قلت لي: اريدك ان تحملني علي ظهرك
اريد ان انام في حضنك وتكون انت خلاصي
دعني اسير معك في السكك
انت تتابط ذراعي
وانا اكون خبزك
وخمرك
في الليل ارجرجرك من شعر راسك
وتجرجرني
من شعر راسي
اصنع لك خميرة من جسدي
وتصنع لي نبيذا
من شفتيك
المتنمرتين
والمعجونتين
بالخمر
انت سيدي
وامامي
وانا انا نهر انهارك الذي لا يجف
حينما اراد الله صناعتي
وقف علي جبل موسي
ونادي ملائكته
وقال لهم اوقدوا نارا بعرض إعلاناتنا المدوية عن جنة الخلد
انا الان ساصنع امراة ومالها من مثيل
تنام علي العشب فيشتعل العشب بالرغبة
تمشي في السكك فتري الناس سكاري
تفتح مايين فخذيها
فتشتعل الشمس
وينزل القمر الي الماء
سرتها كاس مدورة ولايعوزها شراب ممزوج
علي صدرها
يعرش الملوك
في ضحكتها شبق لاينتهي حتي يبدا ولايبدا حتي ينتهي
ملايين الغرقي قد ماتوا هناك في النهر
النهر الذي يعرش هناك بين سرتها
وحدائق نعليها
انا ساصنع منها عبقريتي
حينما تنظر الي السماء سوف ترتعش كافة النجوم
وعندما تسير علي الارض
تتحول كل تلك الارض الي انهار من لبن مصفي
انا اصطفيتها لنفسي
لامارس معها اللذة ونحن نسكر معا
كل ماخلقت من النساء ماهن الا فخاريات من طين لازب
اما هذه
فانا صنعتها لي انا
لتكون اللذة الكاملة
والحنين المدوخ
الف الف زهرة اشرقت حينما وفقط
كشفت عن ساقيها
دارت السواقي في الأفق
جمرها اصعب من الجمر
وليلها كنهارها
عشطانة الي الربيع
كلما تمشي علي الارض وتقول للماء انزل
فتمطر السماء
وحينما تقول للشمس غيبي ايتها الشمس
تقف وحيده علي نعليها
لااعرف لما صنعت هذه المراة بالذات
انا صتعت كافة الديانات
وتفرست في الاساطير
قرات كافة مدونات البشر
والاجنة
قلت كل هؤلاء البشر حمقي
سوف اصنع لهم معجزة
ومالها من مثيل
انها
زينب الحسيني
لتظل الي الابد
شمس الله التي لا تغيب
وسوف اهبها لشاعر ماله من مثيل كذلك
حينما ترقد معه علي الماء
يتحول الماء كله الي خمر
حينما يكشف عن ساقيها ليري حدائق الرب الزب المشمسة
تقول له هيت لك
انا صنعني اله محض
لاكون لذتك انت
اناء الليل
وأطراف النهار
اصنع من جسدي انابيب شهوتك
اركب معي في نفس القارب
معا سوف نطوف في كل بحر
وتحت كل شجرة سوف نترك علامة علي المحبة
ومابين كل وردة
ووردة
سوف اترك قطرة من حليبي التركوازي
لتاتي الفراشات من كل فج
وننام معا الي ان يشهق الرب
الزب نفسه
ماذا صنعت بي ياحبيبيي
اسقيتني لذتك
وقلت لي كوني مركبة فضائية فكنت
امسكت صدري واعتصرت ديمومتي
فبكيت
وتأوهت
لأول مرة اشعر بقرأن الجسد
وتفاصيل الماء
قبلك عشت الوهم كله
وكانني امشي في صحراوات الله الشاسعة
لم يكن ثمة مااراه سوي سراب بقيعة
يحسبه الظمان ماء
حتي اذا جاءه لم يجده شيئا
معك صرت امشي حتي علي الماء
معك اصبحت أصعد الي السماوات العلي
واري الله جهرة لا من وراء حجاب
ماذا فعلت بي يارجلي الحبيب
صنعتني علي مقاسك انت
وقلت
في كل يوم سوف تشرقين لي
اتابطك علي الارصفة
والشوارع
اضمك الي صدري واحلم بك
انزل في كل ليلة لاغتسل في مياه انهارك
وانت انت كلمتي المدوية في وجهالعالم
العالم اناء فارغ بدونك
والزمن كتلة صفيح
في كل ليلة سانام الي جوارك
واتقلب عليك
لا
لم تعد هناك جنة الخلد التي هي عبارة عن بيت دعارة كبير من الحور العين
والولدان المخلدين
انت انت الجنة الكبري
نحن هنا صنعنا جنة الخلد
فوق سريري انت
وانا فوقك
واقطف زهرةالابدية
في المسافة التي تمتد مثل خيط الحرير
من بين مؤخرتك
وشعر راسك
من انفك حتي
حديقتك المدوية والتي تسكن هناك
مابين فخذيك
انت النعمة كاملة
ايتها
الراقدة تحت حرائقي
اريد ان انام في حضنك وتكون انت خلاصي
دعني اسير معك في السكك
انت تتابط ذراعي
وانا اكون خبزك
وخمرك
في الليل ارجرجرك من شعر راسك
وتجرجرني
من شعر راسي
اصنع لك خميرة من جسدي
وتصنع لي نبيذا
من شفتيك
المتنمرتين
والمعجونتين
بالخمر
انت سيدي
وامامي
وانا انا نهر انهارك الذي لا يجف
حينما اراد الله صناعتي
وقف علي جبل موسي
ونادي ملائكته
وقال لهم اوقدوا نارا بعرض إعلاناتنا المدوية عن جنة الخلد
انا الان ساصنع امراة ومالها من مثيل
تنام علي العشب فيشتعل العشب بالرغبة
تمشي في السكك فتري الناس سكاري
تفتح مايين فخذيها
فتشتعل الشمس
وينزل القمر الي الماء
سرتها كاس مدورة ولايعوزها شراب ممزوج
علي صدرها
يعرش الملوك
في ضحكتها شبق لاينتهي حتي يبدا ولايبدا حتي ينتهي
ملايين الغرقي قد ماتوا هناك في النهر
النهر الذي يعرش هناك بين سرتها
وحدائق نعليها
انا ساصنع منها عبقريتي
حينما تنظر الي السماء سوف ترتعش كافة النجوم
وعندما تسير علي الارض
تتحول كل تلك الارض الي انهار من لبن مصفي
انا اصطفيتها لنفسي
لامارس معها اللذة ونحن نسكر معا
كل ماخلقت من النساء ماهن الا فخاريات من طين لازب
اما هذه
فانا صنعتها لي انا
لتكون اللذة الكاملة
والحنين المدوخ
الف الف زهرة اشرقت حينما وفقط
كشفت عن ساقيها
دارت السواقي في الأفق
جمرها اصعب من الجمر
وليلها كنهارها
عشطانة الي الربيع
كلما تمشي علي الارض وتقول للماء انزل
فتمطر السماء
وحينما تقول للشمس غيبي ايتها الشمس
تقف وحيده علي نعليها
لااعرف لما صنعت هذه المراة بالذات
انا صتعت كافة الديانات
وتفرست في الاساطير
قرات كافة مدونات البشر
والاجنة
قلت كل هؤلاء البشر حمقي
سوف اصنع لهم معجزة
ومالها من مثيل
انها
زينب الحسيني
لتظل الي الابد
شمس الله التي لا تغيب
وسوف اهبها لشاعر ماله من مثيل كذلك
حينما ترقد معه علي الماء
يتحول الماء كله الي خمر
حينما يكشف عن ساقيها ليري حدائق الرب الزب المشمسة
تقول له هيت لك
انا صنعني اله محض
لاكون لذتك انت
اناء الليل
وأطراف النهار
اصنع من جسدي انابيب شهوتك
اركب معي في نفس القارب
معا سوف نطوف في كل بحر
وتحت كل شجرة سوف نترك علامة علي المحبة
ومابين كل وردة
ووردة
سوف اترك قطرة من حليبي التركوازي
لتاتي الفراشات من كل فج
وننام معا الي ان يشهق الرب
الزب نفسه
ماذا صنعت بي ياحبيبيي
اسقيتني لذتك
وقلت لي كوني مركبة فضائية فكنت
امسكت صدري واعتصرت ديمومتي
فبكيت
وتأوهت
لأول مرة اشعر بقرأن الجسد
وتفاصيل الماء
قبلك عشت الوهم كله
وكانني امشي في صحراوات الله الشاسعة
لم يكن ثمة مااراه سوي سراب بقيعة
يحسبه الظمان ماء
حتي اذا جاءه لم يجده شيئا
معك صرت امشي حتي علي الماء
معك اصبحت أصعد الي السماوات العلي
واري الله جهرة لا من وراء حجاب
ماذا فعلت بي يارجلي الحبيب
صنعتني علي مقاسك انت
وقلت
في كل يوم سوف تشرقين لي
اتابطك علي الارصفة
والشوارع
اضمك الي صدري واحلم بك
انزل في كل ليلة لاغتسل في مياه انهارك
وانت انت كلمتي المدوية في وجهالعالم
العالم اناء فارغ بدونك
والزمن كتلة صفيح
في كل ليلة سانام الي جوارك
واتقلب عليك
لا
لم تعد هناك جنة الخلد التي هي عبارة عن بيت دعارة كبير من الحور العين
والولدان المخلدين
انت انت الجنة الكبري
نحن هنا صنعنا جنة الخلد
فوق سريري انت
وانا فوقك
واقطف زهرةالابدية
في المسافة التي تمتد مثل خيط الحرير
من بين مؤخرتك
وشعر راسك
من انفك حتي
حديقتك المدوية والتي تسكن هناك
مابين فخذيك
انت النعمة كاملة
ايتها
الراقدة تحت حرائقي
