يا وَردَ ةً في النّـفــسِ إ ذ نَبَـتَـــتْ
تَزهو أريجاً وَشوقُ الحُبِّ دَفــّاقُ
.
يا زَهرَةً وَالقَـلـبُ يَعشَـــقُهـا الوَفا
ما لي بِحُبّـكِ غَيـرُ الـوَجـدِ يَنســاقُ
.
أنـتِ الوُرودُ جًميلَــةٌ بِغُصونِهــــــا
وَعَبيرُ عِطــرِ كِ، يا وُرودُ، يُــــراقُ
.
وَأريجُ حُبّــِكِ ســاطعٌ أضـــوا ؤهُ
قَـمَـرٌ تَجَلّي في الحَيــــاةِ مُســا قُ
.
أحبَـبتُهــا فـتّانَـةٌ بِـجَـمـالِـهــــــا
أهـــوى جَمالَكِ وَالعُطـــورُ تُـراقُ
.
يا وَيحَ نَفسي وَالوِصـــالُ سَــعادَةٌ
والرّوحُ تسـمو في الحَيـــاةِ سباقُ
.
إذ أ ترَعُ الشّــوقَ العَتيقَ لأرتَوي
مِن بَحرِ حَبّـكِ شَــربَةً وَدِهـــا قُ
.
ما لي أرا كِ جَـفـيـتِـني؟ أحَقيقَةٌ
أنّّ الصّـدود على الفــؤادِ نـــزاقُ
.
وَإلامَ أبـقى عـاشِــقــاً مُـتًـبَـتـّــلاً؟
إنَّ الجّفـاءَ في شَرعِ المُحبِّ نفـــاقُ
.
أشـتاقُ أ حظى في وِصالكِ ساعَةً
أشفي فُـــؤاداً وَالحَيـــاةُ وِفـــا قُ
.
وأنـامُ مُمتَـلئَ الجُـفــونِ قَـريــرَةً
نَـفــسي لِـنـَفِـسكِ إنّـنــا عُـشّــاقُ
.
وَتَكادُ نَفسي أن تَبـوحَ بِعهــــدِها
فَـوَفاؤهـا وَسَــناؤها إشــــراقُ
.
واللهِ ما بَـرِحَـتْ بِـذِ كـرِكِ لَـحـظَـةً
إ لّا وَروحي في هَــواك تُسـاقُ
.
تَســتَلهِمُ الحُبَّ الحَـقـيـقَ دَقـيـقَـةً
تَسـمو وَفي جَوّ السّــماءِ وفــاقُ
.
هذي القُلوبُ سَـعـيـدَةٌ في حبِّهـا
قـلبي وَقَـلبُكِ في الغَـرامِ تَـلاقـوا
.
وَأبيتُ ليلي في حنـانِـكِ مُـتـرَعـاً
إنَّ الوِصالَ عَلى المُحــبِّ خَـــلاقُ
.
أنـتِ الـوَفاءُ غَرَسَتُها في مُهجَـتي
فَـَتَعَـطّـرَتْ أ نـفـاسُــها تَـشــتـاقُ
.
نَحيـا زُهوراً في الحَيـــاةِ تَـفَتَحَتْ
يَحلـو الوصالُ، سَـــعادَةٌ وعِنــاقُ
.........................................
العــراق- ديـــالى – بلـــــدروز
29 - 12- 2022
الخميس - كانون الثاني- 2022
تَزهو أريجاً وَشوقُ الحُبِّ دَفــّاقُ
.
يا زَهرَةً وَالقَـلـبُ يَعشَـــقُهـا الوَفا
ما لي بِحُبّـكِ غَيـرُ الـوَجـدِ يَنســاقُ
.
أنـتِ الوُرودُ جًميلَــةٌ بِغُصونِهــــــا
وَعَبيرُ عِطــرِ كِ، يا وُرودُ، يُــــراقُ
.
وَأريجُ حُبّــِكِ ســاطعٌ أضـــوا ؤهُ
قَـمَـرٌ تَجَلّي في الحَيــــاةِ مُســا قُ
.
أحبَـبتُهــا فـتّانَـةٌ بِـجَـمـالِـهــــــا
أهـــوى جَمالَكِ وَالعُطـــورُ تُـراقُ
.
يا وَيحَ نَفسي وَالوِصـــالُ سَــعادَةٌ
والرّوحُ تسـمو في الحَيـــاةِ سباقُ
.
إذ أ ترَعُ الشّــوقَ العَتيقَ لأرتَوي
مِن بَحرِ حَبّـكِ شَــربَةً وَدِهـــا قُ
.
ما لي أرا كِ جَـفـيـتِـني؟ أحَقيقَةٌ
أنّّ الصّـدود على الفــؤادِ نـــزاقُ
.
وَإلامَ أبـقى عـاشِــقــاً مُـتًـبَـتـّــلاً؟
إنَّ الجّفـاءَ في شَرعِ المُحبِّ نفـــاقُ
.
أشـتاقُ أ حظى في وِصالكِ ساعَةً
أشفي فُـــؤاداً وَالحَيـــاةُ وِفـــا قُ
.
وأنـامُ مُمتَـلئَ الجُـفــونِ قَـريــرَةً
نَـفــسي لِـنـَفِـسكِ إنّـنــا عُـشّــاقُ
.
وَتَكادُ نَفسي أن تَبـوحَ بِعهــــدِها
فَـوَفاؤهـا وَسَــناؤها إشــــراقُ
.
واللهِ ما بَـرِحَـتْ بِـذِ كـرِكِ لَـحـظَـةً
إ لّا وَروحي في هَــواك تُسـاقُ
.
تَســتَلهِمُ الحُبَّ الحَـقـيـقَ دَقـيـقَـةً
تَسـمو وَفي جَوّ السّــماءِ وفــاقُ
.
هذي القُلوبُ سَـعـيـدَةٌ في حبِّهـا
قـلبي وَقَـلبُكِ في الغَـرامِ تَـلاقـوا
.
وَأبيتُ ليلي في حنـانِـكِ مُـتـرَعـاً
إنَّ الوِصالَ عَلى المُحــبِّ خَـــلاقُ
.
أنـتِ الـوَفاءُ غَرَسَتُها في مُهجَـتي
فَـَتَعَـطّـرَتْ أ نـفـاسُــها تَـشــتـاقُ
.
نَحيـا زُهوراً في الحَيـــاةِ تَـفَتَحَتْ
يَحلـو الوصالُ، سَـــعادَةٌ وعِنــاقُ
.........................................
العــراق- ديـــالى – بلـــــدروز
29 - 12- 2022
الخميس - كانون الثاني- 2022