أخجل من الكلام
وبعضنا في الأكفان
وبعضنا يحمي أقصانا تحت القنابل والألغام
منتصبا جبار
وبعضنا تحت الركام
يا زمن الأزلام
أخجل من التعبير و أهلنا تحت التعذيب
والتنكيل والتدمير
هل ينفع الكلام
هل يفعل ما يفعله الحسام
يمحو عنا بعض الآثام
عشنا سنوات الأوهام
حلم # نصر فلسطين
والصلاة في الأقصى
وعودة السلام
لم تندمل الجروح
لم تجف القروح
والقدس عليل
والشيطان و الخنزير
يكيدان كيد الأشرار
أين التاتار وحماة الديار
و جياع الدولار
شاربو البيترول و القازوال
لك الله يا أرض الأحرار
شعب الله المختار
يرفعكم لفيفا إلى الفخار
صحبة سيد الخلق و الأبرار
خجلي عار
صمتي عار
مثل بقية الحريم في الديار
رداؤنا الخزي و الذل و النار
تطبعنا مع واقع سفلة الأقوام
أسقطتنا الأقدار
وتركنا الشرف للثوار
لم يعد بيننا صدام
لم يقرع بابنا دارا دار
يا معمر، يا أبا عمار
لم نقدر على قولها
طز في التاتار
لم يعد أحد يهتم لكلام شعب مهذار
في القنوات ثرثار
ٱخجل من دمعة الثكلى و الأرملة
وكل الصغار
من البهائم و الأشجار
من الطرقات و الآبار
لم يتركوا لنا غير الإبحار
و تتبع تكهنات ليلى
و عصابات التجسس
و أخبار الخنازير و الحمار
ما أكبر هذا العار
هل يقبل ذاك الرضيع مني اعتذار
أم أدفن موقفي تحت شجر الغار
أم أذروه مع الغبار
الجازية
وبعضنا في الأكفان
وبعضنا يحمي أقصانا تحت القنابل والألغام
منتصبا جبار
وبعضنا تحت الركام
يا زمن الأزلام
أخجل من التعبير و أهلنا تحت التعذيب
والتنكيل والتدمير
هل ينفع الكلام
هل يفعل ما يفعله الحسام
يمحو عنا بعض الآثام
عشنا سنوات الأوهام
حلم # نصر فلسطين
والصلاة في الأقصى
وعودة السلام
لم تندمل الجروح
لم تجف القروح
والقدس عليل
والشيطان و الخنزير
يكيدان كيد الأشرار
أين التاتار وحماة الديار
و جياع الدولار
شاربو البيترول و القازوال
لك الله يا أرض الأحرار
شعب الله المختار
يرفعكم لفيفا إلى الفخار
صحبة سيد الخلق و الأبرار
خجلي عار
صمتي عار
مثل بقية الحريم في الديار
رداؤنا الخزي و الذل و النار
تطبعنا مع واقع سفلة الأقوام
أسقطتنا الأقدار
وتركنا الشرف للثوار
لم يعد بيننا صدام
لم يقرع بابنا دارا دار
يا معمر، يا أبا عمار
لم نقدر على قولها
طز في التاتار
لم يعد أحد يهتم لكلام شعب مهذار
في القنوات ثرثار
ٱخجل من دمعة الثكلى و الأرملة
وكل الصغار
من البهائم و الأشجار
من الطرقات و الآبار
لم يتركوا لنا غير الإبحار
و تتبع تكهنات ليلى
و عصابات التجسس
و أخبار الخنازير و الحمار
ما أكبر هذا العار
هل يقبل ذاك الرضيع مني اعتذار
أم أدفن موقفي تحت شجر الغار
أم أذروه مع الغبار
الجازية