عزِمتُ أن أبقى على حافة الحياة
لا أصلحُ لأقول كلاماً ذو حكمةٍ
رأسي الصّغير
قد يحوّل أي شيء إلى لغة
ما ان تُدير الاصوات أفواهها
عن أفكاري
حتّى أختفي من الوجود
بصُورتي المادية
أروي لنَفسي
ما يحدثُ وراء السّماء
عندما أحاول مواساتها
ليس مهماً أن تصفَ شعورك بالوحدة
في نص مليء بالبلاغة
أرجوك، أن لا تنسى بأنّّ
الكلمات و معانيها
خُدعة نصبتها وحدتك
يوم ربيعي
قبل عشر سنوات
لم أكن أستخدم السّجائر
لم أكن أحدّق في وجوه الناس
لم أكن اعبر طريقاً لا أعرف نهايته
يوم ربيعي
بعد عشر سنوات
صِرت أشعل الشّموع
بدلا من أن أحترق لوحدي
أصبحتُ أحدق كثيراً في ظلي
و أتساءل من أنا ؟
صرت أمشي على جفوني
و أرجو شيئاً واحداً:
أن لا تنتهي الدّهشة
لا أصلحُ لأقول كلاماً ذو حكمةٍ
رأسي الصّغير
قد يحوّل أي شيء إلى لغة
ما ان تُدير الاصوات أفواهها
عن أفكاري
حتّى أختفي من الوجود
بصُورتي المادية
أروي لنَفسي
ما يحدثُ وراء السّماء
عندما أحاول مواساتها
ليس مهماً أن تصفَ شعورك بالوحدة
في نص مليء بالبلاغة
أرجوك، أن لا تنسى بأنّّ
الكلمات و معانيها
خُدعة نصبتها وحدتك
يوم ربيعي
قبل عشر سنوات
لم أكن أستخدم السّجائر
لم أكن أحدّق في وجوه الناس
لم أكن اعبر طريقاً لا أعرف نهايته
يوم ربيعي
بعد عشر سنوات
صِرت أشعل الشّموع
بدلا من أن أحترق لوحدي
أصبحتُ أحدق كثيراً في ظلي
و أتساءل من أنا ؟
صرت أمشي على جفوني
و أرجو شيئاً واحداً:
أن لا تنتهي الدّهشة