وطني يخونُني فيك الّتغـنّي
إذا كنتُ منك وكم كنتَ مِنـيّ
وأهـواك سـرّا وجهــرا
و منـك هـذا الصــَدّ ُ
في القلـب مـِن بعـض التّجنّي
أنـا فيـك طائـر ٌغريـّدٌ
وهـذا الشعـر ريشـي ولحنـي
فـإنْ جـار فيـك أهلـي
فـما جـدوى التّمنـّي
وإن عـزّ فيـك التــّصـافي
فمـا بـوح القوافـي
وإن شطّ فيك المزارُ
فمـا طعـم التغنـّي
فـإن خُنـتَ قبلــي
رجوتـك في العالميـن
لا تخُن هوى بقلبي المطمئّن
إذا كنتُ منك وكم كنتَ مِنـيّ
وأهـواك سـرّا وجهــرا
و منـك هـذا الصــَدّ ُ
في القلـب مـِن بعـض التّجنّي
أنـا فيـك طائـر ٌغريـّدٌ
وهـذا الشعـر ريشـي ولحنـي
فـإنْ جـار فيـك أهلـي
فـما جـدوى التّمنـّي
وإن عـزّ فيـك التــّصـافي
فمـا بـوح القوافـي
وإن شطّ فيك المزارُ
فمـا طعـم التغنـّي
فـإن خُنـتَ قبلــي
رجوتـك في العالميـن
لا تخُن هوى بقلبي المطمئّن