لا أدري لم حب لحظات الأنتظار دائما يحلو لي أن أنتظر قدومك، أنتظر سماع صوت حذائك يسير في الممر الطويل المؤدي إلى بيتي، سماع رنين الجرس. أفتح لك الباب ولا يفارقني الانتظار، أنتظار الفرجة عليك تدخلين البيت مبتسمة بعد قبلة على الباب المفتوح، وبدء خلع ملابسك الثقيلة فقد جعلت البيت دافئا لأجل ذلك، تتخففين من كل ما لايلزم لي، بمعنى يمتعني أن أخلعه عنك بيدي، قميصك الداخلي وسوتيانك.. وضاحكا أطلب منك أن تصنعي لي إبريقا من الشاي ..
تغادرين، نهداك يهتزان، وأنا يمتعني مشهدهما مهتزان، وأنتظر عودتك بفنجان القهوة وحلمتاك واثقتان سعيدتان بلصلصتي عليهما .. تمتعني سرتك والصينية التي تحملينها والتي تفصل مابين نهديك وسرتك، وتصبحين نهدين وسرة إلى أن أحولك امرأة كاملة في السرير. بعد حديث شبق وأنت تجلسين قربي وتضعين الصينية وتعانقينني عناقا طويلا أشعر بحرارة نهديك على صدري العاري لهذا العناق، عناق طويل، وقبلة أطول.
تبتعدين عني مغوية تقولين:
لنشرب الشاي أولا، اريد لساني وشفتاي دافئتان لاستقبال قبلك
تبدأين بسكب الشاي، تنحنين ويسقط نهداك مع انحناءتك، فأتلصص على إبطيك الورديين، هما في الحقيقة تلك الثنية التي توحي لي بها، تبتسمين واثقة من أنني أتلصص عليك، فتتحركين ببطء، تمتعك لصلصتي على مفاتنك، على نهديك يروحان ويجيئان ببطء وحلمتاك النافرتان المتوفزتان تقول لي تقول لي سأكون لك بعد قليل.
تمتعك بهجتي بك. فتطيلين الحالة، تصبين الشاي على مهل، وتضعين السكر على مهل أكثر.. وتحركين السكر وكأنه لن يذوب أبدا. ثم وبيديك الاثنتين ترفعين الفنجان بصحنه إلي.. فيتقارب نهداك من بعضهما ليشكل ذلك المسيل الجميل لنهديك المكتنزين. أتأخر باستلام الفنجان لأستمتع أكثر بالفرجة، وتستمتعين بعيني تنصبان على المسيل، تبتسمين، ليس خجلا، وإنما فرحة بحبي لك، بشبقي المتفجر من بين رموش عيني. أتناول فنجان الشاي، لا تتركيه، يمتعك تلامس أصابعي بأصابعك وأنت تنظرين إلي بإغواء وشبق.. أعرف أنك ريانة الآن ومبتلة وراغبة حد المستحيل بي، ولكنك من جهة أخرى تستمتعين بتأخير الدخول في الجنس البماشر، ترغبين بتلك الملامسات، وبالتقاء النظرات الشبقة، كلانا يعرف مدى رغبة الآخر وكلنا متآمر على تأخير ذلك. مد لحظة تلك الرغبة.
لا أدري هي دقيقة أو اثتنتان.. عمر أم عمران، دهر أم دهران مرا حتى استلمت فنجان الشاي منك، كنت متوترا، مشدودا حد الشفقة، راغبا حد النصل، لعناق طويل وقبلة أطول.. بالدخول معك إلى السرير، لممارسة جنس لم تعهديه.
هل من مرة تكررت الحالة نفسها سألتك مرة؟؟
وهل تظن أنك وحدك السبب؟ أجبتِ
جفلت؟؟ كذكر ظن أنه يرضي معشوقته، قلت:
ماذا تعنين؟
قلتِ:
أعني أننا شريكان.. لو لم أستجب لك، لعناقك، لشبقك، ولو لم يمتعك شبقي وعناقي لما كنا معا حتى اليوم. الجنس شراكة، إما أن يتفق فيها الشريكان أو لا يتفقان.
في ذلك اليوم أعترفت بيني وبين نفسي أنك ستكونين لي فقط.. لي وحدي.
تربعت على الأريكة، مواجهة لي وبيدك فنجان الشاي ترشفين منه ببطء، تتركين الشاي الساخن في فمك لحظات قبل أن تمرريه إلى بلعومك فأرى حركة رقبتك تبتلعه، تريدين فمك ساخنا لأجله.. دافئا لتمتعيني أكثرحين تداعبينه بشفتيك. كنت تستمتعين بالنظر إلي وأنت ترتشفين الشاي، وكان الشبق يكونني من جديد.
قلتِ:
أتدري؟؟
قلتُ
ماذا؟؟
قلتِ:
أفكر دائما ماذا لو كانت البكارة تتجدد، تتشكل من جديد، لتفض بكارتي في كل مرة نمارس الجنس معا.
وضعت فنجاني، يفح الشبق من أنفاسي، تناولت فنجانك، وضعته على الطاولة. شددتك من يدك صارخا:
تعالي إذا أفتض بكارتك مرة أخرى..
* منقول عن موفع ألف لحرية الكشف في الانسان والكتابة
تغادرين، نهداك يهتزان، وأنا يمتعني مشهدهما مهتزان، وأنتظر عودتك بفنجان القهوة وحلمتاك واثقتان سعيدتان بلصلصتي عليهما .. تمتعني سرتك والصينية التي تحملينها والتي تفصل مابين نهديك وسرتك، وتصبحين نهدين وسرة إلى أن أحولك امرأة كاملة في السرير. بعد حديث شبق وأنت تجلسين قربي وتضعين الصينية وتعانقينني عناقا طويلا أشعر بحرارة نهديك على صدري العاري لهذا العناق، عناق طويل، وقبلة أطول.
تبتعدين عني مغوية تقولين:
لنشرب الشاي أولا، اريد لساني وشفتاي دافئتان لاستقبال قبلك
تبدأين بسكب الشاي، تنحنين ويسقط نهداك مع انحناءتك، فأتلصص على إبطيك الورديين، هما في الحقيقة تلك الثنية التي توحي لي بها، تبتسمين واثقة من أنني أتلصص عليك، فتتحركين ببطء، تمتعك لصلصتي على مفاتنك، على نهديك يروحان ويجيئان ببطء وحلمتاك النافرتان المتوفزتان تقول لي تقول لي سأكون لك بعد قليل.
تمتعك بهجتي بك. فتطيلين الحالة، تصبين الشاي على مهل، وتضعين السكر على مهل أكثر.. وتحركين السكر وكأنه لن يذوب أبدا. ثم وبيديك الاثنتين ترفعين الفنجان بصحنه إلي.. فيتقارب نهداك من بعضهما ليشكل ذلك المسيل الجميل لنهديك المكتنزين. أتأخر باستلام الفنجان لأستمتع أكثر بالفرجة، وتستمتعين بعيني تنصبان على المسيل، تبتسمين، ليس خجلا، وإنما فرحة بحبي لك، بشبقي المتفجر من بين رموش عيني. أتناول فنجان الشاي، لا تتركيه، يمتعك تلامس أصابعي بأصابعك وأنت تنظرين إلي بإغواء وشبق.. أعرف أنك ريانة الآن ومبتلة وراغبة حد المستحيل بي، ولكنك من جهة أخرى تستمتعين بتأخير الدخول في الجنس البماشر، ترغبين بتلك الملامسات، وبالتقاء النظرات الشبقة، كلانا يعرف مدى رغبة الآخر وكلنا متآمر على تأخير ذلك. مد لحظة تلك الرغبة.
لا أدري هي دقيقة أو اثتنتان.. عمر أم عمران، دهر أم دهران مرا حتى استلمت فنجان الشاي منك، كنت متوترا، مشدودا حد الشفقة، راغبا حد النصل، لعناق طويل وقبلة أطول.. بالدخول معك إلى السرير، لممارسة جنس لم تعهديه.
هل من مرة تكررت الحالة نفسها سألتك مرة؟؟
وهل تظن أنك وحدك السبب؟ أجبتِ
جفلت؟؟ كذكر ظن أنه يرضي معشوقته، قلت:
ماذا تعنين؟
قلتِ:
أعني أننا شريكان.. لو لم أستجب لك، لعناقك، لشبقك، ولو لم يمتعك شبقي وعناقي لما كنا معا حتى اليوم. الجنس شراكة، إما أن يتفق فيها الشريكان أو لا يتفقان.
في ذلك اليوم أعترفت بيني وبين نفسي أنك ستكونين لي فقط.. لي وحدي.
تربعت على الأريكة، مواجهة لي وبيدك فنجان الشاي ترشفين منه ببطء، تتركين الشاي الساخن في فمك لحظات قبل أن تمرريه إلى بلعومك فأرى حركة رقبتك تبتلعه، تريدين فمك ساخنا لأجله.. دافئا لتمتعيني أكثرحين تداعبينه بشفتيك. كنت تستمتعين بالنظر إلي وأنت ترتشفين الشاي، وكان الشبق يكونني من جديد.
قلتِ:
أتدري؟؟
قلتُ
ماذا؟؟
قلتِ:
أفكر دائما ماذا لو كانت البكارة تتجدد، تتشكل من جديد، لتفض بكارتي في كل مرة نمارس الجنس معا.
وضعت فنجاني، يفح الشبق من أنفاسي، تناولت فنجانك، وضعته على الطاولة. شددتك من يدك صارخا:
تعالي إذا أفتض بكارتك مرة أخرى..
* منقول عن موفع ألف لحرية الكشف في الانسان والكتابة