سأقنعهم
أنه ظلي الذي اتفيأ
كلما لفحتني حرارة الشوق
وانعقدت لي مواكب الشجن
لا ركن لي لأشد بؤسي عليه
أنوى اختيار نبض
فيتقمصني ماتناثر
من عيون البواكي
وفي محراب خشوعه
اقتعد منك مقاعد للتوبة
لترافق هجير صمتي
لحظات الشرود
وبين نشيج وجعي
ومتاهات ضياعي
أرسم شمسا
يشرق فيها وجهه
بما يحمل من غيوث محبته
أنه ظلي الذي اتفيأ
كلما لفحتني حرارة الشوق
وانعقدت لي مواكب الشجن
لا ركن لي لأشد بؤسي عليه
أنوى اختيار نبض
فيتقمصني ماتناثر
من عيون البواكي
وفي محراب خشوعه
اقتعد منك مقاعد للتوبة
لترافق هجير صمتي
لحظات الشرود
وبين نشيج وجعي
ومتاهات ضياعي
أرسم شمسا
يشرق فيها وجهه
بما يحمل من غيوث محبته