رسالة مفتوحة
للأب والأخ فخامة الرئيس محمود عباس حفظه الله واطال الله في عمره، ومنحه الصحة والعافية
تحية الوطن والبناء نبرقها لسيادتكم
كلنا أمل أن يتسع صدركم الكبير، ونحن ندوّن هذه السطور نخاطب من خلالها الأب والأخ فخامة الرئيس محمود عباس الحريص على أبناء وطنه جميعا.
جميعنا يدرك حجم مسؤولية الأمانةالملقاة على عاتقكم تجاه القضيةالفلسطينية، ومسؤوليتكم تجاه أبناء شعبكم، ليقوم بواجبه في المواجهة، وتأمين متطلبات احتياجات الشعب ليحيى حياة حرة وكريمة
ويدرك شعبكم حجم الضغوط الممارسة على سيادتكم، والضغوط والحصار الذي يفرضه الاحتلال لإخضاع الشعب الفلسطيني لإملاءاته وسياسته ضمن مخطط تمرير مشروعه التهويدي والاستيطاني/الاستعماري ومخاطر ما يتهدد الأرض الفلسطينية من السلبوالضم في ظل ممارسات وعدوانية حكومة الائتلاف الفاشية التي يرأسها"نتنياهو" وما تقوم به من اعمال ارهابيه وقتل واعتقال وحرق للبلدات الفلسطينية، واجتياحات قوات الاحتلال للمدن في ظل استباحة مقررة للدم الفلسطيني وتحريض ممنهج ضد ابناء شعبك، من المتطرفين والارهابيين في حكومة "نتنياهو “العنصرية.
ندرك ان هذه الممارسات العدوانية جميعها تمثل ضغوطًا كبيرة تواجهونها، وهي ذات أولوية وطنية كبرى على ما سواها، ولكنخبرتكم وحرصكم وتجاربكم تمكنكم بمشيئة الله أن تنتصروا عليها.
في ظل هذا الظرف العصيب نرىأن حجم الأعباء وثقل المسؤولية الملقاة على كاهل فخامتكم تتطلب
1-اصطفاف وطني شامل، ووحدة وطنية دعما للقرار والموقفلمواجهة حكومة الائتلاف الصهيوني الاكثر تطرفًا وفاشية والتصدي لمخططات الاحتلال بتكتيل الدعم العربي الواجب، وعبر المحافل الدوليةمع إدراك حجم الاشتباك السياسي مع هذه الحكومةالفاشية وضرورة استمرار فضحها وتعريتها.
الأب والأخ فخامة الرئيس محمود عباس حفظه الله
يقيننا بكم سعة الصدر والحلم وقدرتكم على تحمل الصعاب ومواجهتها لاسيما والشعب الفلسطيني يراكم الأب الحريص على أبناء شعبه والاخ الكبير صاحب الخبرة والتجربة قبل أن يكون القائد الرئيس للشعب الفلسطيني، وهم يثقون بمواقفكم وثباتكم على الثوابت ويتضرعون إلى الله العلي القدير أن يمدكم بموفور الصحةوالعافية لتكملة المسيرة نحو التحرير والتحرر من الاحتلال
سيادة الرئيس محمود عباس انكم وفي هذه المرحلةالحرجة وفي ظل الصراع الذي تشهده الساحة الفلسطينية تمثلون بلا شك صمام الأمان للشعب الفلسطيني وصمام الأمان في مواجهة المخاطر التي تتهدد أبناء شعبكم وقضيته
2-أن ثقل المسؤولية الملقاة على عاتق سيادتكم وحجمهاكبيرة وعليهفإن أبناء شعبكم على ثقةبقدرة فخامتكمالتدخللحل كل القضايا الداخلية المعلقة وعلى رأسها قضية اضراب المعلمين لحماية المسيرة التعليمية وحماية ابنائكم من الضياع خاصة وان الاضراب طال أمده وبات يخشى من اضرابات متلاحقة
الأب والأخ السيد الرئيس محمود عباس
3-نناشدكم أن تعملوا جل جهدكم لجمع وتوحيد الصف الفلسطيني عامةوترتيب البيت الفلسطيني بما يضمن تحقيق الوحدةالجغرافية لدولة فلسطين (القائمة تحت الاحتلال)
4-واستنهاض كل الجهود للخروج من مأزق ما يعاني منه ابناء شعبك، والعمل ما أمكن لتحقيقالعدالة الوظيفية بين الجميع استنادا للقوانين والأنظمة المعمول بها
5-وتشكيل لجنة من ذوي الخبرة والكفاءة لهذا الخصوص، مما يحقق الأمن والأمان للجميع من أبناء شعبك، ليصطفوا معًا في مواجهة المحتل.
الأب والأخ السيد الرئيس محمود عباس
دمت ذخرا للجميع، ووفقك الله لما فيه خير شعبك، وتحقيق وحدته وتطلعاته وتحقيق أمانيه بالعدالة والحرية والاستقلال والمساواة، معا وسويا نحو التحرير والتحرر من الاحتلال،وتحقيق استقلال دولة فلسطين (القائمة تحت الاحتلال) وعاصمتها القدس.
للأب والأخ فخامة الرئيس محمود عباس حفظه الله واطال الله في عمره، ومنحه الصحة والعافية
تحية الوطن والبناء نبرقها لسيادتكم
كلنا أمل أن يتسع صدركم الكبير، ونحن ندوّن هذه السطور نخاطب من خلالها الأب والأخ فخامة الرئيس محمود عباس الحريص على أبناء وطنه جميعا.
جميعنا يدرك حجم مسؤولية الأمانةالملقاة على عاتقكم تجاه القضيةالفلسطينية، ومسؤوليتكم تجاه أبناء شعبكم، ليقوم بواجبه في المواجهة، وتأمين متطلبات احتياجات الشعب ليحيى حياة حرة وكريمة
ويدرك شعبكم حجم الضغوط الممارسة على سيادتكم، والضغوط والحصار الذي يفرضه الاحتلال لإخضاع الشعب الفلسطيني لإملاءاته وسياسته ضمن مخطط تمرير مشروعه التهويدي والاستيطاني/الاستعماري ومخاطر ما يتهدد الأرض الفلسطينية من السلبوالضم في ظل ممارسات وعدوانية حكومة الائتلاف الفاشية التي يرأسها"نتنياهو" وما تقوم به من اعمال ارهابيه وقتل واعتقال وحرق للبلدات الفلسطينية، واجتياحات قوات الاحتلال للمدن في ظل استباحة مقررة للدم الفلسطيني وتحريض ممنهج ضد ابناء شعبك، من المتطرفين والارهابيين في حكومة "نتنياهو “العنصرية.
ندرك ان هذه الممارسات العدوانية جميعها تمثل ضغوطًا كبيرة تواجهونها، وهي ذات أولوية وطنية كبرى على ما سواها، ولكنخبرتكم وحرصكم وتجاربكم تمكنكم بمشيئة الله أن تنتصروا عليها.
في ظل هذا الظرف العصيب نرىأن حجم الأعباء وثقل المسؤولية الملقاة على كاهل فخامتكم تتطلب
1-اصطفاف وطني شامل، ووحدة وطنية دعما للقرار والموقفلمواجهة حكومة الائتلاف الصهيوني الاكثر تطرفًا وفاشية والتصدي لمخططات الاحتلال بتكتيل الدعم العربي الواجب، وعبر المحافل الدوليةمع إدراك حجم الاشتباك السياسي مع هذه الحكومةالفاشية وضرورة استمرار فضحها وتعريتها.
الأب والأخ فخامة الرئيس محمود عباس حفظه الله
يقيننا بكم سعة الصدر والحلم وقدرتكم على تحمل الصعاب ومواجهتها لاسيما والشعب الفلسطيني يراكم الأب الحريص على أبناء شعبه والاخ الكبير صاحب الخبرة والتجربة قبل أن يكون القائد الرئيس للشعب الفلسطيني، وهم يثقون بمواقفكم وثباتكم على الثوابت ويتضرعون إلى الله العلي القدير أن يمدكم بموفور الصحةوالعافية لتكملة المسيرة نحو التحرير والتحرر من الاحتلال
سيادة الرئيس محمود عباس انكم وفي هذه المرحلةالحرجة وفي ظل الصراع الذي تشهده الساحة الفلسطينية تمثلون بلا شك صمام الأمان للشعب الفلسطيني وصمام الأمان في مواجهة المخاطر التي تتهدد أبناء شعبكم وقضيته
2-أن ثقل المسؤولية الملقاة على عاتق سيادتكم وحجمهاكبيرة وعليهفإن أبناء شعبكم على ثقةبقدرة فخامتكمالتدخللحل كل القضايا الداخلية المعلقة وعلى رأسها قضية اضراب المعلمين لحماية المسيرة التعليمية وحماية ابنائكم من الضياع خاصة وان الاضراب طال أمده وبات يخشى من اضرابات متلاحقة
الأب والأخ السيد الرئيس محمود عباس
3-نناشدكم أن تعملوا جل جهدكم لجمع وتوحيد الصف الفلسطيني عامةوترتيب البيت الفلسطيني بما يضمن تحقيق الوحدةالجغرافية لدولة فلسطين (القائمة تحت الاحتلال)
4-واستنهاض كل الجهود للخروج من مأزق ما يعاني منه ابناء شعبك، والعمل ما أمكن لتحقيقالعدالة الوظيفية بين الجميع استنادا للقوانين والأنظمة المعمول بها
5-وتشكيل لجنة من ذوي الخبرة والكفاءة لهذا الخصوص، مما يحقق الأمن والأمان للجميع من أبناء شعبك، ليصطفوا معًا في مواجهة المحتل.
الأب والأخ السيد الرئيس محمود عباس
دمت ذخرا للجميع، ووفقك الله لما فيه خير شعبك، وتحقيق وحدته وتطلعاته وتحقيق أمانيه بالعدالة والحرية والاستقلال والمساواة، معا وسويا نحو التحرير والتحرر من الاحتلال،وتحقيق استقلال دولة فلسطين (القائمة تحت الاحتلال) وعاصمتها القدس.
