ثَمِلٌ أنَا
أبدو
كربَّاتِ الحِجَالْ...!
أحرقتُ قافيتي؛
توارتْ أحرفي
ما بينَ
قنديلِ الرِّمالْ...!
ليتني مِتُّ
على عشقي
سعيدًا؛
مثلما مات
الغفاريُّ وحيدًا
في "ثنيَّاتِ الكمالْ"!
أيُّها العاشقُ
فينا
جئتَ شرَفت
الخيالْ ..!
ثَمِلٌ أنا
أبدو
كمشكاةِ الرَّجيمْ ...؟!
ثَمِلَتْ
فراشاتي المُضيئةُ
عندَ أستارِ الجحيمْ!
ذَبُلتْ
ورودُ العمرِ
في الأسفارْ ،
أدركها الهشيمْ!
حبلتْ
كؤوسُ العشقِ،
بالأسحارْ،
فارقني النديمْ!!
هل كنتُ
مأخوذًا
كما الدرويش
في الجُبَّة،
مختالاً على
الجرحِ القديمْ ؟؟
أمْ أنَّني حقاً
سأبدو
عند مولاي
كفتيانِ الرَّقيمْ ؟!!
ثَمِلٌ أنا..؟
أبدو
كأسمَالِ اليتيمْ.؟
لكنَّني أزهو
بعشقِ اللهِ
كالقطبِ العظيمْ!!
ثَمِلٌ أنا..
أزهو
بنورِ اللهِ
كالمشكاةِ
في المصباحِ
في ليلٍ بهيمْ!
رُحماكَ ربِّي
عاشقٌ
ولهٌ سقيمْ!
رُحماكَ ربِّي
حالمٌ
وجِلٌ ظليمْ!
كأسي
بلا رَاحٍ...
وكأسُكَ قاتلي
رُحماكَ رَبِّي
أيُّها المَلك الرَّحيمْ!
إنِّي أخافُ
من التسكعِ
في بلاطِ العاشقينَ
بلا صديقٍ او نديمْ!
رُحماكَ رَبِّي
أيُّها المَلك الرَّحيمْ!
إنِّي بليلِ العاشقينَ
رايتُ أحزاني..
وقدْ ثَمِلْت
بأفياءِ النَّعيمْ !!
أبدو
كربَّاتِ الحِجَالْ...!
أحرقتُ قافيتي؛
توارتْ أحرفي
ما بينَ
قنديلِ الرِّمالْ...!
ليتني مِتُّ
على عشقي
سعيدًا؛
مثلما مات
الغفاريُّ وحيدًا
في "ثنيَّاتِ الكمالْ"!
أيُّها العاشقُ
فينا
جئتَ شرَفت
الخيالْ ..!
ثَمِلٌ أنا
أبدو
كمشكاةِ الرَّجيمْ ...؟!
ثَمِلَتْ
فراشاتي المُضيئةُ
عندَ أستارِ الجحيمْ!
ذَبُلتْ
ورودُ العمرِ
في الأسفارْ ،
أدركها الهشيمْ!
حبلتْ
كؤوسُ العشقِ،
بالأسحارْ،
فارقني النديمْ!!
هل كنتُ
مأخوذًا
كما الدرويش
في الجُبَّة،
مختالاً على
الجرحِ القديمْ ؟؟
أمْ أنَّني حقاً
سأبدو
عند مولاي
كفتيانِ الرَّقيمْ ؟!!
ثَمِلٌ أنا..؟
أبدو
كأسمَالِ اليتيمْ.؟
لكنَّني أزهو
بعشقِ اللهِ
كالقطبِ العظيمْ!!
ثَمِلٌ أنا..
أزهو
بنورِ اللهِ
كالمشكاةِ
في المصباحِ
في ليلٍ بهيمْ!
رُحماكَ ربِّي
عاشقٌ
ولهٌ سقيمْ!
رُحماكَ ربِّي
حالمٌ
وجِلٌ ظليمْ!
كأسي
بلا رَاحٍ...
وكأسُكَ قاتلي
رُحماكَ رَبِّي
أيُّها المَلك الرَّحيمْ!
إنِّي أخافُ
من التسكعِ
في بلاطِ العاشقينَ
بلا صديقٍ او نديمْ!
رُحماكَ رَبِّي
أيُّها المَلك الرَّحيمْ!
إنِّي بليلِ العاشقينَ
رايتُ أحزاني..
وقدْ ثَمِلْت
بأفياءِ النَّعيمْ !!