أقول لعزرا باوند : خفف الوطء ..
إرم مسدسك الفصيح في الحقول..
لتصفو عيون شقائق النعمان..
يسطع الصقر في الشرفة..
تلهو الضفادع في البركة بأزهار
باشو..
لا دلو على حافة النسيان..
النوارس نافقة والمراكب تسعل
في الميناء..
بيتنا من قصب ..
وشمسك بجوار بيتي
تنثر قمحها الوردي
لحمام عائد من حرب البسوس..
وخيول جيراني خمشتها بنادق العميان..
لا تذرني أيها الرائي الأصيل.
إرم مسدسك الفصيح في الحقول..
لتصفو عيون شقائق النعمان..
يسطع الصقر في الشرفة..
تلهو الضفادع في البركة بأزهار
باشو..
لا دلو على حافة النسيان..
النوارس نافقة والمراكب تسعل
في الميناء..
بيتنا من قصب ..
وشمسك بجوار بيتي
تنثر قمحها الوردي
لحمام عائد من حرب البسوس..
وخيول جيراني خمشتها بنادق العميان..
لا تذرني أيها الرائي الأصيل.