سأرقد أو أقوم
فليس لديّ شُغلٌ مُذ تبنّاني التقاعدُ
راحتي كسَلٌ عقيمْ
ولكنّي سأرقد ثم أنهضُ
كي أرى نفسي كأني مُسْتعدّ في الحياةِ
إلى الحياةِ
ولي في كلّ يوم زغرداتٌ
لي همومٌ سافراتْ
ولي في البيتِ شمسٌ.. لي نجومْ
أراهمْ ينشرون الصبح في دربي
ويجتمعون في قلبي
لأكتب أو لآقرأَ أو أزور حديقتي
أو أُطعم الخرفانَ والأطيار والحشراتِ
ثمّ أُريح فوق الترب ساقا
كيْ يبوسَ أصابعي نَمْلٌ حميمْ
محمد عمار شعابنية
فليس لديّ شُغلٌ مُذ تبنّاني التقاعدُ
راحتي كسَلٌ عقيمْ
ولكنّي سأرقد ثم أنهضُ
كي أرى نفسي كأني مُسْتعدّ في الحياةِ
إلى الحياةِ
ولي في كلّ يوم زغرداتٌ
لي همومٌ سافراتْ
ولي في البيتِ شمسٌ.. لي نجومْ
أراهمْ ينشرون الصبح في دربي
ويجتمعون في قلبي
لأكتب أو لآقرأَ أو أزور حديقتي
أو أُطعم الخرفانَ والأطيار والحشراتِ
ثمّ أُريح فوق الترب ساقا
كيْ يبوسَ أصابعي نَمْلٌ حميمْ
محمد عمار شعابنية