لرائحتِكِ العالقةِ في قمصاني
لقُبلاتِكِ المتوهّجةِ على جسدي
لضحكاتِكِ الصادحةِ في فضاءاتي
لأَصابعِكِ التي تخترقُ المسافاتِ
لتلامسَ قلبي الأَخضر
وتغفو على شغافهِ العاشق
لأحلامِكِ القزحيةِ
التي تتكوكبُ في ليلي الثملانْ
باشتعالاتِ جسدكِ الهيمانْ
لجنوناتكِ التي أُحبُّ شطحاتِها وقصائدَها
وعصافيرَها وهديلَها وأُغنياتِها الفاتنة
ولكِ أنتِ
اشراقةُ عيدٍ ذهبي
يضيءُ حباً
وطفولةً
وعذوبةً
وطقوساً
ومسرّاتٍ
تُشبهُكِ أَنتِ
أَنتِ وحدكَ
ياروح روحي
وفرحي الكوني
وحياتي الجميلة
لقُبلاتِكِ المتوهّجةِ على جسدي
لضحكاتِكِ الصادحةِ في فضاءاتي
لأَصابعِكِ التي تخترقُ المسافاتِ
لتلامسَ قلبي الأَخضر
وتغفو على شغافهِ العاشق
لأحلامِكِ القزحيةِ
التي تتكوكبُ في ليلي الثملانْ
باشتعالاتِ جسدكِ الهيمانْ
لجنوناتكِ التي أُحبُّ شطحاتِها وقصائدَها
وعصافيرَها وهديلَها وأُغنياتِها الفاتنة
ولكِ أنتِ
اشراقةُ عيدٍ ذهبي
يضيءُ حباً
وطفولةً
وعذوبةً
وطقوساً
ومسرّاتٍ
تُشبهُكِ أَنتِ
أَنتِ وحدكَ
ياروح روحي
وفرحي الكوني
وحياتي الجميلة