لي .. ممكنات العشق والخبل
ودوني .. هذيانات الذين تراخوا عند مدخل الإرتقاء
بكفي .. قبضت على غيمة وردية
سحبتها الى حقل اشتهائي .. فأمطرنا معاً
بعيني .. رمقت نجمة في أقاصي الجنوب
فانعكس الجنوب بريقاً في مقلتيّ
لي .. دخان قلوب العذارى
أستنشقه .. فتبرد رئتي والحنين
لي ..عام تقوّست ملامحه
فقبل انتصار ونيّف ..
جنودي المدججون بالهوى
كانوا لا يمرحون خارج حدود الغسق
لكنهم ومنذ انتصار ..
صاروا على ساتر الصباحات
يغنون للفجر والخمر والجمر والأمنيات
لي .. كركرات الفم المخدّر بطعمي
واستحياء نهدين مخبولين
كلما ثرثرت قربهما الأصابع
انتفضا واقفين
لي .. كل النوافذ المطلة على وجهها
وحدي .. أمارس الغوايات عنده
وأسحبه .. حيث لا ثلج ..
يطفئ نار الغواية
لي .. بريد الفتى السومري
يراسل أنثى .. من بيت البنفسج جاءت
تخاذل عند شفتيها الدعاء
فاستبدلته بقميص أحمر
وأظفار تجيد الغرز والملامسة
لي .. فسحة من ضياء
تقف خجلة ..
إذا ما مرّ طيف النون يسبقه الندى
او افترّ ثغرها عن ابتسامة متشحة بالبياض
لي .. كل هذا وأكثر
شريطة ..
أن أقبض على أزرار قميصها
ودوني .. هذيانات الذين تراخوا عند مدخل الإرتقاء
بكفي .. قبضت على غيمة وردية
سحبتها الى حقل اشتهائي .. فأمطرنا معاً
بعيني .. رمقت نجمة في أقاصي الجنوب
فانعكس الجنوب بريقاً في مقلتيّ
لي .. دخان قلوب العذارى
أستنشقه .. فتبرد رئتي والحنين
لي ..عام تقوّست ملامحه
فقبل انتصار ونيّف ..
جنودي المدججون بالهوى
كانوا لا يمرحون خارج حدود الغسق
لكنهم ومنذ انتصار ..
صاروا على ساتر الصباحات
يغنون للفجر والخمر والجمر والأمنيات
لي .. كركرات الفم المخدّر بطعمي
واستحياء نهدين مخبولين
كلما ثرثرت قربهما الأصابع
انتفضا واقفين
لي .. كل النوافذ المطلة على وجهها
وحدي .. أمارس الغوايات عنده
وأسحبه .. حيث لا ثلج ..
يطفئ نار الغواية
لي .. بريد الفتى السومري
يراسل أنثى .. من بيت البنفسج جاءت
تخاذل عند شفتيها الدعاء
فاستبدلته بقميص أحمر
وأظفار تجيد الغرز والملامسة
لي .. فسحة من ضياء
تقف خجلة ..
إذا ما مرّ طيف النون يسبقه الندى
او افترّ ثغرها عن ابتسامة متشحة بالبياض
لي .. كل هذا وأكثر
شريطة ..
أن أقبض على أزرار قميصها