عبقُ الليلِ يجيءُ وأنتِ
بعطرٍ سِرِّيٍّ في نُقْطَةِ جْرَافِنْبِرْغْ حينَ أُدَاعِبُها
وطيورٌ فاتِنَةٌ في نَهْدَيكِ
وأقمارٌ تَرشُفُ خِصْرَكِ
فَتَّشْتُ هُنَا في قَلبي عنْ لونِ الحُبِّ
هُنَا في قَلبي، العالَمُ في لَوْنِ الرغبةِ
كوني يا روحي في لون الرقصِ
وكوني في لونِ العطرِ السريِّ
وفي لونِ الشرفَةِ
آهٍ يا روحي
العِطْرُ السريُّ يَقُصُّ
ظِلاَلَ الحُبِّ بِسِكِّينٍ حَافِي القَدَمَيْن
ويَعْبَقُ مِنْ رَحِمٍ
يَزهو بِنُجَيْمَاتٍ تُثْمِرُ
..........
..........
أنتِ تُريدينَ بعطرٍ سريٍّ في نقطَةِ جرافنبرغ
أنْ أصْبِحَ لَوْنًا
ها إنّي أتَحَوَّلُ مثلَ اللونِ
إلى لَونٍ
بعطرٍ سِرِّيٍّ في نُقْطَةِ جْرَافِنْبِرْغْ حينَ أُدَاعِبُها
وطيورٌ فاتِنَةٌ في نَهْدَيكِ
وأقمارٌ تَرشُفُ خِصْرَكِ
فَتَّشْتُ هُنَا في قَلبي عنْ لونِ الحُبِّ
هُنَا في قَلبي، العالَمُ في لَوْنِ الرغبةِ
كوني يا روحي في لون الرقصِ
وكوني في لونِ العطرِ السريِّ
وفي لونِ الشرفَةِ
آهٍ يا روحي
العِطْرُ السريُّ يَقُصُّ
ظِلاَلَ الحُبِّ بِسِكِّينٍ حَافِي القَدَمَيْن
ويَعْبَقُ مِنْ رَحِمٍ
يَزهو بِنُجَيْمَاتٍ تُثْمِرُ
..........
..........
أنتِ تُريدينَ بعطرٍ سريٍّ في نقطَةِ جرافنبرغ
أنْ أصْبِحَ لَوْنًا
ها إنّي أتَحَوَّلُ مثلَ اللونِ
إلى لَونٍ