الرجل الذي كان يجلس على الماء
ويُخاطب الاشجار
بلغة الفأس
لم يكن قاتلاً للاشجار
او سارقاً للبحر
بل كان
محققا في نشرة الماء ، يستقصي عن حالة العشاق في الضفة الاخرى من الرغبة
الرجل الذي اطلق النار على السماء
كان ثائرا
اراد مُقاضاة السماء ، على يتمه المبكر
الرجل الذي لمع حذائي في ناصية الموعد العاطفي
لم يكن فقيراً
كان سارقاً محترفاً للمشاوير
يسرق السير من الاحذية
لهذا ما إن لمع حذائي حتى ضاع الطريق عني
الرجل الملطخ بالطمي
باشجار خائفة من موسم الصيف
بمنجل حطمت اسنانه عناد الاعشاب السيئة
الرجل الملطخ بالطمي
ليس بمزارع
بل هو انا
اُحاول زراعة ( زينب اخرى )
زينب قادرة على النمو مثل المواسم
مثل الاشجار العنيدة
مثل اورام الفقد
الرجل الذي
اشترى اثداءا
من شاعر زير اجساد انثوية
لم يكن وحيداً
او منفصلاً
كان يُحاول اصلاح انثى في الحُلم
تعطل صدرها عن ارضاعه الحب الكافي
# عزوز
ويُخاطب الاشجار
بلغة الفأس
لم يكن قاتلاً للاشجار
او سارقاً للبحر
بل كان
محققا في نشرة الماء ، يستقصي عن حالة العشاق في الضفة الاخرى من الرغبة
الرجل الذي اطلق النار على السماء
كان ثائرا
اراد مُقاضاة السماء ، على يتمه المبكر
الرجل الذي لمع حذائي في ناصية الموعد العاطفي
لم يكن فقيراً
كان سارقاً محترفاً للمشاوير
يسرق السير من الاحذية
لهذا ما إن لمع حذائي حتى ضاع الطريق عني
الرجل الملطخ بالطمي
باشجار خائفة من موسم الصيف
بمنجل حطمت اسنانه عناد الاعشاب السيئة
الرجل الملطخ بالطمي
ليس بمزارع
بل هو انا
اُحاول زراعة ( زينب اخرى )
زينب قادرة على النمو مثل المواسم
مثل الاشجار العنيدة
مثل اورام الفقد
الرجل الذي
اشترى اثداءا
من شاعر زير اجساد انثوية
لم يكن وحيداً
او منفصلاً
كان يُحاول اصلاح انثى في الحُلم
تعطل صدرها عن ارضاعه الحب الكافي
# عزوز