يُراوغُنِي:
“اُتركيها للتساهيلِ”
فيا تساهيلُ،
انثري وَدَعَ الوِصَالِ في شغفِ حدائقِهِ
اغريه بحرقِ سفنِ تقواهُ..
وحطِّمي أصنَامَ دعاويهِ..
يا تساهيل،
اسردي نوايا الشَّوْقِ في هياكلِ تعبُّدِهِ
وخذيهِ من يدِهِ وعمِّديهِ
يا تساهيل،
اغمسي أصابعَ قصائدي بنهري شَفَتيهِ
واتركيهِ
فشفتاهُ لا تخطئَانِ قصائدي ..
وأنت لن تخذليني..
يااا ت س ا ه ي لُ!
“اُتركيها للتساهيلِ”
فيا تساهيلُ،
انثري وَدَعَ الوِصَالِ في شغفِ حدائقِهِ
اغريه بحرقِ سفنِ تقواهُ..
وحطِّمي أصنَامَ دعاويهِ..
يا تساهيل،
اسردي نوايا الشَّوْقِ في هياكلِ تعبُّدِهِ
وخذيهِ من يدِهِ وعمِّديهِ
يا تساهيل،
اغمسي أصابعَ قصائدي بنهري شَفَتيهِ
واتركيهِ
فشفتاهُ لا تخطئَانِ قصائدي ..
وأنت لن تخذليني..
يااا ت س ا ه ي لُ!