غنّ لي يا روحُ غنّ
فالغِنا نبضٌ لقلبي
والغِنا دفقٌ لحبّي
وانسيابٌ للتمنّي
أنتَ إن غنّيتَ طرتُ
كجناحٍ لليمامِ
رفّ في آفاقِ حزني
هوَ ذا صوتيَ يعلو
من فمٍ عذبِ الرحيقِ
شاهقاً فيه شهيقي
ما أحيلاكَ بلحني
يا صديقي ما صداقي
يومَ عرسي و التّلاقي
في سماواتِ انعتاقي
إلا أنفاسٌ لعشقي
جائلاً في كل فنّ
غنّ لي يا روحُ غنّ
ثمّ من لحنِ البياتِ
للصّبا فيكَ احتملني
أعجمٌ يغدو لساني
حين يسري النّهوندُ
في مدىً ينبيك عنّي
أننا منذ خلقنا
كنتُ منكَ.. كنتَ مني
فالغِنا نبضٌ لقلبي
والغِنا دفقٌ لحبّي
وانسيابٌ للتمنّي
أنتَ إن غنّيتَ طرتُ
كجناحٍ لليمامِ
رفّ في آفاقِ حزني
هوَ ذا صوتيَ يعلو
من فمٍ عذبِ الرحيقِ
شاهقاً فيه شهيقي
ما أحيلاكَ بلحني
يا صديقي ما صداقي
يومَ عرسي و التّلاقي
في سماواتِ انعتاقي
إلا أنفاسٌ لعشقي
جائلاً في كل فنّ
غنّ لي يا روحُ غنّ
ثمّ من لحنِ البياتِ
للصّبا فيكَ احتملني
أعجمٌ يغدو لساني
حين يسري النّهوندُ
في مدىً ينبيك عنّي
أننا منذ خلقنا
كنتُ منكَ.. كنتَ مني