▪ فاتحة:
كحماقة بشرية تنساب في أفق كما طير أبابيل
على أحجارها كذب بدائي
وأفكار النبي تراود اللات الجميلة عن نهود يابسة..
كحماقة الغيب الذي يختال حينا في العيون البائسة..
ويضيء ليل الأخيلةْ
ضاق المدى بالوحي
ضاقت روحه بالماوراء يؤثث الموت العري ليسرق الأعمار
يهديها إلى وحش الترابِ
وجامحاتُ العقل في باب الجنونِ
تبيد صوت الأحجية
وتنام مثل الله عن وجع القلوب اليائسة
▪الآية الأولى:
الباب منغلقُ
يا أيها الرب البعيد رؤاك شمس عاقر
قل لي هل المعنى له شجر غوي الخطو
أم في الأرض عابثةٌ من الفقه العليلِ
الباب محترقُ..
▪الآية الثانية:
للمفتاح إبراهيمه في النار يعطس من دخان كذبةٍ
من صخرة من صلبها خرج التوهم بالقوافل توقظها الجمالُ
لها إذا إرشاحها غنى لكذبة واهم
في قلبه نام الغيابُ
داخت مواجد فاسق
فأتى يؤثث غائم العدم الرحيب يُدق من أنخابه وهم وبابُ
▪الإصحاح الأول:
مسكين عيسى لم يقطف عسل اللذة من بين الفخذينِ
عاش قليلا يبني مخيال الفرحةِ
لكن خانته سلميته السمحاء
فمات وحيدا..
▪الإصحاح الأخير:
الأديان خناجر تعبث بالأعناق وترجو جنة رب منكحة
يبكون للقيا حور العين وينسون الإنسيات عشيقات الآلهة الفتنة، ربات الأرض الراقصة المجنونة.
▪صلاة مسلمة مسيحية:
علمانية توقد العزائم وترفع للإنسان مقام الكرامة..
علمانية علمانية رغم قبة السماء
علمانية أشهى فاكهة الحضارة..
▪خاتمة:
• أبانا الذي في السماوات لا تغفل عنا كما تخليت عن ابن مريم الطائر البريء..
• اللهم إذا أحببت عبدا لا تعذبه أرجوك.
• آمييييين
• وبه قد نستعين
مشرية يوم 04/12/2019
كحماقة بشرية تنساب في أفق كما طير أبابيل
على أحجارها كذب بدائي
وأفكار النبي تراود اللات الجميلة عن نهود يابسة..
كحماقة الغيب الذي يختال حينا في العيون البائسة..
ويضيء ليل الأخيلةْ
ضاق المدى بالوحي
ضاقت روحه بالماوراء يؤثث الموت العري ليسرق الأعمار
يهديها إلى وحش الترابِ
وجامحاتُ العقل في باب الجنونِ
تبيد صوت الأحجية
وتنام مثل الله عن وجع القلوب اليائسة
▪الآية الأولى:
الباب منغلقُ
يا أيها الرب البعيد رؤاك شمس عاقر
قل لي هل المعنى له شجر غوي الخطو
أم في الأرض عابثةٌ من الفقه العليلِ
الباب محترقُ..
▪الآية الثانية:
للمفتاح إبراهيمه في النار يعطس من دخان كذبةٍ
من صخرة من صلبها خرج التوهم بالقوافل توقظها الجمالُ
لها إذا إرشاحها غنى لكذبة واهم
في قلبه نام الغيابُ
داخت مواجد فاسق
فأتى يؤثث غائم العدم الرحيب يُدق من أنخابه وهم وبابُ
▪الإصحاح الأول:
مسكين عيسى لم يقطف عسل اللذة من بين الفخذينِ
عاش قليلا يبني مخيال الفرحةِ
لكن خانته سلميته السمحاء
فمات وحيدا..
▪الإصحاح الأخير:
الأديان خناجر تعبث بالأعناق وترجو جنة رب منكحة
يبكون للقيا حور العين وينسون الإنسيات عشيقات الآلهة الفتنة، ربات الأرض الراقصة المجنونة.
▪صلاة مسلمة مسيحية:
علمانية توقد العزائم وترفع للإنسان مقام الكرامة..
علمانية علمانية رغم قبة السماء
علمانية أشهى فاكهة الحضارة..
▪خاتمة:
• أبانا الذي في السماوات لا تغفل عنا كما تخليت عن ابن مريم الطائر البريء..
• اللهم إذا أحببت عبدا لا تعذبه أرجوك.
• آمييييين
• وبه قد نستعين
مشرية يوم 04/12/2019