جبار الكواز - غيمةُ حزن.. شعر

حضورك قلقٍ أيتمتْه النجومُ
موتُك حياةٌ
ظلالك ضوء
رجسُك وضوءٌ
فمن يفركُ روحي لتسيلَ عند بابك ؟
انت غيمةُ حزنّ
ورغيفُ صلاة ٍ
فكيف اخرجُ منّي اليك ؟
حائرٌ أنا
أيصيرُ صمتي دمعاً لمرقاكِ؟
اوهامي مازلتْ
مستغرقاً بتلفّتِها
كيف إجدُ ضوءاً وامسكُ ظلّي به؟

تعليقات

لا توجد تعليقات.
أعلى