تحية واحترام الى اخي العزيز الغالي الدكتور الشاعر الكبير المميز الاستاذ الاكاديمي المفكر جميل ميلاد الدويهي شاعر الوفاء وأديب الادباء الصادق الامين على محبته ولكل من عرفه وتعرف عليه .
وهو العملاق ان كتب أدبا ً وشعرا ً ونثرا ً وقصة وتحليلا ً سياسيا ً واقتصاديا ً ولغويا ً بعيدا ً عن الكيديه والغايات الحزبية ولانه بالاساس غير حزبي على الإطلاق وإنما متحزب فقط للانسانية و للحق وحده .
حزبه حزب الانسان المتعالي عن الجراح وهو الدكتور الاكاديمي الغالي الراقي المحب للإنسان الانسان هكذا ولد ونشأ وتعلم وعلم ويعلم دائما ً: (( الله محبه ))
وكيف لا وهو ابن العائلة العريقة في قمة أهدن آل الدويهي الضاربة جذورها في التاريخ والتي اعطت لبنان والعرب العالم قامات روحية وأدبية وسياسية رفيعة منها القديس البطريرك العظيم
آسطفان الدويهي والرسام العالمي صليبا الدويهي وشاعرنا الكبير الدكتور جميل ميلاد الدويهي وأمثالهم من مراجع روحية وسياسية وعلمية رفيعة الشأن .
ولن أنسى وكيف أنسى اخي الاستاذ الدكتور الغالي الاستاذ جميل ميلاد الدويهي الذي عندما علم بوفاة المرحوم والدي وكان حينها مديرا ً ومسؤولا ً عن إذاعة ٢٠٠٠٠ اف ام العربية وكان حينها خارج الدوام فحضر على الفور الى الإذاعة وقطع البرنامج وأذاع خبر وفاة المرحوم والدي مطولا ً رحمه الله واطال الله بعمر الدكتور الغالي الاديب والشاعر الكبير الاستاذ جميل ميلاد الدويهي وعقيلته الاديبه المربيه الغاليه الاستاذه ماري وبناتهما الأكاديميات الغاليات والاهل الاعزاء جميعا ً مع العلم ان اخبار الوفيات ممنوعة بالإذاعات العربية لان الساعات حينها محددة ولا مجال لذلك .
كما وعندما كنا نتحادث في مقابلات صحافية ولقاءات ثقافية دائما ًوكنا نتجاذب أطراف الحديث عن القائد العظيم سلطان باشا الاطرش ابو الثورات العربية المظفرة وشيخ المجاهدين الاكبر كان الدكتور الغالي جميل قد اعجب بسيرته العظيمة فنظم قصيدة من عيون الشعر نشرها بالاعلام العربي في استراليا وعدت ونشرتها مرارا ً في ذكرى القائد العظيم سلطان باشا الاطرش بالاعلام المكتوب والمسموع وصفحات التواصل الاجتماعي والمواقع الإكتروانية حيث أخذت تلك القصيدة وما زالت الصدى الكبير بالنسبة لقصائد الشعراء العمالقة الذين تغنوا بأمجاد سلطان باشا الاطرش وبني معروف الاحرار الذين رسموا خريطة بلاد الشام بأرواحهم ولونوها بدمائهم .
كما انني عندما أقمت مهرجانا ً تكريميا للشاعر الكبير نزار قباني وطلبت من الدكتور الغالي جميل ميلاد الدويهي ان يزين احتفالنا التكريمي فألقى قصيدة رائعه حيا فيها نزار قباني الذي يساويه بقامته الشعريه والإلقاء الاجمل.
وكذلك عندما اقترحت على المركز الثقافي العربي وانا عضو مؤسس وعلى رئيسه الدكتور النبيل الغالي مصطفى جميل علم الدين فألقى الدكتور جميل ميلاد الدويهي قصيدة حيا فيها نضالات الشاعر القائد البطل المقاوم الخالد سميح القاسم الى الخلود.
واذا أردت ان أعدد واذكر محاسن الدكتور الشاعر الاعلامي جميل ميلاد الدويهي لاحتجت وقتا ً طويلا ً وربما الى مجلد كبير لأذكر ما اعرفه عنه حماه الله .
دكتور جميل ميلاد الدويهي
حياكم الله واطيب السلام والاحترام. وشكراً جزيلاً.
وهو العملاق ان كتب أدبا ً وشعرا ً ونثرا ً وقصة وتحليلا ً سياسيا ً واقتصاديا ً ولغويا ً بعيدا ً عن الكيديه والغايات الحزبية ولانه بالاساس غير حزبي على الإطلاق وإنما متحزب فقط للانسانية و للحق وحده .
حزبه حزب الانسان المتعالي عن الجراح وهو الدكتور الاكاديمي الغالي الراقي المحب للإنسان الانسان هكذا ولد ونشأ وتعلم وعلم ويعلم دائما ً: (( الله محبه ))
وكيف لا وهو ابن العائلة العريقة في قمة أهدن آل الدويهي الضاربة جذورها في التاريخ والتي اعطت لبنان والعرب العالم قامات روحية وأدبية وسياسية رفيعة منها القديس البطريرك العظيم
آسطفان الدويهي والرسام العالمي صليبا الدويهي وشاعرنا الكبير الدكتور جميل ميلاد الدويهي وأمثالهم من مراجع روحية وسياسية وعلمية رفيعة الشأن .
ولن أنسى وكيف أنسى اخي الاستاذ الدكتور الغالي الاستاذ جميل ميلاد الدويهي الذي عندما علم بوفاة المرحوم والدي وكان حينها مديرا ً ومسؤولا ً عن إذاعة ٢٠٠٠٠ اف ام العربية وكان حينها خارج الدوام فحضر على الفور الى الإذاعة وقطع البرنامج وأذاع خبر وفاة المرحوم والدي مطولا ً رحمه الله واطال الله بعمر الدكتور الغالي الاديب والشاعر الكبير الاستاذ جميل ميلاد الدويهي وعقيلته الاديبه المربيه الغاليه الاستاذه ماري وبناتهما الأكاديميات الغاليات والاهل الاعزاء جميعا ً مع العلم ان اخبار الوفيات ممنوعة بالإذاعات العربية لان الساعات حينها محددة ولا مجال لذلك .
كما وعندما كنا نتحادث في مقابلات صحافية ولقاءات ثقافية دائما ًوكنا نتجاذب أطراف الحديث عن القائد العظيم سلطان باشا الاطرش ابو الثورات العربية المظفرة وشيخ المجاهدين الاكبر كان الدكتور الغالي جميل قد اعجب بسيرته العظيمة فنظم قصيدة من عيون الشعر نشرها بالاعلام العربي في استراليا وعدت ونشرتها مرارا ً في ذكرى القائد العظيم سلطان باشا الاطرش بالاعلام المكتوب والمسموع وصفحات التواصل الاجتماعي والمواقع الإكتروانية حيث أخذت تلك القصيدة وما زالت الصدى الكبير بالنسبة لقصائد الشعراء العمالقة الذين تغنوا بأمجاد سلطان باشا الاطرش وبني معروف الاحرار الذين رسموا خريطة بلاد الشام بأرواحهم ولونوها بدمائهم .
كما انني عندما أقمت مهرجانا ً تكريميا للشاعر الكبير نزار قباني وطلبت من الدكتور الغالي جميل ميلاد الدويهي ان يزين احتفالنا التكريمي فألقى قصيدة رائعه حيا فيها نزار قباني الذي يساويه بقامته الشعريه والإلقاء الاجمل.
وكذلك عندما اقترحت على المركز الثقافي العربي وانا عضو مؤسس وعلى رئيسه الدكتور النبيل الغالي مصطفى جميل علم الدين فألقى الدكتور جميل ميلاد الدويهي قصيدة حيا فيها نضالات الشاعر القائد البطل المقاوم الخالد سميح القاسم الى الخلود.
واذا أردت ان أعدد واذكر محاسن الدكتور الشاعر الاعلامي جميل ميلاد الدويهي لاحتجت وقتا ً طويلا ً وربما الى مجلد كبير لأذكر ما اعرفه عنه حماه الله .
دكتور جميل ميلاد الدويهي
حياكم الله واطيب السلام والاحترام. وشكراً جزيلاً.