يتقطب جبيني وأحدق في نقطة بعيدة غير مرئية. وأفكر باضطراب في واقع لا يمكنني الإمساك به. أبحث عن طرف الخيط.. إنني لا شك مريض. لقد حاولت تجاهل هذه الحقيقة باستمرار. ولا شك ايضاً بأنني لا أصلح لشيء سوى الانتظار، ولا شك أنني انتظر ظهور طرف الخيط. فلا يمكن أن يكون كل الكون عدواً لي.
لقد قاومت باستماتة، ولا زلت، ليس من باب الشجاعة التي أفتقر لها، وإنما من باب اللا خيارات. ليس مطروح شيء قُدامي على طاولة العدم. وهنا أو هناك -لا أدري بالتحديد- رتابة التفكير في الانتحار، والذي لا يتطلب شجاعة كما قد يتصور البعض، بل يتطلب إيماناً بأنه أبداً لا يوجد طرف للخيط.
لا العزلة ولا التدخين ولا الهروب بل ولا حتى فعل أي شيء أو عدم فعل أي شيء سيفضي إلى شيء. إن كل الطرق بلا نهاية، وبلا ضوء.
وأمام هذا العجز الكلي الشمولي الخانق بحصاره لي لعقود، يتقطب جبيني وأحدق في نقطة بعيدة غير مرئية وأفكر باضطراب في واقع لا يمكنني الإمساك به. أبحث عن طرف الخيط إنني لا شك مريض. لقد حاولت تجاهل هذه الحقيقة باستمرار. ولا شك أيضاً بأنني لا أصلح لشيء سوى الانتظار، ولا شك أنني انتظر ظهور طرف الخيط. فلا يمكن أن يكون كل الكون عدواً لي.
لقد قاومت باستماتة، ولا زلت، ليس من باب الشجاعة التي أفتقر لها، وإنما من باب اللا خيارات. ليس مطروح شيء قُدامي على طاولة العدم. وهنا أو هناك -لا أدري بالتحديد- رتابة التفكير في الانتحار، والذي لا يتطلب شجاعة كما قد يتصور البعض، بل يتطلب إيماناً بأنه أبداً لا يوجد طرف للخيط.
لا العزلة ولا التدخين ولا الهروب بل ولا حتى فعل اي شيء أو عدم فعل أي شيء سيفضي إلى شيء. إن كل الطرق بلا نهاية، وبلا ضوء.
وأمام هذا العجز الكلي الشمولي الخانق بحصاره لي لعقود، يتقطب جبيني وأحدق في نقطة بعيدة غير مرئية وأفكر باضطراب في واقع لا يمكنني الإمساك به. أبحث عن طرف الخيط إنني لا شك مريض. لقد حاولت تجاهل هذه الحقيقة باستمرار. ولا شك أيضاً بأنني لا أصلح لشيء سوى الانتظار، ولا شك أنني انتظر ظهور طرف الخيط. فلا يمكن أن يكون كل الكون عدواً لي.
لقد قاومت باستماتة، ولا زلت، ليس من باب الشجاعة التي أفتقر لها، وإنما من باب اللا خيارات. ليس مطروح شيء قُدامي على طاولة العدم. وهنا أو هناك -لا أدري بالتحديد- رتابة التفكير في الانتحار، والذي لا يتطلب شجاعة كما قد يتصور البعض، بل يتطلب إيماناً بأنه أبداً لا يوجد طرف للخيط.
لا العزلة ولا التدخين ولا الهروب بل ولا حتى فعل اي شيء أو عدم فعل أي شيء سيفضي إلى شيء. إن كل الطرق بلا نهاية، وبلا ضوء.
.
.
.
.
.
لقد قاومت باستماتة، ولا زلت، ليس من باب الشجاعة التي أفتقر لها، وإنما من باب اللا خيارات. ليس مطروح شيء قُدامي على طاولة العدم. وهنا أو هناك -لا أدري بالتحديد- رتابة التفكير في الانتحار، والذي لا يتطلب شجاعة كما قد يتصور البعض، بل يتطلب إيماناً بأنه أبداً لا يوجد طرف للخيط.
لا العزلة ولا التدخين ولا الهروب بل ولا حتى فعل أي شيء أو عدم فعل أي شيء سيفضي إلى شيء. إن كل الطرق بلا نهاية، وبلا ضوء.
وأمام هذا العجز الكلي الشمولي الخانق بحصاره لي لعقود، يتقطب جبيني وأحدق في نقطة بعيدة غير مرئية وأفكر باضطراب في واقع لا يمكنني الإمساك به. أبحث عن طرف الخيط إنني لا شك مريض. لقد حاولت تجاهل هذه الحقيقة باستمرار. ولا شك أيضاً بأنني لا أصلح لشيء سوى الانتظار، ولا شك أنني انتظر ظهور طرف الخيط. فلا يمكن أن يكون كل الكون عدواً لي.
لقد قاومت باستماتة، ولا زلت، ليس من باب الشجاعة التي أفتقر لها، وإنما من باب اللا خيارات. ليس مطروح شيء قُدامي على طاولة العدم. وهنا أو هناك -لا أدري بالتحديد- رتابة التفكير في الانتحار، والذي لا يتطلب شجاعة كما قد يتصور البعض، بل يتطلب إيماناً بأنه أبداً لا يوجد طرف للخيط.
لا العزلة ولا التدخين ولا الهروب بل ولا حتى فعل اي شيء أو عدم فعل أي شيء سيفضي إلى شيء. إن كل الطرق بلا نهاية، وبلا ضوء.
وأمام هذا العجز الكلي الشمولي الخانق بحصاره لي لعقود، يتقطب جبيني وأحدق في نقطة بعيدة غير مرئية وأفكر باضطراب في واقع لا يمكنني الإمساك به. أبحث عن طرف الخيط إنني لا شك مريض. لقد حاولت تجاهل هذه الحقيقة باستمرار. ولا شك أيضاً بأنني لا أصلح لشيء سوى الانتظار، ولا شك أنني انتظر ظهور طرف الخيط. فلا يمكن أن يكون كل الكون عدواً لي.
لقد قاومت باستماتة، ولا زلت، ليس من باب الشجاعة التي أفتقر لها، وإنما من باب اللا خيارات. ليس مطروح شيء قُدامي على طاولة العدم. وهنا أو هناك -لا أدري بالتحديد- رتابة التفكير في الانتحار، والذي لا يتطلب شجاعة كما قد يتصور البعض، بل يتطلب إيماناً بأنه أبداً لا يوجد طرف للخيط.
لا العزلة ولا التدخين ولا الهروب بل ولا حتى فعل اي شيء أو عدم فعل أي شيء سيفضي إلى شيء. إن كل الطرق بلا نهاية، وبلا ضوء.
.
.
.
.
.