البروفيسور إشبيليا الجبوري

6/1 على سبيل التمهيد لملخص تناولت الباحثة للموضوع٬ وأبانت فيه عن اهمية المفاهيم الملتبسة في مشقة فروع السؤال المختلفة في الاوبرا والباليه عند نيتشة وفاغنر٬ كما بينت فيه أيضا منهج الدراسة الوظيفية لفلسفة هذا التباين.مشقة سؤال التشاؤم والتفاؤل/الاستلاب بين نيتشه وفاغنر ترى الباحثة أن مسؤولية...
ـ 0 ـ أتجول الريح ـ٬ حوادث القمر٬ اطالت معطفي.!٬ في المقهى ـ٬ أكتب٬ فقدت الفنجان٬ بإطالة نفسي.! الفصل الأول: ـ 1 ـ كومة من أوراق الخريف ـ٬ يقذف المطر بنفسه٬ إلى وجهي.! ـ 2 ـ يتلاشى ضوء النهار ـ٬ رائحة القهوة تتناغم٬ هذا المساء.! ـ 3 ـ أكتمال القمر ـ٬ ينظر إلي بالفنجان٬ حان زمن الشفق.! ـ 4 ـ...
ـ 0 ـ أستوقفني القمر ـ٬ بذور زهرة اللوتس ترتهف٬ على نافذتي٬ ينفلق قطر المطر.! الفصل الأول: ـ 1 ـ تكاسل المساء٬ الجمر يتيح لي الرقص٬ مع الموسيقى.! ـ 2 ـ أتصال النهر بالماء٬ بالعين أخذ يردد٬ نحن ضفتين.! ـ 3 ـ تشكل نصفي القمر ـ٬ أنزوي للكتابة٬ أصوات خرير السواقي٬ متذبذبة.! ـ 4 ـ أغطية الأزهار...
ـ 0 ـ يذهب كل شيء٬ نداء الطائر المحاكي٬ دون إجابة.!٬ رماد مرفوع ـ٬ بقايا مشاهدة العيون٬ صفيرغليون.! الفصل الأول: ـ 1 ـ لوح سومري عنيد٬ ألتمسك بالحلم مثلا٬ لم تتحقق٬ بعد بقية.! ـ 2 ـ دخان ـ٬ أثناء العناية بالأزهار٬ لا يسعنى إلا الغناء٬ من لدن الحدائق٬ الثرثرة متحمسة.! ـ 3 ـ هنا ـ٬ في هذه الزاوية...
ـ 0 ـ أخذتني العصافير٬ النقالة تأن هواملها٬ مجلس الرماني المعتزلي**٬ شوامل.! الفصل الأول: ـ 1 ـ الكلمات٬ كما بغية الإيضاح٬ السهرات إليك..٬ نجاة.! ـ 2 ـ دون عائق ـ٬ على ثنية الموج٬ أتمقهى٬ أتلفلف أعاصير٬ ملائمة حلم.! ـ 3 ـ دوران في نفسي٬ ركبة محبرة الوراق٬ عن ريشة...أكتبك.! ـ 4 ـ شجرة الدار...
ـ 0 ـ الكلمات ـ٬ شارة تشل٬ مع شريحة الغيمة٬ تخلى قدميه.! الفصل الأول: ـ 1 ـ أدين الظلال ـ٬ في الوجه اسفار ثقيلة٬ تنفجر٬ في وقت لاحق.! ـ 2 ـ الأنهر٬ تحت الكلمات تثلج٬ الحافة حادة.! رؤية البرد..٬ تدافعت شوارع الأمس٬ كلابها من لحوم فاسدة.! ـ 3 ـ ينبغى أن يكون ـ٬ العشاق ينتظرون..٬ للإلتزام موعد...
ـ 0 ـ أواخر تشرين ـ٬ الأطفال في الحديقة٬ تلهو أم تتشرد.!٬ تشرين ـ٬ تساقط البرد٬ بغزارة.!. الفصل الأول: ـ 1 ـ فطيرة اليقطين٬ تستبسل على الحضور٬ ذبابة الفاكهة.! ـ 2 ـ تقطع الأشجار٬ يرتدي الضباب ملابسهم الجميلة٬ حان وقت نومهم.! ـ 3 ـ القنطرة ـ٬ تجتاز المستنقع٬ اليعسوب أحمر.! ـ 4 ـ تشكيلة مخزن...
وقفة حداد وأنتصار لذكرى شهداء أنتفاضة تشرين المجيدة دائما تشرين إلى شمس الشهيد. جلسنا معا على أطراف رصيف "ساحة التحرير"٬ تلك الجموع الجميلة اللطيفة٬ رفقتك المقربة٬ وأنت وأنا نصغي٬ ونتحدث عن التغيير. نعم٬ لا حاجة للترقيع؛ قلت٬ "خطى التغيير سوف تستغرق منا دماء أكثر"٬ ربما؛ ومع ذلك٬ إذا كان...
مما لا شبهة في أن المثقف العضوي أشقى أنواع النخب مسؤولية٬ إرادة عضوية٬ أبان بديع صنعه عن كمال مواقفه٬ معني صفاته٬ أبلغ فعل وبيان في خيارات مشروعة٬ وسلامة تنفيذ الإستدامة بدائل الإبداع٬ و وضوح البرهان٬ وبداهة صحبه بالمؤيد الدليل٬ وصحبة حيازته العضوية٬ اخلاقية استقامة السبق٬ في مضمار الهدف. وبعد؛...
ـ 0 ـ تعرق الحبر٬ من حلق اللؤلؤ٬ لمعان القمر٬ حزين.!٬ المضبوع ـ٬ خلف القناع الواحد٬ آخر.! الفصل الأول: ـ 1 ـ عثور كلمات عند النهر٬ خالية من الذاكرة٬ الغسق تقوس.! ـ 2 ـ عاد الرعد٬ أزهار التفاح٬ تدمع وجودها٬ عشب البستان٬ عاري.! ـ 3 ـ مطر متجمد٬ مظلتي ممددة٬ على قبر الشهيد.! ـ 4 ـ ضباب عابث٬ غير...
شـوق التـوكتـوك فروسـية.! * ـ 0 ـ مدرك المطر٬ يبتسم بلطف وبراءة٬ الزهور البرية٬ جميلة.! الفصل الأول: ـ 1 ـ شوق التوكتوك محنة؛ لم لا يترك النخيل؛ أخضر الدموع.؟! ـ 2 ـ من الذي يستطيع أن يزايد٬ أو يسطح القمر؟٬ شوق العطر٬ يوميات.! ـ 3 ـ تزهر بظهورك الجميل٬ تشكل ـ٬ تزهر بشكلك الخطير.! ـ 4 ـ أخذ عطرك...
ـ 0 ـ يا التوكتوك البكر٬ لامع الشمس والقمر٬ وكل أزقة أحياء الفقر سماء أسري. العاشق٬ يتذكر وجهك٬ يتطلع من نافذة المقهى٬ يتذكر كل خطواتك لتأتي٬ مكتوبة. على الرصيف المقابل٬ روحي تجرف من أطراف توكتوك كلمة. التوكتوك ضماد ٬ خيمته تشرين٬ يراقص ثورته في خصر٬ دواره ساحة التحرير. شجرة التحرير الكالبتولا٬...
(1-4) لا يمكن أختصار الابداع نحو الفكرة المدهشة٬ ولا أختصار الارصفة إلى الحكمة. فلا مجال للتوليفات المعرفية إلا بدعوة الباحث بالصبر والتروي٬ وحسن الأختيار٬ والإرشاد بتشغيل فوائض القيم بالملهمات٬ أذن٬ حصر المهارات في ملاحظات التجربة٬ لا الاخبار بالموعظة. ملهمات النقد لا تعلم. ويصعب على الباحث...
إلى العم الشاعر العراقي/ سعدي يوسف عند المغيب تصاعد الضباب فوق رصيف المقهى، والطرقات الباريسية، و (أروى) تجالس (سبأ الاسماعيلي) عند النافذة، يعتصرهما برد الشتاء تحت رائحة كلمات تحترق كالقهوة، يخبئان تيه الحكاية.. وتيه الغناء، تبرق عيناهما بردا كقناطر تلتسع بها المسافات.. وتختلط بأي اتجاه...
(1-3) "ماذا سيكتب هادي العلوي حيال محننا؟ تساءل أحد أصدقائه اليساريين القدامى، مضيفا إجابة مقتضبة: ربما سيكتب عن ما نفكر به، بأن أفكارنا تحسنت، لكننا نواجه أيضا مآزق متعددة وكثيرة في حياتنا.. ولهذا سنحتاج إلى مزيد من الوعي المنظم". بهذا أصنف تصريح صديقه الذي يجلس في زاوية الدار، ملتحفا بعباءته...

هذا الملف

نصوص
481
آخر تحديث

كتاب الملف

أعلى