أتحدث في رأسي مع شعوب
في ورقتي
في حلمي
والشعوب مدغَّمة كلها في الوحدة.
لا زمن في المخيَّل
رغم أن كل شيء يتحرك
ولا مكان مُتسلِط.
*
لا يضم الوحيد إلا ما يُعمِق وحدته وبشاعته لا ما ينفيها، لذلك أنجذب للخراب وما يحوي، والألم وما يفرد ويمُدِد في المرئي.
*
لا أحد يعرفني فعلا، لان الوحيد تنشط هويته في صومعته لا في جوار أحد.
*
أنا مثل الطيوف لا أشعر بالحقيقة الحسية أو المعنوية للعالم.
*
أصبحت حرا بدرجة كبيرة من حياتي تخولني أن أفعل أي شيء فيها.
*
إن كان وعيي سيكلفني التعاسة والوحدة فأنا أتقبل ذلك. لم أعد أكترث لأي أحد لا يقبلني بكلي،بشطحي،بحزني،بانسانيتي،بحريتي..
لم أعد أكترث لأي مساءلة شخصية من مقيد مهما كان قريبا او بعيدا لأفكاري بشكل عنيف،يدي أصبحت تفلت الجميع وخصوصا السوار.
من شدة الألم لم تعد رهافتي تتفعل أمام التافهين وأذيتهم وأمام المصنفين وأمام غير المكترثين بي، صارت الرهافة نشاط ذاتي أمام شاعرية الاشياء فقط..
الحر سوداوي النظرة دوما،ان لم يخرج من مجتمعه المقيد،لان كل شيء يؤذيه فيه،ورؤية القيود تؤلمه دوما.
أصبح وعيي يكفي لكي يدع يد أي أحد أراد أن يرحل ولا يتمسك حتى بحياتي.
في ورقتي
في حلمي
والشعوب مدغَّمة كلها في الوحدة.
لا زمن في المخيَّل
رغم أن كل شيء يتحرك
ولا مكان مُتسلِط.
*
لا يضم الوحيد إلا ما يُعمِق وحدته وبشاعته لا ما ينفيها، لذلك أنجذب للخراب وما يحوي، والألم وما يفرد ويمُدِد في المرئي.
*
لا أحد يعرفني فعلا، لان الوحيد تنشط هويته في صومعته لا في جوار أحد.
*
أنا مثل الطيوف لا أشعر بالحقيقة الحسية أو المعنوية للعالم.
*
أصبحت حرا بدرجة كبيرة من حياتي تخولني أن أفعل أي شيء فيها.
*
إن كان وعيي سيكلفني التعاسة والوحدة فأنا أتقبل ذلك. لم أعد أكترث لأي أحد لا يقبلني بكلي،بشطحي،بحزني،بانسانيتي،بحريتي..
لم أعد أكترث لأي مساءلة شخصية من مقيد مهما كان قريبا او بعيدا لأفكاري بشكل عنيف،يدي أصبحت تفلت الجميع وخصوصا السوار.
من شدة الألم لم تعد رهافتي تتفعل أمام التافهين وأذيتهم وأمام المصنفين وأمام غير المكترثين بي، صارت الرهافة نشاط ذاتي أمام شاعرية الاشياء فقط..
الحر سوداوي النظرة دوما،ان لم يخرج من مجتمعه المقيد،لان كل شيء يؤذيه فيه،ورؤية القيود تؤلمه دوما.
أصبح وعيي يكفي لكي يدع يد أي أحد أراد أن يرحل ولا يتمسك حتى بحياتي.