قالت.. ألا فافصحْ!
من أنا؟
إنّي.. بين شكٍّ وشكْ
أتأرجحُ..
وهي العصيّة..
وفي لحظها..
يغدو.. الجمال..
ويمرح..
وهي الطريّة..
إن غابت..
تئنّ.. الأرض..
والسما تتقرّح..
وهي الغنيّة..
بدمع الورد..
والورد إذا بكى..
يتفتّح..
ما عدت أعرف
هل بالنثر
في عيونكِ
أحتويكِ؟
أم يا ترى
بالشعر
أنا أفصح؟
يا هبة الربّ
للمآقي الحالمات
العالمات
بأنّ مآقيك
تدمي القلوب
وتجرحُ
يا زينة العين
إذا عَفَوْتِ
ومسعَر الشّعر
إذا طغوتِ
وبعض القرائح
للحرائق تطْمَحُ
من أنا؟
إنّي.. بين شكٍّ وشكْ
أتأرجحُ..
وهي العصيّة..
وفي لحظها..
يغدو.. الجمال..
ويمرح..
وهي الطريّة..
إن غابت..
تئنّ.. الأرض..
والسما تتقرّح..
وهي الغنيّة..
بدمع الورد..
والورد إذا بكى..
يتفتّح..
ما عدت أعرف
هل بالنثر
في عيونكِ
أحتويكِ؟
أم يا ترى
بالشعر
أنا أفصح؟
يا هبة الربّ
للمآقي الحالمات
العالمات
بأنّ مآقيك
تدمي القلوب
وتجرحُ
يا زينة العين
إذا عَفَوْتِ
ومسعَر الشّعر
إذا طغوتِ
وبعض القرائح
للحرائق تطْمَحُ