امرأة..
تضع الطعام بلا سم للفئران في البلكونة ،
ليألفوا المنزل ويصبحوا من أفراد العائلة التي
تجددها باستمرار.
امرأة ..
تسمح للقط بالعبث في صندوق القمامة ،
ليعرف الجيران أن لديها فائض طعام – غير فائض الوحدة- من عدة أشخاص
تدعوهم كل ليلة للشاي العائلي على نار الراكية مستعيدين ذكريات هي فقط من يعرفها .
امرأة ..
تبتكر مشادة مع " الزبال" من وقت لآخر لازعاجه الزوج الذي يأتي متأخرا بعد يوم عمل طويل لخيالها كيف ستوقظه ولم ينم الوقت الكافي.
هذه المشادة تنال بها ثقة الجارات الزوجات وتهش الأزواج الخائنين.
امرأة ..
تغسل ملابس ذكورية باستمرار، تضع " شبشبا" ذكوريا على باب الشقة
تعتذر من الجارة التي أستلفت منها "باسوورد النت" لحين عودة الرجل من مأمورية عمل ،
ليعلم الجميع أن لهذا البيت رجل وليس خاويا على عروشها.
امرأة ..
تصاحب حفيف الأشجار/ ترصد تكة ساعة الحائط بتكة ولاعة الجار المخمور دائما،
ليصنعا في أذنها طريقة مبتكرة لاقتحام بيتها.
امرأة ..
متجمدة تتصنع النوم لحظة دخول لص للبيت الذي لا مال فيه
نظر في أسنانها الذهبية وجدها أسنانا عادية رخيصة قبل يدها الجافة ...
امرأة لها من الوحدة نصيب يؤتمن
من سيرد لها كرامتها من غيبة الوقت.
تضع الطعام بلا سم للفئران في البلكونة ،
ليألفوا المنزل ويصبحوا من أفراد العائلة التي
تجددها باستمرار.
امرأة ..
تسمح للقط بالعبث في صندوق القمامة ،
ليعرف الجيران أن لديها فائض طعام – غير فائض الوحدة- من عدة أشخاص
تدعوهم كل ليلة للشاي العائلي على نار الراكية مستعيدين ذكريات هي فقط من يعرفها .
امرأة ..
تبتكر مشادة مع " الزبال" من وقت لآخر لازعاجه الزوج الذي يأتي متأخرا بعد يوم عمل طويل لخيالها كيف ستوقظه ولم ينم الوقت الكافي.
هذه المشادة تنال بها ثقة الجارات الزوجات وتهش الأزواج الخائنين.
امرأة ..
تغسل ملابس ذكورية باستمرار، تضع " شبشبا" ذكوريا على باب الشقة
تعتذر من الجارة التي أستلفت منها "باسوورد النت" لحين عودة الرجل من مأمورية عمل ،
ليعلم الجميع أن لهذا البيت رجل وليس خاويا على عروشها.
امرأة ..
تصاحب حفيف الأشجار/ ترصد تكة ساعة الحائط بتكة ولاعة الجار المخمور دائما،
ليصنعا في أذنها طريقة مبتكرة لاقتحام بيتها.
امرأة ..
متجمدة تتصنع النوم لحظة دخول لص للبيت الذي لا مال فيه
نظر في أسنانها الذهبية وجدها أسنانا عادية رخيصة قبل يدها الجافة ...
امرأة لها من الوحدة نصيب يؤتمن
من سيرد لها كرامتها من غيبة الوقت.