إعداد د/محمد عباس محمد عرابي
حرصت إدارة النادي الأدبي الثقافي بالطائف –مشكورة على نشرالأعمال المسرحية الكاملة لكبار الكُتاب، ونشر الأعمال الأدبية والنقدية التي تتناول بالدراسة والتحليل أعما كبار كُتاب المسرحِ، كأعمال الكاتب المسرحي الكبير فهد الحارثي، ومن هذه الدراسات دراسة الدكتورة زينب السعود " البعد التداولي للخطاب المسرحي السعودي "مسرح فهد الحارثي أنموذجًا. دار الانتشار العربي-النادي الأدبي الثقافي بالطائف (الطبعة الأولى) -2021م
وقد جاءت في 324ورقة من القطع المتوسط
وترى المؤلفة أن وترى المؤلفة أنه :يقدّم المؤلّف خطابه المسرحي وينظّم بنياته النصيّة وفقاً لمقاصد خاصّة، ورؤية ذاتية تمنح نصّه هويّة تميّزه داخل المجتمع الذي سيقرؤه، والثقافة التي سيتمّ تداوله في إطارهاويأتي هذا الكتاب ليُلقي الضوء على الخطاب المسرحيّ السعودي ممثلاَ بالمؤلّف المسرحي فهد الحارثي، وذلك من خلال مقاربة تداوليّة تتجاوز حدود النّظر إلى الخطاب على أنه مجرّد أقوال ذات دلالات ومعانٍ، إلى ما هو أبعد من ذلك، أي النّظر إلى أن الخطاب في مجموعه يمثّل نشاطاً وأعمالاً يعبّر المتكلّم من خلالها عن أغراضه ومقاصده في ضوء رُؤاه ومواقفه الشخصيّة، والتأثير في مخاطَبه بوسائل متعدّدة، مما يُثبت أن اللّغة ليست وسيلةً تعبيريّة فحسب، وإنّما هي وسيلة لتغيير الواقع والتأثير والمجتمع
*مكونات الكتاب:
اشتمل الكتاب على مقدمة وتمهيد وثلاثة فصول وخاتمة.
الفصل الأول: تقديم المسرحيات وجهازها التلفظي .
الفصل الثاني: أطراف الصراع والأعمال اللغوية المستخدمة في إدارة الصراع.
الفصل الثالث:المقاصد بين المنشود والحاصل
وقد تناول التمهيد: المسرحالسعودي، التداولية.
واشتمل الفصل الأول على ثلاثة مباحث:
المبحث الأول: تقديم المسرحيات.
المبحث الثاني: أنماط الخطابات في مدونة البحث
المبحث الثالث: جهاز التلفظ في المدونة.
واشتمل الفصل الثاني على ثلاثة مباحث:
المبحث الأول:أطراف الصراع
المبحث الثاني: الأعمال اللغوية المستخدمة في إدارة الصراع
واشتمل الفصل الثالث على ثلاثة مباحث:
المبحث الأول: المقاصد في مستوى الشخصية
المبحث الثاني: المقاصدفي مستوى الراوي /المروي له
المبحث الثالث: المقاصدفي مستوى المؤلف /القارئ.
وفي الخاتمة عرضت الباحثة للعديد من النتائج أبرزها:
للخطاب المسرحي جهاز تلفظ معقد نوعًا ما درست الباحث في دراستها منها (ثلاثة مستويات: الشخصية /الشخصية الراوي /المروي له /المؤلف /القارئ)
تعددت محاور الصراع: صراع المركز والهامش – صراع المصالح –الصراع النفسي –الصراع الوجودي)
أدى تعدد محاور الصراع إلى تفاوت الشخصيات وتمايزها.
مثل خطاب المدونة في مجموعه عملا لغويا شاملا سعى المؤلف من ورائه إلى التأثير ،وتغيير أنماط من السلوك والمعتقدات.
بالإضافة للعديد من النتائج الأخرى واقترحت إجراء دراسة بعنوان "الحوار في مسرح الحارثي دراسة أسلوبية –الصور الفنيةفي مسرح الحارثي(وظائفها- طاقاتها الحجاجية والتأثيرية ).
المراجع:
الدكتورة زينب السعود " البعد التداولي للخطاب المسرحي السعودي "مسرح فهد الحارثي أنموذجًا، دار الانتشار العربي-النادي الأدبي الثقافي بالطائف (الطبعة الأولى) -2021م
حرصت إدارة النادي الأدبي الثقافي بالطائف –مشكورة على نشرالأعمال المسرحية الكاملة لكبار الكُتاب، ونشر الأعمال الأدبية والنقدية التي تتناول بالدراسة والتحليل أعما كبار كُتاب المسرحِ، كأعمال الكاتب المسرحي الكبير فهد الحارثي، ومن هذه الدراسات دراسة الدكتورة زينب السعود " البعد التداولي للخطاب المسرحي السعودي "مسرح فهد الحارثي أنموذجًا. دار الانتشار العربي-النادي الأدبي الثقافي بالطائف (الطبعة الأولى) -2021م
وقد جاءت في 324ورقة من القطع المتوسط
وترى المؤلفة أن وترى المؤلفة أنه :يقدّم المؤلّف خطابه المسرحي وينظّم بنياته النصيّة وفقاً لمقاصد خاصّة، ورؤية ذاتية تمنح نصّه هويّة تميّزه داخل المجتمع الذي سيقرؤه، والثقافة التي سيتمّ تداوله في إطارهاويأتي هذا الكتاب ليُلقي الضوء على الخطاب المسرحيّ السعودي ممثلاَ بالمؤلّف المسرحي فهد الحارثي، وذلك من خلال مقاربة تداوليّة تتجاوز حدود النّظر إلى الخطاب على أنه مجرّد أقوال ذات دلالات ومعانٍ، إلى ما هو أبعد من ذلك، أي النّظر إلى أن الخطاب في مجموعه يمثّل نشاطاً وأعمالاً يعبّر المتكلّم من خلالها عن أغراضه ومقاصده في ضوء رُؤاه ومواقفه الشخصيّة، والتأثير في مخاطَبه بوسائل متعدّدة، مما يُثبت أن اللّغة ليست وسيلةً تعبيريّة فحسب، وإنّما هي وسيلة لتغيير الواقع والتأثير والمجتمع
*مكونات الكتاب:
اشتمل الكتاب على مقدمة وتمهيد وثلاثة فصول وخاتمة.
الفصل الأول: تقديم المسرحيات وجهازها التلفظي .
الفصل الثاني: أطراف الصراع والأعمال اللغوية المستخدمة في إدارة الصراع.
الفصل الثالث:المقاصد بين المنشود والحاصل
وقد تناول التمهيد: المسرحالسعودي، التداولية.
واشتمل الفصل الأول على ثلاثة مباحث:
المبحث الأول: تقديم المسرحيات.
المبحث الثاني: أنماط الخطابات في مدونة البحث
المبحث الثالث: جهاز التلفظ في المدونة.
واشتمل الفصل الثاني على ثلاثة مباحث:
المبحث الأول:أطراف الصراع
المبحث الثاني: الأعمال اللغوية المستخدمة في إدارة الصراع
واشتمل الفصل الثالث على ثلاثة مباحث:
المبحث الأول: المقاصد في مستوى الشخصية
المبحث الثاني: المقاصدفي مستوى الراوي /المروي له
المبحث الثالث: المقاصدفي مستوى المؤلف /القارئ.
وفي الخاتمة عرضت الباحثة للعديد من النتائج أبرزها:
للخطاب المسرحي جهاز تلفظ معقد نوعًا ما درست الباحث في دراستها منها (ثلاثة مستويات: الشخصية /الشخصية الراوي /المروي له /المؤلف /القارئ)
تعددت محاور الصراع: صراع المركز والهامش – صراع المصالح –الصراع النفسي –الصراع الوجودي)
أدى تعدد محاور الصراع إلى تفاوت الشخصيات وتمايزها.
مثل خطاب المدونة في مجموعه عملا لغويا شاملا سعى المؤلف من ورائه إلى التأثير ،وتغيير أنماط من السلوك والمعتقدات.
بالإضافة للعديد من النتائج الأخرى واقترحت إجراء دراسة بعنوان "الحوار في مسرح الحارثي دراسة أسلوبية –الصور الفنيةفي مسرح الحارثي(وظائفها- طاقاتها الحجاجية والتأثيرية ).
المراجع:
الدكتورة زينب السعود " البعد التداولي للخطاب المسرحي السعودي "مسرح فهد الحارثي أنموذجًا، دار الانتشار العربي-النادي الأدبي الثقافي بالطائف (الطبعة الأولى) -2021م