مثل النورس
إن قصصت ريشه
بنى من الخراب
عشّه
وتسامى في النّور
كي تبزغ شمسه
مثل الطائر
إن حلّق غنّى
وإن حطّ
على الغصن تمنّى
وإن تهادى
بكفّ الأرض
لم تسعه الأرض
لحنا
كي تصير في عينه
قشّه
ذاك هو الشاعر
في كلّ الأزمان
يحمل عرشه
فيسبقه في الأماسي
إلى البوح نعشه.
Facebook
إن قصصت ريشه
بنى من الخراب
عشّه
وتسامى في النّور
كي تبزغ شمسه
مثل الطائر
إن حلّق غنّى
وإن حطّ
على الغصن تمنّى
وإن تهادى
بكفّ الأرض
لم تسعه الأرض
لحنا
كي تصير في عينه
قشّه
ذاك هو الشاعر
في كلّ الأزمان
يحمل عرشه
فيسبقه في الأماسي
إلى البوح نعشه.