إلى روح مهندسة المعمار العراقية زها حديد
قبل أن يحصل على جُلِ ما صار يطلبهُ . صار بهم يطلبها لبعضٍ ما لا يُظن إنهما لكل تدابير المؤقت قد قتلوه بالمدارسة و التمحيص منذ من لم يبطشا بسليقة المعاني ولم يأتي من ملحقية سوابق اللاحق الذي أوشك بهن مخاتلة الابراج القطرية الليلية الوضيئة لئلا يراه بعين الحقائق المجردة منسرحٍ العبقريِّ الذي لم يعد بها آأدراج نواطير الريح و شغف الكرة المستديرة و ذياك البريق الخاطف الذي لا يزال يسترعي بهما أوقات الفراغ بما يخلب نظرة المتأمل لنقطة الجزاء لدوائر صيرورة الأوابد المشغولة .
المعمارية زينة الدمقس لولا معدة الحصا الخاوية . لولاك وأنت تصدرين عن سليقة اقتباسات مرادفات سهل القطرية الممتنع قبل عبقرية "زهاء حديد " وهي تحتفظ بتقدم التصدير مقابل لا شيء يتعرض لمشاهدة مقاربات أوتار قيثارة المشدود . المعمارية تحت سقيفة تحَّضهما على اللعب و الوجيز من وقوع معجزة مفارقة المضحكات المبكيات . تطلبها و العراقية لنزال مونديال قطر 2022م و لمشيخة المتوهم من ترجيع مكارم مضائف الخليج العربي.
وبينما بالدرج المكسورِ لم يؤهلهم عطب السنديانة لتصميم ثمرات العالمي المنظور كادت القطرية بها ان تشاركها على الكورنيش و محابرة الورق و دخان المائدة الخضراء التي ما تزال تدوش عيار " حديقة البدع" الثقيل كما لا يخطر طائرٌ ذهبيٌّ بالمدينة العصرية العملاقة على على هزيم شجرة البرق المرعدة .
لم تكن الميدالية الذهبية الملكية تحظى على جانب من ولع الهندسة المعمارية و" ملعب الوكرة القطرية" . لم نكن نهتم منذ النهاية الأخيرة لشغف الأنامل التي تواترت على مغبة استفحال مخائل الأعمق .
بالتوفيق و سداد بصيرة الجبلي . بالخليج و غلظة محالفة السماوي : " كم نحن فخورن بك ايها القطر ي " ، و كم من عالم خيالي تستدلُ به الدساكر كل مُوغلٍ وراسخِ يجتاذب بهما أطراف تدابير الأقاصي منذ الذي لم يظفر بالممحونة قبل تجليها الحر من وقوع الحافر بالحافر. كم هو المفتون بالمفتونة يجترح قرائح ملتهبة تسلطنت بتمحيصها المختصر لتمكن اعتياد تطبقات الملايين التي بهم لم تتخفف و شتى بقاع الأرض لمتابعة أخبار المونديال.
الأكثر نفوذ في العالم قد يختارهما لمطالعة مجلة ذاك الواحد المستفرد بتجلي الأسماء الحسنى لا سيما الأقل من تكلفة تشاريع الباهظ و زلفة قروية الطبائع التي لم تسقط من حسابات اليقين المتلجلج لكيلا يغافل الطازج من أخبار " التايم " زهو العشب و ولع الزهرة كل ما لا يلتحق بتدريس مساجلات النحل و النقل من خلال استضافة مباريات كأس العالم في قطر .
وقد توغل الأمداء في ممارسة المهنة المستدركة لحرفة الأديب غير أنها قد لا تسكن قبالة سمادير سرنمة العاشق القطري الهائم بمحبة دوحة الخير و دوحة العرب . الأمداء قد لا تأتي سوى من الأخير أو بواسطة توهم النعامة التي لا تني تدفن وسادة الرمل في نزور في الوقت الذي لن تغادر بها حذافير المحصى كل شارة وواردة من محفل هذا العرس الكروي البهيج .
مرابيعُ المفصّل مكاءُ غرامهن المتبَّتلِ بزرقة النَّار وتصدية مزاحمة المناكب. مرابيع المفصَّل جلاء مناظير الثاقب قبل أن يرد إليه تصَّبرهم عقايبل نكايتهن لرمادة الأعشى من مرئيات تصاوير الكالح . مرابيع المفصل اقل تقديراً من لازم فائدة "المثاني" و "السبع الطوال" و معاطي زبور المئين التي من "سورة التكوير " قد تشاهد التو بالمنطقة العربية كما لم تصب الغزالة في مقتل لا يني يتنسك بهما و مباخر عبير اللحظة الحضارية المضارعة .
الإسراء درج السماء العائدة من عقابيل محشر الشعراء العذريين حين لم تدارك جاهلية " الحطيئة " مناسيب الذي بخبرة "العنابي" و "الأبيض" الذي يكتب "الشاعر" من كلٍ القصائد التي تلهم الوطن الذي يكتبهما و الواحد من عالمية قطريةٍ خالصة التي تسع الجميع .
المنصة لتلتقي بالعالم لثلاثين يوماً على جزيرة العربي الأخير. المنصة لتلقي بالاً "بالدوحة" لرهق المتخلق من فرط مآلات صراع الأضداد . المنصة أو محاكاة تموجات الدوائر لكثبان الرمل و لمراهنات الأصالة و المعاصرة و الحداثة على تطبيع شوكة سمت المطبوع من وردة الجمرة المدهشة .
...إلخ قبل أن لا يقول آن لمسعهما البئر و قرية العالم كما هو بالباب الخلفي لحديقتها الكونية لو أن من مكاتبات "الطواحين" المستدلة بالهوائي محض ما صارت به "الماكينات " تغالب بهم الحنين لرعويات الجرن و "لمنتخب الديوك"الذي قد لا يصادر الإّ عن خيمة البدوي وهيام الصحراء بجذع عراجين نخلة الميلاد المباركة .
وليس الزخارف كغابة الأسمنت لكيلا تروم بها المدائن البدوية تكدسها بخيوط نول المتوارث و مصابرة زهرة البنشنين . و ليس الحديد من زبر الزخارف لئلا يأتي على أعقاب المدرس و صومعة الدرويش الذي من تحقق "الكشيدة" يضع الحصان و أمام العربة و النقاط على حروف اسمها النوري دون أن لا ترعوي به الزخارف لنسخة المتميز عن ملاحقة السابق من نزال تجارب الفريدة.
من خلال الإقامة بدوحة الجميع استطيع تخمين النظر . من وراء الأجمة استطيع تكترس الحيازة و الإطار الذي يشملها و" الزبارة" بلوحة خليج الأعاجم. من خلال الفرادة أستطيع سريالية المتفنن بمعترك قراصنة الخلجان المفتونة بصيد اللؤلؤ و المناظير التي الريح لم تقصم ظهر بعير الأعرابي القح .
إهليج على مدار ساعتهما الكونية لينتظرهم تحت تلك الزيتونة قبل الظفر باللَّقب. إهليج لكيلا تدور بهما الدوائر قبل ان يحظى بملقاة الند للند " و سطحٌ شاهق المناطحة لا يزال بأرخبيل الأعالي يغويهما على مدرجات " ملعب الوكرة الدولي " قبل تفاريع حلزون دوار المتبحر من غموض دبلجة الحيازة المختصرةٍ على ردح ٍ من ملاطم أبراج الزنبقة التميمية المذهلة .
_______
من ديوان : ( Let's Play Football) بمدونة الشاعر
قبل أن يحصل على جُلِ ما صار يطلبهُ . صار بهم يطلبها لبعضٍ ما لا يُظن إنهما لكل تدابير المؤقت قد قتلوه بالمدارسة و التمحيص منذ من لم يبطشا بسليقة المعاني ولم يأتي من ملحقية سوابق اللاحق الذي أوشك بهن مخاتلة الابراج القطرية الليلية الوضيئة لئلا يراه بعين الحقائق المجردة منسرحٍ العبقريِّ الذي لم يعد بها آأدراج نواطير الريح و شغف الكرة المستديرة و ذياك البريق الخاطف الذي لا يزال يسترعي بهما أوقات الفراغ بما يخلب نظرة المتأمل لنقطة الجزاء لدوائر صيرورة الأوابد المشغولة .
المعمارية زينة الدمقس لولا معدة الحصا الخاوية . لولاك وأنت تصدرين عن سليقة اقتباسات مرادفات سهل القطرية الممتنع قبل عبقرية "زهاء حديد " وهي تحتفظ بتقدم التصدير مقابل لا شيء يتعرض لمشاهدة مقاربات أوتار قيثارة المشدود . المعمارية تحت سقيفة تحَّضهما على اللعب و الوجيز من وقوع معجزة مفارقة المضحكات المبكيات . تطلبها و العراقية لنزال مونديال قطر 2022م و لمشيخة المتوهم من ترجيع مكارم مضائف الخليج العربي.
وبينما بالدرج المكسورِ لم يؤهلهم عطب السنديانة لتصميم ثمرات العالمي المنظور كادت القطرية بها ان تشاركها على الكورنيش و محابرة الورق و دخان المائدة الخضراء التي ما تزال تدوش عيار " حديقة البدع" الثقيل كما لا يخطر طائرٌ ذهبيٌّ بالمدينة العصرية العملاقة على على هزيم شجرة البرق المرعدة .
لم تكن الميدالية الذهبية الملكية تحظى على جانب من ولع الهندسة المعمارية و" ملعب الوكرة القطرية" . لم نكن نهتم منذ النهاية الأخيرة لشغف الأنامل التي تواترت على مغبة استفحال مخائل الأعمق .
بالتوفيق و سداد بصيرة الجبلي . بالخليج و غلظة محالفة السماوي : " كم نحن فخورن بك ايها القطر ي " ، و كم من عالم خيالي تستدلُ به الدساكر كل مُوغلٍ وراسخِ يجتاذب بهما أطراف تدابير الأقاصي منذ الذي لم يظفر بالممحونة قبل تجليها الحر من وقوع الحافر بالحافر. كم هو المفتون بالمفتونة يجترح قرائح ملتهبة تسلطنت بتمحيصها المختصر لتمكن اعتياد تطبقات الملايين التي بهم لم تتخفف و شتى بقاع الأرض لمتابعة أخبار المونديال.
الأكثر نفوذ في العالم قد يختارهما لمطالعة مجلة ذاك الواحد المستفرد بتجلي الأسماء الحسنى لا سيما الأقل من تكلفة تشاريع الباهظ و زلفة قروية الطبائع التي لم تسقط من حسابات اليقين المتلجلج لكيلا يغافل الطازج من أخبار " التايم " زهو العشب و ولع الزهرة كل ما لا يلتحق بتدريس مساجلات النحل و النقل من خلال استضافة مباريات كأس العالم في قطر .
وقد توغل الأمداء في ممارسة المهنة المستدركة لحرفة الأديب غير أنها قد لا تسكن قبالة سمادير سرنمة العاشق القطري الهائم بمحبة دوحة الخير و دوحة العرب . الأمداء قد لا تأتي سوى من الأخير أو بواسطة توهم النعامة التي لا تني تدفن وسادة الرمل في نزور في الوقت الذي لن تغادر بها حذافير المحصى كل شارة وواردة من محفل هذا العرس الكروي البهيج .
مرابيعُ المفصّل مكاءُ غرامهن المتبَّتلِ بزرقة النَّار وتصدية مزاحمة المناكب. مرابيع المفصَّل جلاء مناظير الثاقب قبل أن يرد إليه تصَّبرهم عقايبل نكايتهن لرمادة الأعشى من مرئيات تصاوير الكالح . مرابيع المفصل اقل تقديراً من لازم فائدة "المثاني" و "السبع الطوال" و معاطي زبور المئين التي من "سورة التكوير " قد تشاهد التو بالمنطقة العربية كما لم تصب الغزالة في مقتل لا يني يتنسك بهما و مباخر عبير اللحظة الحضارية المضارعة .
الإسراء درج السماء العائدة من عقابيل محشر الشعراء العذريين حين لم تدارك جاهلية " الحطيئة " مناسيب الذي بخبرة "العنابي" و "الأبيض" الذي يكتب "الشاعر" من كلٍ القصائد التي تلهم الوطن الذي يكتبهما و الواحد من عالمية قطريةٍ خالصة التي تسع الجميع .
المنصة لتلتقي بالعالم لثلاثين يوماً على جزيرة العربي الأخير. المنصة لتلقي بالاً "بالدوحة" لرهق المتخلق من فرط مآلات صراع الأضداد . المنصة أو محاكاة تموجات الدوائر لكثبان الرمل و لمراهنات الأصالة و المعاصرة و الحداثة على تطبيع شوكة سمت المطبوع من وردة الجمرة المدهشة .
...إلخ قبل أن لا يقول آن لمسعهما البئر و قرية العالم كما هو بالباب الخلفي لحديقتها الكونية لو أن من مكاتبات "الطواحين" المستدلة بالهوائي محض ما صارت به "الماكينات " تغالب بهم الحنين لرعويات الجرن و "لمنتخب الديوك"الذي قد لا يصادر الإّ عن خيمة البدوي وهيام الصحراء بجذع عراجين نخلة الميلاد المباركة .
وليس الزخارف كغابة الأسمنت لكيلا تروم بها المدائن البدوية تكدسها بخيوط نول المتوارث و مصابرة زهرة البنشنين . و ليس الحديد من زبر الزخارف لئلا يأتي على أعقاب المدرس و صومعة الدرويش الذي من تحقق "الكشيدة" يضع الحصان و أمام العربة و النقاط على حروف اسمها النوري دون أن لا ترعوي به الزخارف لنسخة المتميز عن ملاحقة السابق من نزال تجارب الفريدة.
من خلال الإقامة بدوحة الجميع استطيع تخمين النظر . من وراء الأجمة استطيع تكترس الحيازة و الإطار الذي يشملها و" الزبارة" بلوحة خليج الأعاجم. من خلال الفرادة أستطيع سريالية المتفنن بمعترك قراصنة الخلجان المفتونة بصيد اللؤلؤ و المناظير التي الريح لم تقصم ظهر بعير الأعرابي القح .
إهليج على مدار ساعتهما الكونية لينتظرهم تحت تلك الزيتونة قبل الظفر باللَّقب. إهليج لكيلا تدور بهما الدوائر قبل ان يحظى بملقاة الند للند " و سطحٌ شاهق المناطحة لا يزال بأرخبيل الأعالي يغويهما على مدرجات " ملعب الوكرة الدولي " قبل تفاريع حلزون دوار المتبحر من غموض دبلجة الحيازة المختصرةٍ على ردح ٍ من ملاطم أبراج الزنبقة التميمية المذهلة .
_______
من ديوان : ( Let's Play Football) بمدونة الشاعر