د. محمد عباس محمد عرابي - من جهود الدراعمة الرواد الكاتب رائد الأدب المقارن محمد غنيمي هلال



الكاتب الناقد الأدبي والصحفي

رائد الأدب المقارن

محمد غنيمي هلال (1917م-1968م)


إعداد /محمد عباس محمد عرابي​

1710843575981.png


إنه من رواد أوائل المؤلفين في الأدب المقارن،الكاتب الناقد الأدبي والصحفي محمد غنيمي هلال (1917م-1968م) رحمهالله، وهو من جيلالدراعمة الرواد درس في الأزهر الشريف، وتخرج من دار العلوم من قسم الآداب العربيةفقد كان (رحمه الله) على حد تعبير شكيب كاظم "العلم البارز في دراسة الأدب المقارن على ضوء منهج المدرسة الفرنسية، التي تهتم بالمؤثرات المتبادلة بين آداب الأمم"

ويعدالدكتور محمد غنيمي هلال إلى جيل الستينيات، ذلك الجيل الذي حمل على كاهله مسئولية العمل على تحديث النقد الأدبي فيمصر، كما كانت له تحديدًا رؤى وتطبيقات اتسعت لاستيعاب أسس النقد الغربي والعربي والتيارات النقدية المعاصرة فيمصر، كما استوعبت كذلك أجناس الأدب، شعرًا ونثرًا، تنظيرًا وتطبيقًا.

وفيما يلي نبذة تعريفية عنه من خلال ما نشر عنه

عمله:

محمد غنيمي هلال (1917م-1968م)، وعمل أستاذا للأدب والنقد في دار العلوم ثم في الجامعة السودانية والأزهركلية اللغة العربية والجامعة الأمريكية،وجامعة عين شمس كلية الآداب ومعهد الدراسات العربية في القاهرة. عمل بعد تخرجه مباشرة معلمًا للغة العربية لمدة أربع سنوات.

مؤلفاته:

مؤلفاته في الفرنسية؛ له رسالتاه: «تأثير النثر العربي في النثر الفارسي في القرنين الخامس والسادس الهجريين/ الحادي عشر والثاني عشر الميلاديين»، و «موضوع هيباتيا في الأدبين الفرنسي والإنكليزي من القرن الثامن عشر إلى القرن العشرين». وعنهما نال دكتوراه الدولة في الأدب المقارن من السوربون عام 1952م.

مؤلفاته في العربية هي: «الأدب المقارن»، وظهرت طبعته الأولى في عام 1952م، وكتابه «الرومانتيكية» عام 1956م، و «النقد الأدبي الحديث» 1958م، و «الحياة العاطفية بين العذرية والصوفية» وهو دراسات نقدية ومقارنة حول موضوع مجنون ليلى في الأدبين العربي والفارسي عام 1962م، و «دور الأدب المقارن في توجيه دراسات الأدب العربي المعاصر» عام 1962م، و «المواقف الأدبية» عام 1963م، و «في النقد المسرحي» عام 1963م، وفيه جمع مقالاته التي درس فيها مسرحيات قومية وعالمية، و «النماذج الإنسانية في الدراسات الأدبية المقارنة» عام 1964م.

وبعد رحيله؛ ظهرت مؤلفاته: «دراسات ونماذج في مذاهب الشعر ونقده»، و «قضايا معاصرة في الأدب والنقد»، وفي «النقد التطبيقي والمقارن»، و «دراسات أدبية مقارنة».

محمد غنيمي هلال وريادة الأدب المقارن:

للدكتور محمد غنيمي هلال تأثيرحاسمفي تحديد مسار الأدب المقارن؛ فأشاع منهجيته السليمة، وتناول موضوعات منه في أبحاث مستقلة؛ كالمواقف الأدبية، والنماذج الإنسانية؛ وجعل منه عِلماً مستقلاً.

قبل غنيمي هلال كان الأدب المقارن شيئاً غائماً في ذهن القارئ العربي، لا يعرف له تحديد صحيح، وكانت الدراسات التطبيقية المتناثرة في هذا المجال لا تقوم على أساس علميّ متين، ولا تُعْنَى بأكثر من المشابهات الخارجية بين عمل فني وآخر.

يمكن التأريخ للبداية الحقيقية للدراسات الأدبية العلمية المقارنة في اللغة العربية؛ بأوائل الخمسينات من القرن الماضي؛ عقب عودة الدكتور محمد غنيمي هلال رائد الدراسات الأدبية المقارنة في العربية من بعثته إلى فرنسا؛ لدراسة الأدب المقارن، بعد حصوله على درجة الدكتوراه في هذا المجال في عام 1952م

حصل محمد غنيمي هلال على دكتوراه الدولة في الأدب المقارن من جامعة السوربون، يؤكد الدكتور غنيمي هلال أن الأدب المقارن لا يعنى بدراسة ما هو فردي في الإنتاج الأدبي فحسب، بل يعنى كذلك بدراسة الأفكار الأدبية… وبالقوالب العامة التي هي من رسائل العرض الفنية. وله الكتاب الشهير الأدب المقارن.

نبذة حول كتاب الأدب المقارن:

في مقال للطيب النقرالمعنون: الدكتور محمد غنيمي هلال رائد الأدب المقارن النابه (النموذج الذي احتذاه اللاحقون)

المنشور في صحيفة درب تحدث عن كتابه الأدب المقارن فقال:

" حوى الأدب المقارن العديد من الحقائق على شاكلة أن قوام الأدب المقارن ونظامه هو الموضوعات والصلات الفنية التي تربط بين آداب الشعوب، وبرهن الدكتور أن الحدود الفاصلة بين تلك الآداب هي اللغات، فالكاتب أو الشاعر إذا كتب كلاهما بالعربية عددنا أدبه عربياً مهما كان جنسه البشري الذي انحدر منه، فلغات الآداب هي ما يعتد به الأدب المقارن في دراسة التأثير والتأثر المتبادلين بينها، وأن الجدوى من الأدب المقارن هو الكشف عن مصادر التيارات الفنية والفكرية للأدب القومي، وكل أدب قومي يلتقي حتماً في عصور نهضاته بالآداب العالمية، ويتعاون معها في توجيه الوعي الإنساني أو القومي، ويكمل وينهض بهذا الالتقاء.

وبين أن الدكتور هلال يرى أن "مناهج الأدب المقارن ومجالات بحثه مستقلة عن مناهج الأدب والنقد، لأنه يستلزم ثقافة خاصة بها يستطاع التعمق في مواطن تلاقي الآداب العالمية، وأكد أن أهمية الأدب المقارن لا تقف أهميته عند حدود دراسة التيارات الفكرية والأجناس الأدبية، والقضايا الإنسانية في الفن، بل لأنه يكشف عن جوانب تأثر الكتاب في الأدب القومي بالآداب العالمية، وما أغزر جوانب هذا التأثر، وما أعمق معناها، لدى كبار الكتاب في كل دولة، ونبه إلى أن ميدان الأدب المقارن لا يقتصر على دراسة الاستعارات الصريحة، وانتقال الأفكار والموضوعات والنماذج الأدبية للأشخاص من أدب إلى آخر، بل يشمل أيضاً دراسة نوع التأثير الذي اصطبغ به الكاتب في لغته التي يكتب بها بعد أن استفاد من آداب أخرى، وفند الدكتور هلال في سفره القيِّم أن تأثر كاتب ما في دولة ما بكاتب آخر في دولة أخرى دلالة على ضعف غميزته، وهشاشة حشاشته، ذاكراً أنه لن يضير كاتباً مهما بلغ شأوه وعبقريته، ومهما سما في كتاباته من أن يتأثر بإنتاج الآخرين، فلكل فكرة ذات قيمة في العالم المتمدن جذورها في تاريخ الفكر الإنساني الذي هو ميراث الناس عامة، وتراث ذوي المواهب منهم بصفة خاصة. يقول بول فاليري في كتابه choses vues »أدعى إلى إبراز أصالة الكاتب وشخصيته من أن يتغذى بآراء الأخرين، فما الليث إلا عدة خراف مهضومة".

كتاب النقد الأدبي الحديث – الدكتور محمد غنيمي هلال:

يقول عنه الأستاذ مؤمن الوذان :أن الكاتب ذو نظرة ثاقبة وفكر متقد في تناول الأنواع الأدبية وربطها مع بعضها دون إهمال الجانب الفلسفي، ألا أن أضعف أقسام الكتاب كان قسم القصة والذي حين نقابله بالمسرح والشعر، نجد الفرق كبير سواء في تناول العناصر الفنية لكل فن ومدارسه وصنعتها وتطورها، حيث يفرق ويتفوق المستوى النقدي والتتبعي للمسرح والشعر على القصة بصورة لافته للانتباه، ولا يمكن تلافيها.

وبين الوذان أيضًا "هذا الكتاب بحث أدبي نقدي ضخم يُقارب السبعمائة صفحة، هو تتبع واستعراض تاريخي للنقد الأدبي منذ عصر اليونان الإغريق حتى العصر الحديث في النصف الأول من القرن العشرين، متناولا الأدب بكل صنوفه الرئيسة (مسرحا وشعرا وقصة)، ومستعرضا أشهر النقاد الأدبيين وآرائهم في المسرح ومواضيعه وعناصره الفنية والشعر وموسيقاه وإيقاعاته وأوزانه ولغته، والقصة -سأشرح في السطور التالية الخلل في اختيار هذه التسمية-وعناصرها الفنية والأسلوبية والموضوعية. انطلاقا من أفلاطون وأرسطو يبتدئ هذا الكتاب رحلته التتبعية للنقد الأدبي انتهاءً بأحدث المدارس النقدية الحديثة وتأثيراتها في الأدب وسيرورته."

*الرومانتيكية:

1710843644293.png


الرومانتيكية مذهب أدبي من أخطر ما عرفت الحياة الأدبية العالمية، سواء في فلسفته العاطفية ومبادئه الإنسانية أم في آثاره الأدبية والاجتماعية. ومن العسير أن نعطي تعريفا قصيرا لهذا المذهب الأدبي المعقد الجوانب.

الرومانتيكية روح عامة تسيطر على مشاعر الرومانتيكيين وآرائهم، وهي مرتبطة أشد الارتباط بالتاريخ وبالحياة الاجتماعية، وبالتأمل في ميراث الأدب الرومانتيكي تظهر خصائصه واضحة جلية تميزه كل التميز عن الأدب الكلاسيكي من قبل وعن الأدب الواقعي من بعد. وقد آثر المؤلف أن يربط هذه الخصائص بعصرها بمقابلتها بالكلاسيكية أولا، ثم ببيان الأسباب الاجتماعية والفلسفية التي فيها نشأت، ثم ذكر مقومات الشخصية الرومانتيكية من الناحية الذاتية، وشرح بعد ذلك القضايا الرومانتيكية العامة، مثل موقفهم من المجتمعات وموقفهم من الدين وخاصة من المسيحية؛ ثم مكانة الطبيعة والحب في أدبهم.([SUP][1][/SUP])



كتاب "ما الأدب "

أصدرت الهيئة العامة لقصور الثقافة بمصر ترجمة الدكتور محمد غنيمي هلال لكتاب سارتر "ما الأدب؟"، وهو الكتاب الذي ترجمه غنيمي هلال عقب عودته من بعثته الدراسية بفرنسا عام 1952 وقد قصد بهده الترجمة أن يسد نقصاً في مجال النقد الأدبي آنذاك.

الكتاب يمثل أهم نص أدبي في أدب الالتزام أو أدب الموقف، وكان اتجاهاً غالباً على النقد الأدبي في الغرب، حتى عند غير الوجوديين، كما يتضح من استشهاد سارتر بأدب كبار الكتاب المعاصرين في أوروبا وأمريكا، وإن يكن قد انفرد بتوضيح فلسفة الالتزام وجلاء معالمها الفنية وحدودها الاجتماعية.

هذا الكتاب ليس موضوعه الفلسفة الوجودية، بل النقد الأدبي، ويكشف عن أصالة مؤلفه وسعة اطلاعه وعمق نظراته، وقوته الجدلية، بوصفه كاتباً ناقداً، أكثر مما يدل على نزعة سارتر الفلسفية الوجودية، ومقدمة الكتاب التي كتبها سارتر صدامية أكثر مما يجب.

يبدأ سارتر المقدمة بقوله: "كتب شاب أحمق يقول عني: إذا كنت تريد أن تلتزم فماذا تنتظر كي تنضم إلى الحزب الشيوعي؟".

ويقول أيضا ..كم من حماقات، ذلك أنهم يقرأون بسرعة، من دون أن يتدبروا، ويحكمون قبل أن يتثبتوا، وإذاً لنبدأ من جديد، ولكن علينا أن نسبر غور المسألة، ومادام النقاد يدينون باسم الأدب من دون أن يقولوا أبدا ما يفهمونه من مدلوله فخير ما نجيبهم به أن نبحث فن الكتابة، ونسأل: ما الكتابة؟ لماذا نكتب؟ ولمن؟.

لكن فن الكتابة – كما يرى سارتر– من صنع الناس، يختارونه حين يختارون أنفسهم، فإذا كان على الأدب أن يتحول إلى نوع من الدعاية فهو حياة من دون ذاكرة([SUP][2][/SUP])

كتاب ليلى و المجنون :

يضم الكتاب بين طياته دراسات تاريخية علمية نقدية ومقارنة دارت حول الحب العذري والحب الصوفي في مسائل الأدب المقارن، فشرحت الحقائق ألأدبية على ضوء التاريخ، ولم تغفل بيان الأصول الفلسفية للأفكار الصوفية، لتربط الحركة الأدبية في ذلك بالتيارات الفكرية العالمية. في الباب الأول تم التحدث عن أخبار المجنون في الأدب العربي القديم والحديث، وذلك بعد أن مهد للموضوع بالحديث عن نشأة الغزل العذري، وهو الجنس الأدبي الذي تنتمي إليه أخبار المجنون وأشعاره في العربية. وفي الباب الثاني تم التحدث عن أخبار المجنون في القصص الفارسية، حيث تم عرض كل القصص الفارسية الخاصة بالمجنون في المكتبات المصرية للطباعة كانت أم محفوظ وتم عرضها عرضاً موجزاً حيث تم بيان مميزات كل مؤلف، وإيضاح خصائص الموضوع في الأدب الفارسي. أما الباب الثالث فجعل للدراسات المقارنة في الموضوع، وفيه تم تبيان الصلات التاريخية بين الأدبين العربي والفارسي، كما وتم تبيان التأثير العربي في القصص الفارسية، وشرح الخصائص التي انفرد بها الموضوع في ذلك الأدب، إلى جانب هذا تم الحديث عن نشأة الحب الصوفي([SUP][3][/SUP])



كتابات عنه:



كتاب " محمد غنيمي هلال ناقدا ورائدا في دراسة الأدب المقارن "

إعداد: قسم البلاغة والنقد الأدبيوالأدب المقارن

الطبعة الأولى 1996م -1416هـ

ومن أبرز الكتب عنهأيضًا كتاب النقدي الخطاب النقدي عند محمد غنيمي هلال بين النظرية والتطبيق) للدكتور أحمد فؤاد،



يقول الأستاذ أحمد إبراهيم الشريف في مقاله أحمد فؤاد في كتابه الخطاب النقدي عند غنيمي هلال:جيل الستينيات جدد النقد العربي

وتأتى الدراسة فيهذا الكتاب فيإطار فكرتين منهجيتين:

الأولى:

فكرة النظرية والتطبيق، وهي الفكرة التي تساعدنا فيمواجهة مشكلة كبيرة يعاني منها الناقد العربي، وهي مشكلة الفجوة بين ما يعتقد تنظيرًا وما يمارس تطبيقًا.

*الثانية:

فكرة الموازنة بين خطابه وخطابات معاصريه، بغية الكشف عن الريادة أو التفرد أو حتى السبق الزمنى له أو لهم أو لفترة الستينيات بعامة.

وجاء الكتاب في إطار مدخل وأربعة فصول فيما يلي بيانها :

المدخل:

يتناول:العوامل المؤثرة فيخطابه النقي مثل دراساته الجامعية وإجادته لعدة لغات وغيرهما

وفيما يلي عرض لفصوله كما أشار إليها الكاتب:

الفصل الأول:

يتناول مفهوم الخطاب النقدي الحديث فيمنظوره، وذلك من خلال تحديد عدة دعائم اتضح من خلال الدراسة تركيزه عليها، باعتبارها أبرز جوانب الخطاب النقدي الحديث، مثل الربط بين التنظير والتطبيق، والعناية بالمقارنة في سياق الدراسة النقدية، والمزج بين الذاتية والموضوعية فيعمل الناقد وغيرها.

*الفصل الثاني:

وهو يقدم نقده للخطاب الشعرى، من خلال تحديد اتجاهه فينقد الشعر، وهو الاتجاه الجمالي، ورؤيته للقضايا النقدية السائدة فيعصره عن الشعر فيضوء هذا الاتجاه، مثل قضية التجربة والوحدة العضوية والموسيقى والصورة.

*الفصل الثالث:

يعرض لنقده للخطاب القصصي، من خلال بيان رؤاه التنظيرية عن العناصر الفنية لكل من الرواية والقصة القصيرة، ومدى تطابقها مع دراساته التطبيقية عنهما.

*الفصل الرابع والأخير:

ناقش نقده للخطاب المسرحي، من خلال بيان مفهومه عن المسرحية وعناصرها الفنية، ومن خلال رؤاه ومواقفه النقدية عن الاتجاهات التجديدية فيالمسرحية فيعصره مثل مسرح المواقف والمسرح الملحمي ومسرح العبث، وأنماط المسرحيات المؤلفة فيعصره مثل المسرحيات الذهنية والشعرية والتاريخية، ومن خلال دراسة مدى توافق ممارساته التطبيقية مع منهجه المعلن فيالنقد المسرحي.([SUP][4][/SUP])

رحم الله الدكتور محمد غنيمي هلال رحمة واسعة جزاء ما قدم للأدب والأدب المقارن، وإني اقترح إطلاق اسمه على إحدى شوارع قرى مركز بلبيس بالشرقية مسقط رأسه، وعلى جامعة القاهرة عقد مؤتمر دولي حول جهوده في الأدب والنقد والأدب المقارن.

المراجع:

تم إعداد هذا المقال من المراجع التالية:

أحمد إبراهيم الشريف:أحمد فؤاد في كتابه الخطاب النقدي عند غنيمي هلال:جيل الستينيات جدد النقد العربي

الأربعاء، 09 مارس 2016 صحيفة اليوم السابع.

[HEADING=2]شكيب كاظم: محمد غنيمي هلال: رائد الأدب المقارن، صحيفة القدس العربي 5 يوليو 2022م[/HEADING]
الأستاذ مؤمن الوذانان/ كتاب النقد الأدبي الحديث – الدكتور محمد غنيمي هلالhttps://muminalwazan.com/2204يذ

الرومانتيكية

محمد غنيمي هلال، ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

الطيب النقر يكتب: الدكتور محمد غنيمي هلال رائد الأدب المقارن النابه (النموذج الذي احتذاه اللاحقون)

صحيفة درب https://daaarb.com/


ترجمة جديدة لأهم كتاب نقدي "ما الأدب؟" جريدة البلاد









[HR][/HR]
([1])الرومانتيكية

([2])https://www.albiladpress.com/news/2023/5525/sp

([3]).https://www.lib-books.com/book/100187

([4])أحمد إبراهيم الشريف: أحمد فؤاد في كتابه الخطاب النقدي عند غنيمي هلال: جيل الستينيات جدد النقد العربي
الأربعاء، 09 مارس 2016 صحيفة اليوم السابع.

تعليقات

لا توجد تعليقات.
أعلى