كَالمَوّجِ تَقْفِزُ فَجْاءَةً وَتَعْلُواْ هَيّبَةً وَجَلَالَــهْ
وَتَضْرِبُ عِمَادَ غَيِّهِمْ وَتَمْضِيْ بِلا إسْتِحَالَةْ
مِنْ غَضَبِ الاجْيَالِ قَامَتْ وَتَعَمْلَقَتْ لِحَالَـــةْ
عِشُّ هُنَا وَعَرِيِنٌ هَنَاكْ،وَما بَيّنَهُمَا جَوَّالَـــهْ
صُورَةٌ وَقَلَمٌ يَنْقُلُ فَعّلَهَا وَأسْطُرٌ وَمَقَالَــــهْ
جَمِيلٌ دَشَّنَ عُمْرَهَا فَكَانَ السُمُّوُ مَآلَــــــهْ
إبْرَاهِيمُ أخْلَصَ وُدَّهَاْ فَصَاَرَ المَجْدُ مَجَالَـهْ
رَعْدٌ خَاضَ بُسْتَانَهَا فَقَطَفَ الثِّمَارَ وَجَالَـهْ
عَبْد ٌ أكْمَلَ طَرِيَقهُ فَرَمَى عَلَيْهِمْ كُلَّ كِنَانَـهْ
فَمَضَىْ الاعِزَةُ فَدَاءً لِعُلُوِ جَبِيْنِهَا وَمَكَانَـــهْ
وَيَأتِيْ مَنْ يُحَاوِلُ كَسْرَهَا وَثَنْيِهَا بِإسْتِمَاَلـهْ
هَذَاْ البَدْرُ أيْهَا الحَمْقَى بِنُورِتَمَامِهِ وَكَمَالَهْ
يُضِيءُ عَتْمَةَ لَيْلِنَا وَيَشْفِي صُدُورَاً وَحْمَانَهْ
الَلهُمَّ أدِمْهَا ثَوْرَةً وبَارَكْ بَهَا مَكَانَاَ وَزَمَانَـهْ
عصري فياض
وَتَضْرِبُ عِمَادَ غَيِّهِمْ وَتَمْضِيْ بِلا إسْتِحَالَةْ
مِنْ غَضَبِ الاجْيَالِ قَامَتْ وَتَعَمْلَقَتْ لِحَالَـــةْ
عِشُّ هُنَا وَعَرِيِنٌ هَنَاكْ،وَما بَيّنَهُمَا جَوَّالَـــهْ
صُورَةٌ وَقَلَمٌ يَنْقُلُ فَعّلَهَا وَأسْطُرٌ وَمَقَالَــــهْ
جَمِيلٌ دَشَّنَ عُمْرَهَا فَكَانَ السُمُّوُ مَآلَــــــهْ
إبْرَاهِيمُ أخْلَصَ وُدَّهَاْ فَصَاَرَ المَجْدُ مَجَالَـهْ
رَعْدٌ خَاضَ بُسْتَانَهَا فَقَطَفَ الثِّمَارَ وَجَالَـهْ
عَبْد ٌ أكْمَلَ طَرِيَقهُ فَرَمَى عَلَيْهِمْ كُلَّ كِنَانَـهْ
فَمَضَىْ الاعِزَةُ فَدَاءً لِعُلُوِ جَبِيْنِهَا وَمَكَانَـــهْ
وَيَأتِيْ مَنْ يُحَاوِلُ كَسْرَهَا وَثَنْيِهَا بِإسْتِمَاَلـهْ
هَذَاْ البَدْرُ أيْهَا الحَمْقَى بِنُورِتَمَامِهِ وَكَمَالَهْ
يُضِيءُ عَتْمَةَ لَيْلِنَا وَيَشْفِي صُدُورَاً وَحْمَانَهْ
الَلهُمَّ أدِمْهَا ثَوْرَةً وبَارَكْ بَهَا مَكَانَاَ وَزَمَانَـهْ
عصري فياض