هناك فصول مجدبة لا تمطر وايضا امرأة لا تعرف الحب، فقط تعرف كيف تدمي القلوب الطيبة، غير آسفة على ماتسببه من ألم وتعاسة للآخرين،
وقع فى برائن حبها الكاذب، بهرته كلماتها الرقيقة التى تجيدها، بعد ان نسجت شباكها على مهل، لديها القدرة على التأثير فى محدثها ومحاصرته وتهيئته للتسليم بما تريد، حتى اوقعته فى شباكها،
بطريقة الذوبان فى أول نهر يصادفه وهو لا يعرف بعد العوم، فى واحد من أفخر الفنادق تم زواجهما، دائم السفر لأوربا والصين للإطلاع على كل جديد وشراء أحدث الخامات، والآلات اللازمة لتشغيل مصانعه، طلبت منه توكيلا عاما لإدارة مشروعاته أثناء سفره،
لم يتردد فى عمل التوكيل، وفى ضربة مفاجئة مروعة،تسير المركب عكس الإتجاه، فقد أخفت عن زوجها ماقاله طبيبها الخاص : عن عدم قدرتها على الإنجاب، كالارض المجدبة التى لا ينفع فيها الزرع، وبموجب التوكيل نقلت ملكية مشروعاته، وسحبت أرصدته البنكية، لأنه لا مستقبل لها فى حرمانها من الإنجاب، كل شئ حوله بات باهتا
كادت المفاجأة ان تشطره نصفين وتقضى عليه، ألغى التوكيل وطلقها وهو مدهوشا غير مصدق ماحدث ! ولأن الضربة التى لا تميت تقوى، إستطاع من خلال إسمه وتعاملاته فى السوق، إسترداد ثقة العملاء، ووقف بجانبه أصحاب المصانع، مدوه بالآلات والخامات، لينهض من كبوته ويقف على قدميه من جديد، تذكر أن هناك فتاة أحبته حتى الجنون،
صارحته بحبها له، وفضل عليها المرأة الأفعى التى دمرته، طرق بابها يطلبها للزواج، ذكرته كيف جاءته وصارحته بحبها له و كسره لمشاعرها وزواجه بأخرى ورفضته .
وقع فى برائن حبها الكاذب، بهرته كلماتها الرقيقة التى تجيدها، بعد ان نسجت شباكها على مهل، لديها القدرة على التأثير فى محدثها ومحاصرته وتهيئته للتسليم بما تريد، حتى اوقعته فى شباكها،
بطريقة الذوبان فى أول نهر يصادفه وهو لا يعرف بعد العوم، فى واحد من أفخر الفنادق تم زواجهما، دائم السفر لأوربا والصين للإطلاع على كل جديد وشراء أحدث الخامات، والآلات اللازمة لتشغيل مصانعه، طلبت منه توكيلا عاما لإدارة مشروعاته أثناء سفره،
لم يتردد فى عمل التوكيل، وفى ضربة مفاجئة مروعة،تسير المركب عكس الإتجاه، فقد أخفت عن زوجها ماقاله طبيبها الخاص : عن عدم قدرتها على الإنجاب، كالارض المجدبة التى لا ينفع فيها الزرع، وبموجب التوكيل نقلت ملكية مشروعاته، وسحبت أرصدته البنكية، لأنه لا مستقبل لها فى حرمانها من الإنجاب، كل شئ حوله بات باهتا
كادت المفاجأة ان تشطره نصفين وتقضى عليه، ألغى التوكيل وطلقها وهو مدهوشا غير مصدق ماحدث ! ولأن الضربة التى لا تميت تقوى، إستطاع من خلال إسمه وتعاملاته فى السوق، إسترداد ثقة العملاء، ووقف بجانبه أصحاب المصانع، مدوه بالآلات والخامات، لينهض من كبوته ويقف على قدميه من جديد، تذكر أن هناك فتاة أحبته حتى الجنون،
صارحته بحبها له، وفضل عليها المرأة الأفعى التى دمرته، طرق بابها يطلبها للزواج، ذكرته كيف جاءته وصارحته بحبها له و كسره لمشاعرها وزواجه بأخرى ورفضته .