كان في الثالثة والأربعين من حزنه
ولا أحد يعرف بالضبط
إن كان قد مات الآن
أم أنه ما يزال حزينا !
كل ما نعرفه
هو أن أحدا بعده لم يضف لنا درسا واحدا
ولم يسألنا احد بعده
عن واجباتنا البيتية
ولا أحد يعرف بالضبط
إن كان قد مات الآن
أم أنه ما يزال حزينا !
كل ما نعرفه
هو أن أحدا بعده لم يضف لنا درسا واحدا
ولم يسألنا احد بعده
عن واجباتنا البيتية