في 10/ 11/ 1989م
الأخ الصديق الدكتور / حسين علي محمد
السلام عليكم ورحمة الله وبركات ... وبعد
فآمل من الله أن يكون التوفيق الرباني حليفك في كل ما تصبو إليه وتعمل من أجله .. ويعلم الله ياصديقي الحبيب أنك لم تغب عن خاطري أبدا، وكثيرا ما يخيل إلىّ أننا معا نتناجى في أمور الحياة والأحياء ولكنه الواقع الذي يلوي الفكر والمشاعر في معظم الأحيان ويصرفهما عما يريدان إلى أشياء لم يحسب لها أدنى حساب هذا فضلا يا عزيزي عما ألمّ بيدي اليمنى من ألم حال دون حركتها لمدة تجاوزت الأربعين يوما .
أخي العزيز د. حسين .. كيف أحوالكم ؟ وما أخبار المناقشة ولعلك قد انتهيت منها أو أوشكت على الانتهاء.. وعلى كل فإرادة الله هي الحاسمة والقاطعة ولا رادّ لها.
أخي دكتور حسين .. ما أهم مشروعاتك الآن في ميدان الأعمال الإبداعية والبحوث الأدبية والنقدية، وأنت من أنت في هذا المجال بحثا وتنقيبا ودرابة، ولا أكون مبالغا إذا قلت إن الحديث معك في هذا المجال يصيب الإنسان بحمى الرغبة في البحث والاطلاع حقيقة فلا تحرمني من هذه الإصابة.
سلامي يا صديقي والأسرة إليك وإلى آل بيتك وتمنياتي لشخصكم العزيز بالسعادة في رحاب طاعة الله – عز وجل – ورسوله المصطفى – صلى الله علي وسلم – . وإلى اللقاء.
الأخ الصديق الدكتور / حسين علي محمد
السلام عليكم ورحمة الله وبركات ... وبعد
فآمل من الله أن يكون التوفيق الرباني حليفك في كل ما تصبو إليه وتعمل من أجله .. ويعلم الله ياصديقي الحبيب أنك لم تغب عن خاطري أبدا، وكثيرا ما يخيل إلىّ أننا معا نتناجى في أمور الحياة والأحياء ولكنه الواقع الذي يلوي الفكر والمشاعر في معظم الأحيان ويصرفهما عما يريدان إلى أشياء لم يحسب لها أدنى حساب هذا فضلا يا عزيزي عما ألمّ بيدي اليمنى من ألم حال دون حركتها لمدة تجاوزت الأربعين يوما .
أخي العزيز د. حسين .. كيف أحوالكم ؟ وما أخبار المناقشة ولعلك قد انتهيت منها أو أوشكت على الانتهاء.. وعلى كل فإرادة الله هي الحاسمة والقاطعة ولا رادّ لها.
أخي دكتور حسين .. ما أهم مشروعاتك الآن في ميدان الأعمال الإبداعية والبحوث الأدبية والنقدية، وأنت من أنت في هذا المجال بحثا وتنقيبا ودرابة، ولا أكون مبالغا إذا قلت إن الحديث معك في هذا المجال يصيب الإنسان بحمى الرغبة في البحث والاطلاع حقيقة فلا تحرمني من هذه الإصابة.
سلامي يا صديقي والأسرة إليك وإلى آل بيتك وتمنياتي لشخصكم العزيز بالسعادة في رحاب طاعة الله – عز وجل – ورسوله المصطفى – صلى الله علي وسلم – . وإلى اللقاء.