أعبر جثث المجاز
و اسمي المعلق على حجر رجمته الخطايا
وجسدي الذي تركني وحيدة
كنافذة لا تطل على شئ
كلوز يندف شجناً مات قبل أن يغني
أمرُ بعصفورٍ ضل صاحبه
بكلمة صارت قصيدة
و سمكة بالحب غدت بحراً
حبيبان عاشرا احتمالاً قتلهما
ألتقط أنفاسي و أتعثر بشتاء
قفز من صدر امرأة تنكسر صورتها
كلما أسندت لراحتيها وداعاً للفقد
و أعبر المدن التي جلست
في مقهى شربت زوارها
و هم يتعاطون النسيان
أمسك عيني من يديها
أستدير كفرق توقيت
فلت من صلاتين
و أرمي ما تبقى مني
في خبز كلمات لم تقلها
وئام أبو شادي
و اسمي المعلق على حجر رجمته الخطايا
وجسدي الذي تركني وحيدة
كنافذة لا تطل على شئ
كلوز يندف شجناً مات قبل أن يغني
أمرُ بعصفورٍ ضل صاحبه
بكلمة صارت قصيدة
و سمكة بالحب غدت بحراً
حبيبان عاشرا احتمالاً قتلهما
ألتقط أنفاسي و أتعثر بشتاء
قفز من صدر امرأة تنكسر صورتها
كلما أسندت لراحتيها وداعاً للفقد
و أعبر المدن التي جلست
في مقهى شربت زوارها
و هم يتعاطون النسيان
أمسك عيني من يديها
أستدير كفرق توقيت
فلت من صلاتين
و أرمي ما تبقى مني
في خبز كلمات لم تقلها
وئام أبو شادي