داتي أطافيطو برنابي أكايي (Daté Atavito Barnabé –Akayi) - إيمونل1

يَقْضِي قَلْبِي فَتْرَة تَدْرِيبِيه على القمر الجديد،
الأسَل ُ تَعِب مِن ْ عِظَامِي أَشْعَل النَّار في حَصِيرَتِي َ
ُالزَّلِقَة مثل كُومة مِن الحصَى
ِفي النَّعْش المسَطَّح حَيْث تَسْتَرِيح
أفكار ُ الحصى والكثبان ُ الرمليّة إلى أين تمضي
كل ّ هذه التوابيت ُ التي تُطَوِّق ُ المسَاء
ًأَلا تعلمي أنك ِلا تبتسمِين من غير رحلة بحرية
ٍ جرْداء حيث ُ مُنْهَارَة
َ ستَرْسُو أَحْلام ُ طُفُولَتِنَا المبَلَّلَة
ٍ بالغُبار، اسْمَعي، يلزمُنِي أن ْ أواصِل
رحْلتي وأقوم ُ بآخر جَوْلَة
في الشَّمْس المزَاجِيَّة قبل أن أَعُود ثانية
ُ إلى جَسدي المنفرد لأن الشَّمس
لا بد َّ أن ْ تغَنّي لي لماذا يسْعَى النّاس
إلى قطْف ِ أزهار ِ روحِي وأرض
التسوّل مثل أفريقيا
ستُصاب بألم في المؤَخّرة.

***

Imonlè 1

mon cœur part en stage sur la nouvelle lune le
jonc las de mes os incendie ma natte glissante
comme un tas de cailloux dans la plate bière
où se reposent leurs pensées et des dunes où
vont tous ces cercueils qui encerclent le soir
ne te savent-ils pas souriante sans croisière
glabre de la mer où croulant vont s’asseoir
nos rêves d’enfance imbibée de poussière
écoute il me faut continuer mon voyage faire
un dernier tour dans le soleil volage avant
de redescendre en mon corps solitaire car le
soleil doit me chanter pourquoi on cherche
à cueillir les fleurs de mon âme et la terre de
mendier comme une Afrique qui aurait le mal
de derche



===================
ولد يوم 24 شتنرب 1978 بكباليمي بدولة الطوغو.
شاعر وكاتب مسرحي وقاص وروائي وناقد أدبي.
حاصل على جائزة رئيس الجمهورية في سنة 2017.
عمل أستاذا للغة الفرنسية في ثانويات وإعداديات دولة البنين بعد أن استكمل دراساته في الآداب الحديثة.
شغل مهمّة الكاتب - المقرر في هيئة التواصل والفنون والثّقافات بالأكادميية الوطنية للعلوم، شعبة الفنون والآداب في البنين.
درّس الشاعر تقنيات التّعبير ومناهج التّواصل في المعهد
الوطني العالي للتّكنولوجيا الاقتصادية بلوكوصا وجامعة «أبومي كالافي» بالبنين.
ارتبط بصداقات فكرية عبر الثقافة الفرنسية مع كتاب العالم.
ألف العشرات من الأعمال الأدبية.

تعليقات

لا توجد تعليقات.
أعلى