق بعينيكَ ثقبَ المآسي
و راوِد عن البَوصَلاتِ الأفُق
ضَع الحبَ
وانثُر عليهِ الخلايا
وحرِر من القيدِ كلَّ الطُرُق
خُذ الامنياتِ التي بالشفَق
فلا الموتُ
قد يكتفي بالنهاياتِ
لا الخوفُ قد يعتريهُ الأرَق
و سَل بائعَ الذكرياتِ القديمَ
عن القلبِ
هل يختلي بالورَق؟
فما اعتادتِ الروحُ ألّا تجاري
فؤاداً على موبقاتِ الفلَق
وعانِق بطولِ الغيابِ المجيءَ
لنفسٍ بها كلُ دمعٍ زُهِق
وإن صادف الأمنياتِ الغيابُ
فقد يرضِهِنّ الرثاءُ اللّبِق
تمدَد على سطحِ كل ارتجافِ
وكن للبقاعِ
ابتساماً لَزِق
طريقُ الهوى يستببحُ الضحايا
وفي ضفتَيهِ
انتشاءٌ عَبِق
وضيّق بعينيكَ ثقبَ المآسي
و راوِد عن البَوصَلاتِ الأفُق
ضَع الحبَ
وانثُر عليهِ الخلايا
وحرِر من القيدِ كلَّ الطُرُق
