ها أنا ذا ..
أنثر الضوء على الضوء
وأفرش الطل غلبة
على مسطبة النهار
بين غيمة أن تأتي أو فرض أحتمال
هكذا ..
أعزوها بين النثر مرة
وبين فرض أحتمال
إليك تلويح الصولجان
وإنهمار الاجرس
التي تنشر رنينها على العرف
لا أمتداد لقبرها
والحدائق يغرقها الظلام
كل الفوانيس أنكسرت
غمرها غيض لا يطاق
فوق هذا الصخب
فلما عدت صفر اليدين
والسماء غائمة
والحدائق غنمت برحيقها
أنهر عيرك
أن أردت الوصول
وأنهر الشخير
ثمة ريح يتعقبك
أيقظ الغبار
حتى تصل
عليك تخطى الوهاد والرمضاء
وكان عليك أن ترجئ الصدى ...!
أنثر الضوء على الضوء
وأفرش الطل غلبة
على مسطبة النهار
بين غيمة أن تأتي أو فرض أحتمال
هكذا ..
أعزوها بين النثر مرة
وبين فرض أحتمال
إليك تلويح الصولجان
وإنهمار الاجرس
التي تنشر رنينها على العرف
لا أمتداد لقبرها
والحدائق يغرقها الظلام
كل الفوانيس أنكسرت
غمرها غيض لا يطاق
فوق هذا الصخب
فلما عدت صفر اليدين
والسماء غائمة
والحدائق غنمت برحيقها
أنهر عيرك
أن أردت الوصول
وأنهر الشخير
ثمة ريح يتعقبك
أيقظ الغبار
حتى تصل
عليك تخطى الوهاد والرمضاء
وكان عليك أن ترجئ الصدى ...!