قصة ايروتيكة سامح سليمان - حبيبتى الشبقه تدخن السجائر ج 1

كم كانت عاشقه للتلذذ،كم كانت ذكيه عاشقه للأستمتاع بكل فكره ولحظه وبأى فعل ورد فعل ، كم كانت ساخنه مثيره وهى تشرب السجائر،كانت سيدتى تبدء رحلتها بتأمل جسدها الشهى المسيل للعاب،و قوامها الفارع وأعتصار أردافها بقسوه حتى تخاصم الواحده الأخرى برهةً قليله، فيلتقيا سريعاً بشوق ولهفه وعناق ، ولكن ما أن يتلقيا حتى يشتبكا سوياً فى عراك وحشى ثم يتخاصما وتتكرر رحلة تصالح العشاق، فتتركهم متصالحين فى حالة أحتضان وعشق، حتى تتباعد كل ساق عن الأخرى وتضع منحنيات أسفل ظهرها الشهيه ببطء _ المنحوته بروح فنان عاشق _ مع تقوس بسيط لظهرها ثم أعتدال وشهقه خفيفه تلازمها أبتسامه مع زفره ولمعان عيناها الزرقاوين، ثم تجلس لتضع يديها أسفل نهاية بطنها كمثلث مقلوب ثم تباعد ما بين أفخاذها المستديره المشدوده القويه كأعمده معابد الرومان على مقعد أحد ألأرباب لتتحرر بعنف من ما يعقد شعرها خلف رأسها فتنسدل جدائل الذهب الحريريه بحريه على كتفيها،ثم تخلع حذائها ذو الكعب العالى المدبب _ ألذى كان يجعلها أكثر أستحقاقاً للطاعه وأكثر طولاً ويكسبها قوةً وشموخاً و رفعه لا يمتلكها أى رب من أرباب العمل،اللعنه عليهم جميعاً، كم كانت أجمل و أعظم من الرب، ياليتها كانت هى الرب _ لترفع تنورتها إلى ما فوق ركبتيها بسنتيمترات فتظهر سيقان بيضاء ملساء نظيفه مغطاه بجوارب شفافه،فتنزع عنها تلك الجوارب وتلقيها بعيداً عنها، ثم ترفع ساقيها لتضع ساقها اليسرى الجميله أعلى اليمنى ألأقل جمالاً فوق سطح المكتب،ثم تنزل التنوره،وتحرر ثدييها وتخرجهم خارج المشد وتعتصرهم متلاصقين ببطء و رقه وتدعكهما بترفق ثم بقسوه وسرعه متدرجه ثم تتذوق بنهم و تلذذ مقدمة ثديها الأيسر ثم الأيمن عدة مرات متلاحقه وتقرصه بعنف حتى يتقد وتصبح مقدمته مدببه وجميله كمقدمة الثدى الأيسر، فتعيدهم إلى الداخل وتسترخى بتشمير أكمام قميصها حتى أعلى مرفقيها بقليل،ثم تفك أربعة أزرار من قميصها حتى تصل إلى أعلى السره وتظهر سلة التفاح الناضج،أقصد مشد الصدر الشفاف ذو اللون الموف فتنزل حمالاته من تحت القميص ولكن تحتفظ ببقائه على صدرها، ثم فرد ذراعيها وأرجاع رأسها إلى الخلف ساندةً إياها على رأس المقعد وغلق عيناها نصف غلقه ، ثم تأتى بعلبة السجائر وتتحير قليلاً ، لتمسك بالسيجاره المحظوظه المنتخبه والمنتقاه بعنايه بين أصابعها الطويله تديرها بمقدمه الأصابع برفق ونعومه لتتذوقها بطرف لسانها ثم تبلل رأسها الورديه بلسانها الوردى العريض متوسط الطول بعدة حركات دائريه لتدخلها جزيئاً فيما بين شفتيها أخذةً نفس طويل عميق كأنها تمتص منها الروح ، لتخرجها ثانيةً ممسكةً إياها بين أصابعها لترسم برأس السيجار المبتله عدة دوائر على شفتيها،ثم بتلذذ تدخل السيجاره و تخرجها من فمها عدة مرات بدون أخذ أية أنفاس،ثم تمتص نفساً عميقاً وتكتمه محتفظةً بالسيجاره داخل فمها، وتخرجها من فمها لتخرج معها الدخان من بين شفتيها وفتحتى أنفها بعمق و بطء ، وما أن تنتهى من طرد الدخان حتى تضع السيجاره إلى منتصفها داخل فمها لتداعبها بلسانها مرات ومرات ، فتدور السيجاره عدة دوائر وتصعد وتهبط فتأخذ نفساً قوياً أخر تنهى به سيجارتها وتكتمه فتره أطول من السابقه فتطرده ليغرق الدخان وجهها فتشهق ثم تبتسم فتعض مقدمة الرأس عضةً خفيفه ثم تقبلها وتبتسم ثانيةً مع غمزه بالعين اليسرى.

* الحوار المتمدن
  • Like
التفاعلات: 2 أشخاص

تعليقات

لا توجد تعليقات.
أعلى