أشعار إيروتيكية

لسانكِ في فمي وردةٌ من لَحْمٍ لا تَذْبل لُفافَةُ حشيش لا تنتهي بيرسينغْ مُكَهْرب صاعِق لسانكِ في فمي ملعقة في طنجرة تغلي حبة ڨياگرا حية كحلوى الطفولة سمكة حمراء في حوض اللذة قبلتك آيس كريم من روج شانيل الأحمر ألحَسُه كبََضْركِ المُتَوتِّرِ المريضِ بالصَّرْعْ.
زبّاء زرع استها يسقى بدالية ۞ وبظرها واقف فى الزرع ناطور كأنّ مبعرها في حلق فيشلتي ۞ طوق على عنق كالدنّ مزرور لها حر أشمط قد شاب مفرقه ۞ عليه بظر طويل فيه تدوير كأنّه شاغر قد جاء من حلب ۞ شيخ على رأسه المحلوق طرطور واست لمبعرها عمق بلا سعة ۞ كأنّها جبل في لحفه بير تشمّ ريح استها فيش الزناة كما ۞...
نكاية في نهدكِ نكاية في فخذكِ نكاية في فمكِ ألعق لحمة روحكِ للمرة الأخيرة ولن أنتظر أكثر كنت أخطط منذ دهر لهذا المشهد الرصاصة التي لا تنذر بالفظاعات لا تلزمنا. • أحب يدك الشريرة أحب لسانك الملتوي حول لساني وهو يحقنه بمورفين القبل كم أنا بحاجة لتخدير الكلام! أحبك بنزق الحزن أحبك بكيمياء الكآبة...
ضُمِّينِي بشكلٍ مؤذٍ بَعدَها أَدخلِي يدكِ داخلَ صَدرِي ثمّةَ قِطٌ اِسحبِيهِ مِن مُوائهِ ضُمِّينِي جِدًا نَعمْ هَكذَا حَتَى يَتبدَّد السُّعَال مِن ذَيلِهِ اِغرِسِي رَأسِي بيْنَ نَهديْكِ هَكذَا يُعمَّدُ العَاشِق اِرفَعِي فَمكِ الفَخّ حَرِّرِي تِلكَ الكَلمَة التِي أَنتَظِر اِقتَربِي أكْثرَ فَأكثَر...
عِطْرُ فَمِها......!!! كَرائِحَةِ زَهَرةِ جُلَّنَارِ وغَارْديِنِيا وشَانيلْ أذوبُ في قُبُلاتِها كَنُدَفِ الثَلْجِ البَيْضاءِ كَإنَّمَا تُذَوّبُهَا الشَمْسُ عِنْدَ بزُوغِ الفَجْرِ ألْمِسُ جَسَدَهَا النَاعِمَ بيَدَيَّ الطَريتَين أُقَبِلُهَاَ قِطْعَةً قِطْعَة تَذُوبُ عَلَى شَفَتِّيَ كَالسُّكَرِ...
رمي القوس لا يشفي الجرح رمي الهواء لا يجرح القوس لماذا على إحدانا التقوس على حزنها بشكل مقلوب من أجل قضيب واظب على الحفر فحسب! أراكِ مستلقية على ظهر الليل والنور الخافت يتحرش بأسفل السرة بعتمة السرة بغابة السرة لمن تمضي الصرخات هذه الليلة!؟ وصل السهم إلى هدفه لم تخبريهم من الهدف! تصيبين من...
ليس لأنه قوس عليكِ شده من الوسط أو من ذيل حصان الشبق ليس لأنه وتر جارح يضم السهم كقتيل ثم يودعه في قبر آخر أكثر خضرة ليس لكوني امرأة لا أجد مكانا لتفاحتين وتلقيحهما بخوختين للحصول على لذة مضاعفة ليس لأني شاعرة أسيء دوما استخدام ضم السطر إلى النقطة المحذوفة أو أطلق السهم من قوس هذا الخصر فقط...
كمشجب أقف بمنتصف القصيدة ارمي حمالة الشهد كي تسيل اللذة من خوختين مغربيتين ارمي كيلوتك المحظوظ كي أشتم منه رحيق النار الباردة كمشجب أنا الآن أحمل إثم النظر والانتظار
إن قدر لليل أن يكون ما أريد لجعلته سِّياطا أسود أضرب به ردفيك العظيمين وأشاهدهما يرتعشان فيطلبا بشدة لساني أدنو منهما سرعان ما يحدّثاني عن الأحجام والألوان عن شباب شاخ بين فخذيك عن معجزتك التي أحيت ميتا باللذة ضعي لسانك اعطني نهدك كأنني طفلتك وخذي فمي كأني حبيبك لنتقاطع كصليب أو نجمة ابتلعت...
أحتاج رجلا آثما رجلا يعرف قيمة العرق على السرير المنهك يجزع من إستكانة الحطب في صرير العظام ويفهم مهما أغدق ماءه أن العطش لن ينتهي أحتاج رجلا ساخنا كأبواب الجحيم كشمس الصيف تتزاحم في شق أرض جفاف رجلا يأكل قمح جلده من أرضي و يبدأ دوما موسم الحصاد على عجل
عشقت للحين قينةً عطفت = قلبي بالحسن كل منعطفِ ورمت نيكاً لها فكيف به = لولا سفاهي والبدع من حرفي قلت أرفقي بالشريف فابتسمت = عن لؤلؤٍ ما اعتزى إلى صدف عجباً وأبدت كالقعب عض له = أيري علي بيضه من الأسف وصفقت فوقه تحسرني = وهو كثيف المجس كالهدف حتى إذا ما رنا له ذكري = وطال حتى علا على كتفي قلت...
أريدُ أن أنام معكِ أريدُ أن أنام معكِ جنبًا إلى جنب شعرنا متشابك فرجانا معقودان وفمكِ كما الوسادة. أريد أن أنام معكِ ظهراً لظهر لا نفس يفصلنا لا كلمات تشتتنا لا عيون لنكذب بها ولا ثياب علينا. أريدُ أن أنام معكِ حلمَةً على حلمَةً متوترة ومتعرقة ألمعُ بوهج الرعشات بينما نحن مرتخيتين يَلْتَهمنِي...
فى هذا الليل البارد من شباط لا يوجد شىء دافىء فى جسدكِ سوى مهبلكِ جلدى ساخن وجلدكِ بارد جسدى يحيط بلحم نوابذك الغائصة فيه عظام رقيقة وقضيبي تخرج منه حرارة الشهوة تمتد فى خلاياكِ فى مهبلكِ الضيق المنحسر روحى تدخل بجرعات ألمها الى روحكِ الفنية عن طريق الجنس جلوت من عليه الاغبرة والتراب وحطمت...
سأجلس جسد المرأة الحرام على نافذة قدمي وأهدهد أعضاءها غاسلاً يباسي بلهاث موادّها اللزجة التي تحتبس في فرجها/ أسألها من أين كونت هذا الإغراء الباهر ولن تجيب إلا بردفيها المصقولين كما صقلت مرآة تاريخي المنهوب فأجيبها أنا بأنها جاءت بهذا الإغراء الباهر من شدة عقم اللحظة المتدلية من ثغرة القداسة...
قلتُ لذاتِ الكعثبِ المسكِ = ولم أكنْ من أمرها في شكِ إذْ لبستْ برداً دقيقَ السلكِ = وعقدَ درٍ ونظامٍ سكِ غطِّي الذي أفتنَ قلبي منكِ = قالت ومما ذاك فقلت حركِ فكشفتْ عن أبيضٍ حبكِّ = كأنهُ قعبُ نضارٍ مكٍّي أو جبنةٌ من جبنِ بعلبك = تسمعُ فيه الدلكَ بعد الدلكِ مثلَ صريرِ القتبِ المنفكِ = أو حكِّ...

هذا الملف

نصوص
152
آخر تحديث
أعلى