خانتني عيناي
ذاتَ صحوٍ بالمطرْ
و خانني كفّي الشقيُّ
كان لكفّك مستقرْ
علّمته في البعد عنك
درسَ قانونِ العطالةِ
فإذا به
يلوبُ كالمجذوب
ما بين الدفاترِ و الصورْ
خانتني ذاكرتي التي
عن اسمك تتفتّقُ
لكأنني ما خِطتُها
بخيوطِ نسيانٍ وهجرْ
تنسلّ في إبرِ الصبرْ
بعضُ الخيانةِ في الهوى
عينُ الوفاءِ
وكلّ زلزالٍ بيَ
كان لعهديَ وِرْدَ ذكرْ
ذاتَ صحوٍ بالمطرْ
و خانني كفّي الشقيُّ
كان لكفّك مستقرْ
علّمته في البعد عنك
درسَ قانونِ العطالةِ
فإذا به
يلوبُ كالمجذوب
ما بين الدفاترِ و الصورْ
خانتني ذاكرتي التي
عن اسمك تتفتّقُ
لكأنني ما خِطتُها
بخيوطِ نسيانٍ وهجرْ
تنسلّ في إبرِ الصبرْ
بعضُ الخيانةِ في الهوى
عينُ الوفاءِ
وكلّ زلزالٍ بيَ
كان لعهديَ وِرْدَ ذكرْ